Taro, propiedades مزايا القلقاس الزراعي Taro, properties - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Taro, propiedades مزايا القلقاس الزراعي Taro, properties

2021-08-10

Taro, propiedades مزايا القلقاس الزراعي Taro, properties

 El origen del taro se remonta a la antigüedad, ya que ha sido descrito por los historiadores griegos y romanos como un cultivo importante; se conoce que ya en el año 100 aC se cultivaba en China y Egipto.

Al parecer se originó en el sur de Asia Central, en el área de la actual Malasia, desde donde se extendió a las regiones tropicales del mundo en manos de los exploradores y comerciantes.

Hoy el taro se cultiva ampliamente en el Caribe, Hawai, África tropical y China. Se dice que más del 10% de la población mundial utiliza alguna variedad de taro como alimento básico. Es un tubérculo muy apreciado y utilizado en las cocinas de todo el mundo.

La malanga es rica en compuestos orgánicos, minerales y vitaminas que pueden beneficiar nuestra salud de varias maneras. Contiene cantidades importantes de fibra dietética, carbohidratos, vitamina A, C, E, vitamina B6 y ácido fólico, magnesio, hierro, zinc, fósforo, potasio, manganeso y cobre.

Leer más, aquí

7 Surprising Benefits of Taro Root 

23 Proven Health Benefits of Taro 

 


الاسم العلمي: Colocasia esculenta

 

تعود قصّة نبات القلقاس إلى أزمنة متطاولة في القِدَم، فقد وصفه المؤرّخون اليونانيُّون والرومانيُّون كنبات مزروع مهم؛ معروف منذ العام 100 ق.م، حيث زُرِعَ في الصين ومصر.

على ما يبدو، فقد توطَّنَ في منطقة جنوب آسيا الوسطى، منطقة ماليزيا الراهنة، وقد انتشر منها إلى مناطق مدارية عالمية على يد المكتشفين والتجار.

يُزرَعُ القلقاس، اليوم، في منطقة الكاريبي وأفريقيا الاستوائية والصين.

 يُقال بأنّ 10% من البشر تستخدم نوع من أنواع القلقاس كغذاء أساسيّ. 

هو نبات درنيّ ذو قيمة كبرى ويُستخدَمُ في مطابخ العالم.

القلقاس غنيّ في المركبات العضوية والأملاح المعدنية والفيتامينات المفيدة للصحة على مستويات متنوعة. 

فيه كميات ممتازة من الألياف الغذائية والسكريات والفيتامينات أ، سي، إي، ب6 وب9 والمغنزيوم والحديد والتوتياء والفوسفور والبوتاسيوم والمنغنيز والنحاس.

تحتوي كل 100 غرام من القلقاس، الآتي:

حريرات: 142 حريرة

دهون: 0.1 غرام

كوليسترول: 0 ميليغرام

صوديوم: 0.15 ميليغرام

كاربوهيدرات: 34.6 غرام (12%)

ألياف غذائية: 5.1 غرام

سكر: 0.5 غرام

بروتين: 0.5 غرام

فيتامين أ: 2%

فيتامين سي: 8%

كالسيوم: 2%

حديد: 4%

 

مزايا القلقاس

 

يدعم صحّة الجهاز الهضميّ، ويعود هذا لاحتوائه على الألياف وما لها من دور في تسهيل الإخراج المعوي ومكافحة الإمساك والغازات؛ فهو مفيد لمن يعانون من التهابات المعدة والقرحة. وكذلك له فوائد في حالة السكري لما تلعبه الألياف من دور منظم لارتفاع نسبة الغلوكوز بالدم وتحرير الأنسولين.

يساهم محتواه من الفيتامينات ومضادات الأكسدة بمكافحة الجذور الحرّة التي تسبب كثير من المشاكل للخلايا سيما تسرطنها.

يساهم احتواء القلقاس على البوتاسيوم بتحقيق فوائد جمّة لا تقتصر على تسهيل صحي للسوائل بين الأغشية والأنسجة بكامل الجسم، بل كذلك يساعد على تخفيف الإجهاد والضغط في الاوعية الدموية والشرايين؛ عندما يتم تخفيف الضغط الشرياني يقلّ الإجهاد في النظام الوعائي القلبي بالعموم.

كذلك يحتوي القلقاس على البيتاكاروتين والكريبتوكسانتين، وهما مضادا أكسدة مفيدان لتحسين الرؤية.

يحافظ الفيتامين أ، إلى جانب الفيتامين إي، على صحّة الجلد.

كذلك يساهم الفيتامين سي، الحاضر في القلقاس، بتقوية النظام المناعي من خلال تحفيز خلق كريات بيضاء جديدة.

لا يجب نسيان إسهام الحديد والنحاس، المتوفرين في القلقاس، بخلق الكريات الحمر، أي الخلايا الناقلة للأوكسجين في الجسم، وهو ما يجعله مُكافحاً لفقر الدم أو الانيميا.

 


 كل المعلومات الواردة في هذا الموضوع: تمتلك قيمة معلوماتيّة ولا تشكّل بديل لأيّ علاج أو نصائح طبيّة على الإطلاق.

 

تعليق فينيق ترجمة

 

يمكن استخدام القلقاس كما تُستخدَم البطاطا على مستوى التحضير. بالعموم، يُطبَخُ مع خضار أخرى أو لحوم متنوعة. سلق وغلي. يمكن تقطيعه وقليه مثل البطاطا. يتمثل الفارق الرئيسي بينه وبين البطاطا باللون الحليبيّ والمادة اللزجة الظاهرة عليه بعد تقشيره بخلاف البطاطا ونشائه غير اللزج. يجب غسله بعد التقشير وبعد التقطيع جيداً لإزالة هذه المادة اللزجة قبل الطبخ. خضار ظريف وشهيّ وثمنه أغلى بكثير من البطاطا.

وشكراً

ليست هناك تعليقات: