“Never judge someone's character based on the words of another. Instead, study the motives behind the words of the person casting the bad judgment.”
― Suzy Kassem, Rise Up and Salute the Sun: The Writings of Suzy Kassem
“If one is content to freely speak trash about another, it is probably more correct to judge them as the one of ill repute and refuse the load of garbage they offer you.”
― Richelle E. Goodrich, Making Wishes: Quotes, Thoughts, & a Little Poetry for Every Day of the Year
“The biggest liar in the world is They Say.”
Frases célebres sobre: rumores
"إيَّاكَ أن تحكم على شخص بناءاً على كلام شخص آخر. عوضاً عن هذا، يتوجب عليك معرفة دوافع كلامه وسبب إطلاق أحكامه".
"فيما لو يُسرّ الشخص برمي قاذورات كلامه على آخر، فمن الأفضل إعتبار ما يقوم به كتشهير سيء ويجب عدم تلقي تلك القاذورات".
"يقول لسانك عنك الكثير، عندما تُثرثر حول الآخرين". (هنا نتذكر القول العربي الشهير: لسانك حصانك إن صنتهُ صانك).
"أكبر كذَّاب في هذا العالم هو: (هُم قالوا أو قالولي بالعاميّة دون تحديد هوية القائلين كنوع من التعمية والإستغباء للمُتلقي أو المُتلقِين!)".
"إذا رغبت بمعرفة شيء فعلاً؛ فسيتوجب عليك ملاحظته أو تجربته شخصياً؛ إن تُصرِّح بأنك تعرف شيئاً عن طريق الإشاعة، أو من خلال القراءة عنه في نص ما، فستتحول إلى أضحوكة لدى مَنْ يعرف فعلاً".
"عندما قيل لي بأنّ إمرأة، إسمها مريم العذراء، قالت، أو هكذا فُهِمَ منها، قد وضعت طفلاً دون وجود علاقة مع رجل، وقد قال خطيبها يوسف بأن ملاكاً قد قال له هذا الأمر، فكرت بما سمعت وأقول بأنّه لديّ الحقّ في الإعتقاد بهم أو لا: يحتاج هذا الطرح إلى دليل أقوى من مجرد إطلاق بعض الكلام! لكن، لم يُقدَّمُ أيّ دليل حتى الآن؛ كذلك، لم تكتب مريم ولم يكتب يوسف أيّ شيء حول القصّة. نحن أمام إشاعات مبنية على إشاعات، وأنا لا يمكنني بناء إيماني على مثل هذه الأدلة".
"تنتقل الأخبار السيِّئة بسرعة".
"عندما يُحاول كل شخص تقديم أحد ما كوحش، فنحن أمام إحتمالين: إما أنه شخص مُحترم أو أنهم لا يُقدمون كامل القصّة".
"حافظ على الأمل بالبشرية عبر التشكيك غير المحدود بالإشاعة والتشهير. في جميع رغبات الجنس البشريّ المتعلقة بالتسلية والمُبالغة والإثارة، عندما يرتبط الأمر بالإشاعات، يشعر الفرد بأنّ الأمر أسوأ مما هو عليه في الواقع دوماً. لهذا، يؤثر التشبُث بالإشاعة على الحالة الذهنية للمُتلقي – لأنه سيتبنى آراءاً ملغومة لا علاقة لها بالواقع وتسعى إلى خلط النور بالعتمة".
"يتألف الكتاب المقدس (والقرآن بالطبع؛ فينيق ترجمة) من قصص وأساطير مؤسسة على الإشاعات المُتناقَلَة من جيل إلى آخر، جرى تسجيلها من قبل أكثر من أربعين مؤلِّف مُختلف وخلال حقبة 1600 عام او أكثر. لا يوجد أيّ دليل تاريخي ولا علمي ولا أثريّ أصليّ. ونعثر في شبكة الأنترنيت على مواقع كثيرة يُديرها كهنة، يمتهنون تزوير الأدلة الأثرية ويُتابعون السير في درب الإشاعات على خُطى الأسلاف!".
"الإشاعة، حتى حين تصدر عمَّن أحبهم، فهي ليست كلاماً مقدساً".
"لكي ينجح الشخص أو المُنظمة بإمتلاك سمعة حسنة، يتوجب أن تُبنى أفعال هذا الشخص أو هذه المنظمة على معلومة متماسكة، لا على نظريات مؤامرة ولا على إشاعات وعدم الخشية من نشرها بالطبع".
"بإمكانك تأليف ثلاثة كتب مما يقوله آخرون عنك، في الوقت الذي لا علم لك (أو لا أساس) بأغلب ما قيل ويُقال!".
"طالما أننا نسير خلف الإعتقاد والإيمان، فلن نعرف أيّ شيء بشكل مؤكد ملموس. لا يكفي الإعتقاد أو الإيمان، يجب أن نعرف بما هو أبعد من كل شكّ. لهذا، لا يوجد أمامنا سوى البحث والتساؤل والتحقُّق! لا يُعيبنا عدم العثور على الله وعلى إبراهيم أو الروح القُدُس، لكن، من العار بناء الإيمان بهم على محض إشاعات".
"في حال عدم وجود كتب، فستطغى الإشاعات على كل أنواع القراءات!".
تعليق فينيق ترجمة
يُعتبَرُ مُصطلَحُ إشاعة من أبشع المُصطلحات التي يمكن سماعها! يعود هذا لجوهرها القائم على نشر أقاويل غايتها تشويه سمعة شخص ما والإساءة إليه؛ في عصرنا هذا، هناك أجهزة خاصة تعمل على ترويج الإشاعات؛ وحين يتم الدخول بتفاصيل هذا العمل، سيقولون لك: يقتضي العمل الوطني وتحقيق المصالح العليا نشر إشاعات أحياناً؛ ويُشبِهُ هذا الطرح طرح مَنْ يبررون وجود المخدرات والإتجار بها لتحريك الإقتصاد!
من
يتعامل بالإشاعات .. يحاول تحويل الأوهام إلى وقائع تنطلي على كثيرين مع الأسف!
قال سعيد تقيّ الدين:
«إذا أردت أن تقتل شخصاً ما، فلا تُطْلِقْ عليه رصاصة؛ بل أَطْلِقْ عليه إشاعة».
وشكراً جزيلاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق