Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثامن والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثامن والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

2018-02-09

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثامن والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

13º La distribución inventada del territorio con 12 tribus inventados después de una ocupación inventada
Hay versiones diferentes sobre la victoria y la ocupación: una victoria completa o una victoria parcial
El Antiguo Testamento (AT) indica:
-- todo el país fue ocupado por los judíos y todos los enemigos son dicho haber sido vencido (Josué 21, 43-44) (p.112)
-- "El país fue tranquilo por la guerra" (Josué 11,23)
-- todos los canaanitas y otros pueblos nativos son dichos haber sido eliminados (p.133).
Otros textos del libro inventado de Josué indican que muchos canaanitas y filisteos siguen viviendo como vecinos de los israelitas (libro de Josué, libro de los Jueces) (p.112). El mismo libro Josué que afirma que todo el terreno sería ocupado (p.133), afirma en otro lugar en el mismo libro que territorios grandes de Canaán todavía deberían ser ocupados (p.113-114):
-- todos los territorios de los filisteos en la costa del sur
-- la costa fenicia más en el norte
-- todo el valle de Beka'a en el noreste (Josué 13,1-6)
-- en más de 50% de los territorios de los tribus judíos todavía existirían enclaves de canaanitas
-- según el libro de los Jueces, las ciudades de Megido, Bet She'an y Gezer no de todo son ocupados por los judíos - pero según el libro de Josué esas ciudades están en la lista de los reyes vencidos
-- los amonitas y moabitas al lado oriental del río Jordán, enemigos [inventados] de los judíos, son dichos ser invictos, y la misma cosa es dicho de los midianitas y amalequitas con sus supuestos asaltos de camellos viniendo del desierto (p.114). 
13. التوزيع المزعوم للارض على 12 قبيلة مزعومة إثر غزو مزعوم

  
يوجد اصدارات مختلفة حول الانتصار والاحتلال: انتصار كامل أو انتصار جزئيّ

يُشير العهد القديم، إلى:

- احتلّ اليهود كامل البلد، وهزموا كل الأعداء (سفر يشوع 21، 43-44) (ص 112).

- "واستراحت الأرض من الحرب" (يشوع 11، 23).

- أبادوا كل الكنعانيين وشعوب أخرى أصليّة (ص 133).


تُشير نصوص أخرى من سفر يشوع، لتمكُّن قسم من الكنعانيين والفلسطينيين من البقاء على قيد الحياة، وعاشوا كجيران للاسرائيليين (سفر يشوع، كتاب سفر القضاة) (ص 112). يؤكد سفر يشوع، ذاته، بأنه جرى احتلال لكامل الارض، فيما يؤكد بمكان آخر وبذات السفر، على وجوب احتلالها (ص 113-114).

- سيطروا على كل اراضي الفلسطينيين في الساحل الجنوبيّ.

- سيطروا على الساحل الفينيقي باقصى الشمال.

- سيطروا على كل وادي البقاع في الشمال الشرقي (يشوع 13 / 1-6).

- في أكثر من 50% من اراضي القبائل اليهودية، وُجِدَتْ جيوب للكنعانيين.

- بحسب سفر القضاة، احتلّ اليهود مدن مجيدو، بيت شيعان وجازر، ولم يحتلوا كل المدن، لكن بحسب سفر يشوع، جرى احتلال كل المدن وهزيمة كل الملوك.

- لم يُهزم العمونيون والمؤابيون بالجانب الشرقي لنهر الاردن، وهم أعداء (مزعومين) لليهود، وذات الامر بالنسبة للميديانيين والعمالقة، الذين تعرضوا لاعتداءات مزعومة من قبل قوافل قادمة من الصحراء (ص 114).

(تعطي كل تلك التناقضات الانطباع بأنّ كل حروب يشوع غير قابلة للتصديق. لكن يوجد وقائع أخرى).

حياة قبائل اليهود بحسب العهد القديم الذي عفا عليه الزمن: سفر القضاة

ببداية سفر القضاة 2، 11-19، يوجد تحذير كبير من استيعاب الآخرين (عنصرية، توضحت عبر تحريم الزواج) (انظر الملحق 2)، ويتوجب على الأشخاص الاتقياء، الذين يُدعَوْن "قضاة"،  إنقاذ شعب اسرائيل من اوضاع حرجة (ص 115).

لكن ظهرت اختلاطات إتنية، كما في قصّة شمشون (ص 112).
 
 
التوزيع المزعوم للأراضي بحسب العهد القديم
 

يُشير العهد القديم، إلى:

- استدعى يشوع القبائل لاجل توزيع الاراضي.

- أخذت قبيلة رأوبين، جاد ونصف قبيلة منسّى، الارض الواقعة شرق نهر الاردن.

- فيما أخذت كل القبائل الاخرى الارض الواقعة غرب نهر الاردن.

- أخذت قبائل نفتالي، أشير، زبولون ويساكر، الارض الواقعة بجبال الجليل ووديانه.

- فيما أخذ النصف الآخر من قبيلة منسّى وقبائل افرايم وبنيامين معظم التلال والهضاب الوسطى الممتدة من وادي يزراعيل في الشمال إلى أورشليم (القدس) في الجنوب.

- منحوا قبيلة يهوذا التلال والهضاب الواقعة جنوب القدس وصولاً إلى بئر السبع جنوباً.

- سكنت قبيلة شمعون المنطقة القاحلة الواقعة بين وادي بئر السبع والسهل الساحلي المجاور. على الرغم من استلام قبيلة دان لحصتها في السهل الساحلي، بداية، إلاّ أنها حولت مسكنها إلى منطقة شمالية.

- وبعد هذا، لم تغيّر القبائل اراضيها (ص 113).

(توزيع الارض، هذا، ابتكار محض للإيحاء بقانونية السلطة. فيما كانت الوقائع، على الأرض،  شيء آخر).


ليست هناك تعليقات: