Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني والثلاثون A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني والثلاثون A Reading from the book: The Bible Unearthed

2018-03-05

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني والثلاثون A Reading from the book: The Bible Unearthed

AT: El rey inventado Saúl
Indica el AT:
-- fue un primer supuesto rey Saúl de la tribu de Benjamín (p.140)
-- ese rey inventado Saúl, rey del Reino del norte inventado, es dicho haber cometido suicido después de una derrota contra los filisteos (p.168)
-- Saúl y su hijo Jonatán son dichos haber sido matados en guerras contra filisteos (p.151)
-- los filisteos son dichos haber ganado la batalla en la llanura de Ezer y son dichos haber secuestrado la Arca de la Alianza (p.151)
-- después las tribus del norte son dichos haber anunciado David (el rey de la parte del sur llamado Judá) como el rey en todo Israel (p.168).
AT: El rey inventado de David - un culto inventado de David
Indica el AT:
-- David es dicho haber ocupado Jerusalén de manera de asalto instalando un gobierno propio (p.260)
-- después un rey David es dicho haber hecho una alianza con Dios, y David es dicho haber desterrado toda la idolatría y es dicho haber ordenado un culto diario (p.138)
-- un rey David es dicho llamado Jerusalén como la capital única de los judíos (p.138)
-- un rey David es dicho haber definido un lugar fijo para la Arca de la Alianza (p.138-139)
-- un rey David es dicho haber instalado un templo en Jerusalén de manera que solo un dios fue agradecido en ese lugar (p.139)
-- el templo de David es dicho haber sido la clave para la salvación de Israel y para la destrucción de los otros pueblos con otras creencias, y es dicho haber sido la "clave" para el fin de los eventos negativos para Israel, y es dicho haber sido la "clave" para un futuro con bienestar (p.139).
-- el palacio real inventado en Jerusalén es dicho haber sido el centro mental
-- David, el hijo de Jesé, es dicho haber sido ungido para ser el rey de todas las tribus de Israel y con eso la profecía de Dios a Abrahán es dicho haber sido cumplido (p.140)
-- David es dicho haber sido un rey bueno y es debería representar la figura central mística de la historia de Israel (p.140).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman16_Saul-David-Salomon-jamas.html


العهد القديم: الملك المزعوم شاوول

يُشير العهد القديم، إلى:

- أول ملك مزعوم لقبيلة (سبط) بنيامين هو شاوول (ص 140).

- انتحر هذا الملك المزعوم شاوول، ملك مملكة الشمال المزعومة، إثر هزيمته بمواجهة الفلسطينيين (ص 168).

- مات شاوول وابنه يوناثان في معارك بمواجهة الفلسطينيين (ص 151).

- ربح الفلسطينيون معركة سهل عيزرا، وقد احتجزوا تابوت العهد (ص 151).

- إثر هذا، أعلنت القبائل في الشمال تنصيب داوود (ملك الجزء الجنوبي المسمى يهودا) كملك على كامل اسرائيل (ص 168).

عهد قديم: الملك المزعوم داوود – عبادة مزعومة لداوود

يُشير العهد القديم، إلى:

- احتلّ داوود القدس عبر الهجوم واقام حكومة خاصة (ص 260).

- لاحقاً، أقام الملك داوود عهداً مع الله، وقام بإلغاء كل المظاهر الوثنيّة، وأمر بتحقيق عبادات يومية (ص 138).

- أطلق الملك داوود على القدس تسمية "عاصمة وحيدة لليهود" (ص 138).

- حدد الملك داوود مكانا ثابتا لتابوت العهد (ص 138-139).

- شيّد الملك داوود هيكلاً في القدس، ليتم شكر الربّ فيه فقط (ص 139).

- شكّل هيكل داوود أمراً اساسياً بإنقاذ اسرائيل من التدمير على أيدي شعوب اخرى ذات اعتقادات مختلفة، وكذلك شكّل "مفتاح" نهاية الحوادث السلبية لاسرائيل، كما انهّ شكّل بداية مستقبل زاهر (ص 139).

- شكّل القصر الملكي المزعوم في القدس المركز العقليّ / الفكريّ.

- جرى إعداد داوود، ابن شاؤول، ليكون الملك على كل قبائل اسرائيل، وهذا يعني إكمال نبوءة الله لابراهيم (ص 140).

- كان داوود ملكاً صالحاً، ومن الواجب ان يمثل شخصية صوفيّة مركزيّة بتاريخ اسرائيل (ص 140).

أنهى الملك داوود "القيام" بالمذبحة الجماعيّة التي بدأها يشوع:

- احتلَّ الملك داوود باقي البلد

- وسَّعَ الملك داوود الحدود بما يتوافق مع الحدود التي رسمها ابراهيم (بحسب كتاب موسى الاول 15، 18: الحدود بين النيل والفرات).

- أسس الملك داوود امبراطورية شهيرة (ص 161).

(وبهذا الغزو، الاحتلال والتطهير العرقيّ، تستمر "نجمة داوود" ولهذا لم ينتهِ الاحتلال الصهيوني للاراضي العربية، ولهذا لن تقبل كل الدول العربية "دولة يهودية" مع "نجمة داوود" في علمها. كذلك ينبغي على أغبى الصحفيين الاعتراف بتلك الامور!!)

اغاني وقصص الملك داوود المزعوم: عبارة عن تمجيد

يُشير العهد القديم، إلى:

- احتلَّ الملك داوود القدس وبنى امبراطورية كبيرة.

- انتصر الملك داوود على  جليات بواسطة حجر مقلاع واحد فقط.

- عزف داوود على القيثارة بشكل جيد ولهذا صنع واحدة للقصر.

- داوود متمرد وقرصان.

- عَشِقَ داوود بتشبع ابنة اليعام (ص 140). (بتشبع هي امرأة اوريا الحثي، الذي احتال داوود عليه وقتله ليتزوجها، وولدت له سليمان الذي اضحى وريث عرش داوود .. قصة معروفة موجودة بكثير من المصادر).

- انتصر داوود بمعارك عديدة مع المدن الفلسطينية (ص 151).


عهد قديم: العبادة المُبتكرة من قبل سليمان

يؤكد العهد القديم، على:

- حكم الملك سليمان امبراطورية تمتد من الحدود المصرية حتى نهر الفرات (ص 182).

- تعامل سليمان ابن داوود مع قبائل الشمال كمستعمرات، من خلال فرض الضرائب والخدمة الإجبارية (ص 168).

- تمّ إغواء الملك سليمان (كتاب سفر الملوك الاول  11، 4-8 ) "بالوثنيّة" من قبل زوجاته الاجنبيات، فأقرّ عبادة إلاهة صيدا عشتروت، وإله بني عمون الرهيب مولوخ (ص 182)، وقد سمح سليمان بإعادة ظهور عبادات الإله مولوخ إله العمونيين، الإله كاموس إله المؤابيين (ص 262)، إلاهة صيدا عشتروت بسياق ثقافة صيدا (كتاب سفر الملوك الاول 11، 5.  سفر الملوك الثاني 23، 13) (ص 263).

- وقع سليمان في حبائل ارتكاب "الخطيئة"، بحسب كتاب سفر الملوك الاول 2، 1-89، فقد امتلك حريم أجنبيات (ص 162).

- وبناء على "خطايا" الملك سليمان، قسّم الله "مملكة اسرائيل" إلى قسمين (سفر الملوك الاول، 11،11-13)  (ص 182).
 
ولكن يُعتبر ابن داوود، سليمان، الملك الأكثر ذكاء وقد كان قاضياً حصيفاً وغنيا جداً، كما انه شيَّدَ الهيكل الأكبر في القدس (ص 140).

يكذبون على قرّاء الكتاب المقدس، عندما يتحدثون عن "قرن ذهبيّ" اسرائيلي تحت سلطة داوود وسليمان.

حيث يصدق العلماء جزئيا هذا الأمر، بيومنا هذا، حيث تُفرَزْ المكتشفات الاثرية المرتّبة المتعلقة بقصص داوود وسليمان، والتي بالرغم من كل تناقضاتها، بقيت دون تحليل (ص 140).

تأكيد العلماء القدماء بحسب الكتاب المقدس
- بظلّ حكومات شاوول، داوود وسليمان، تطورت تلك المناطق.
-- أُقِرَّتْ صيغ حكومية مركزية.
- شكلت تهديدات المدن الساحلية الفلسطينية سببا جوهريا بنموّ النظام الملكيّ الاسرائيلي (ص 141).
 
ترتيبات الفانتازيا
 
- جرى ترتيب الطبقات الأثرية للمدن المدمرة بناء على غزوات داوود (ص 141).
- تُرتّب بقايا البوابات المدنية والقصور وفق نشاط مُفترض للبناء تحت سلطة مفترضة للملك سليمان (ص 141).
  فكّروا، خلال مئات السنين، على هذا النحو مع الأسف.

ليست هناك تعليقات: