El noveno aniversario del ataque químico contra Al Ghouta الذكرى التاسعة للهجوم الكيميائي على الغوطة The ninth anniversary of the chemical attack on Ghouta - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : El noveno aniversario del ataque químico contra Al Ghouta الذكرى التاسعة للهجوم الكيميائي على الغوطة The ninth anniversary of the chemical attack on Ghouta

2022-08-21

El noveno aniversario del ataque químico contra Al Ghouta الذكرى التاسعة للهجوم الكيميائي على الغوطة The ninth anniversary of the chemical attack on Ghouta

El ataque químico de Guta (a veces llamado masacre de Guta) fue un ataque químico que ocurrió en Guta (Siria), durante la guerra civil siria, en la madrugada del 21 de agosto de 2013. Dos zonas controladas por la oposición en los suburbios de Damasco fueron alcanzadas por cohetes que contenían el agente químico sarín. Las estimaciones sobre el número de muertos oscilan entre 281 y 1.729 personas. El ataque fue el uso más mortífero de armas químicas desde la guerra entre Irán e Irak. Los inspectores de la Misión de las Naciones Unidas que ya se encuentran en Siria para investigar un presunto ataque anterior con armas químicas, solicitaron el acceso a los lugares de Guta el día después del ataque16171819 y pidieron un alto el fuego para permitir que los inspectores visitaran los lugares de Guta. El gobierno sirio baasista accedió a la petición de la ONU el 25 de agosto, y los inspectores visitaron e investigaron Moadamiyah, en Guta occidental, al día siguiente, y Zamalka y Ein Tarma, en Gutaoriental, los días 28 y 29 de agosto. El equipo de investigación de la ONU confirmó "pruebas claras y convincentes" del uso de sarín suministrado por cohetes tierra-tierra,1425 y un informe de 2014 del Consejo de Derechos Humanos de la ONU concluyó que "se utilizaron cantidades significativas de sarín en un ataque indiscriminado bien planificado dirigido a zonas habitadas por civiles, causando víctimas en masa". Las pruebas disponibles sobre la naturaleza, la calidad y la cantidad de los agentes utilizados el 21 de agosto indicaban que los autores tenían probablemente acceso al arsenal de armas químicas del ejército sirio, así como los conocimientos y el equipo necesarios para manipular con seguridad grandes cantidades de agentes químicos".26 También declaró que los agentes químicos utilizados en el ataque químico de Khan al-Assal a principios de 2013 "tenían las mismas características únicas que los utilizados en Al-Guta". La oposición siria29 así como muchos gobiernos, la Liga Árabe y la Unión Europea,303132 declararon que el ataque fue llevado a cabo por las fuerzas del presidente sirio Bashar al-Ásad.33 Los gobiernos sirio y ruso culparon a la oposición del ataque,29 y el gobierno ruso lo calificó de operación de falsa bandera de la oposición para atraer a las potencias extranjeras a la guerra civil del lado de los rebeldes.34 Åke Sellström, jefe de la misión de la ONU, calificó de poco convincentes las explicaciones del gobierno sobre la adquisición de armas químicas por parte de los rebeldes, que se basan en parte en "pobres teorías". Varios países, entre ellos Francia, Reino Unido y Estados Unidos, debatieron si debían intervenir militarmente contra las fuerzas gubernamentales baasistas sirias.36373839 El 6 de septiembre de 2013, el Senado de Estados Unidos presentó una resolución para autorizar el uso de la fuerza militar contra el ejército sirio en respuesta al ataque de Guta.40 El 10 de septiembre de 2013, se evitó la intervención militar cuando el gobierno sirio aceptó un acuerdo negociado por Estados Unidos y Rusia para entregar "hasta el último trozo" de sus arsenales de armas químicas para su destrucción y declaró su intención de adherirse a la Convención sobre Armas Químicas. En junio de 2018, la OPAQ señaló con preocupación que, en realidad, la República Árabe Siria no había declarado ni destruido todas sus armas químicas e instalaciones de producción de armas químicas

Experts who have examined the first video footage of the immediate aftermath of the attack on people on the outskirts of Damascus Wednesday morning believe it shows the most compelling evidence yet consistent with the use of a lethal toxic agent. Among those interviewed by the Guardian were analysts who had previously raised questions over the authenticity of previous claims or who had highlighted contradictions. If confirmed, the attack, quickly blamed on the regime of Bashar al-Assad by Syrian opposition sources, would be the worst involving chemical weapons in decades. Estimates of the fatalities ranged between 100 and 1,300 people


يوم 21 آب من العام 2013 وبين الساعة الثانية فجراً تقريباً والساعة الخامسة والنصف

 إلى السادسة صباحاً (التوقيت تقريبي وعدد الضحايا تقريبي، لأسباب موضوعية كثيرة 

مثل تعدد الأفراد العاملين بالمجال الإعلامي وتعدد المناطق وإمكانيّة ظهور نوع من عدم

 الدقّة لدى أشخاص يعيشون تحت القصف ومهددين بالموت بأيّة لحظة):

 

أطلقَ مُجرمو مافيا الأسد الإرهابيّة مجموعة من الصواريخ المُحملة بغازات سامة على

 عدد من مناطق الغوطة بريف دمشق.

 

 يوثِّق الفيديو القادم لحظة إطلاق آخر صاروخ من تلك الصواريخ، على الأغلب، من

منطقة مطار المزّة العسكريّ بإتجاه الغوطة، وقد صوَّرَهُ ناشطو المركز الإعلامي بداريّا

 وهم من الثوّار السلميين، والمُلاحظة المهمة أن التصوير جرى عن بعد، فمن غير

 الممكن رؤية الوجوه بوضوح، لكن، هناك نقطة هامة هي إرتداء قبعات حمر من قبل

بعض العناصر أي أنهم مما يسمى "حرس جمهوري" ويدل وجود حشد كبير من

 الأشخاص على أنّ هناك تحضيرات غير عادية لإطلاق صاروخ غير عاديّ، وكالعادة،

 في "مزرعة سورية الأسد"، فكل شيء بإشراف مُجرمي المُخابرات دون شكّ، فهناك

 أشخاص بلباس مدني وهم من المُخابرات على الأرجح وربما من مركز البحوث العلمية

 كجهة صانعة للسلاح الكيميائي؛ ومن غير المعقول أن يجلبوا شهود من المدنيين على

إطلاق هذا الصاروخ! يمكن مشاهدة صور مُستخرجة من الفيديو بعده مباشرة:

 


الشاحنة الأولى البيضاء: منصة الإطلاق المُتحركة
الشخص اللابس أحمر مدني، وهناك مدنيين آخرين غيره، ربما هو خبير كيميائي من مركز البحوث - قراءة "فينيق ترجمة" للصورة
صورة لأشخاص بلباس مدني ربما من المخابرات الإجرامية أو من عمال مركز البحوث إضافة لشخص يعتمر البيريه الحمراء أي مما يسمى "حرس جمهوري" - قراءة "فينيق ترجمة" للصورة
الشاحنة الحمراء، هي واحدة من الشاحنتين المُستخدمتين في عملية إطلاق الصواريخ ذات الرؤوس الكيميائية؛ واحدة تحمل منصة الإطلاق وهي الشاحنة البيضاء والأخرى قد 
تحمل الرأس الكيميائي وأجزاء أخرى من الصواريخ - قراءة "فينيق ترجمة" للصورة

تغيير وضعية الصاروخ تمهيداً للإطلاق بعد تجهيز الرأس الكيميائي له - قراءة "فينيق ترجمة" للصورة
   لحظة إطلاق صاروخ، من المفترض أنه قد حمل رأس كيميائي - قراءة "فينيق ترجمة" للصورة

En el momento del lanzamiento de un misil tierra - tierra desde el aeropuerto militar de Mazzeh, podría llevar una cabeza química, el día de la" masacre química " en Guta Oriental. Centro de Medios de Darayya

The moment of launching surface- to --surface missile from Mazzeh military airport -- it could carry a chemical head- on the day of the "chemical massacre" in Eastern Ghouta. Darayya Media Centre 

Der Moment des Abschusses einer Boden-Boden-Rakete vom Militärflughafen Mazzeh - sie könnte einen chemischen Kopf tragen - am Tag des "chemischen Massakers" in Ost-Ghouta. Medienzentrum Darayya

Au moment du lancement d'un missile sol-sol depuis l'aéroport militaire de Mazzeh , il pourrait transporter un front chimique le jour du" massacre chimique " dans la Ghouta orientale. Centre des Médias de Darayya


 يقوم عناصر بإغلاق منصة إطلاق الصواريخ المتحركة البيضاء، لكي تتوجه إلى موقع آخر وتُطلق صاروخ آخر - قراءة "فينيق ترجمة" للصورة


الآن، يُوثِّق الفيديو الآتي سقوط أحد تلك الصواريخ في الغوطة وفي زملكا تحديداً:


صور مُستخرجة من الفيديو أعلاه

 هناك شبه كبير بين جسم الصاروخ في الفيديو الأول وجسم هذا الصاروخ - قراءة "فينيق ترجمة" للصورة 

أرض مزروعة قفرة نفرة وهذا لا يسببه صاروخ أرض أرض عادي بل سلاح آخر حتماً وفي الغالب كيماوي - قراءة "فينيق ترجمة" للصورة
حتى الحيوانات لم تسلم من كيماوي الأسد الإرهابيّ

دفع سكّان هذه البناية حياتهم ثمناً لقولهم: بدنا حريّة وكرامة! وبالسلاح الكيميائي


إليكم شهادتين من ناجين من الهجوم الكيميائي الإجرامي الأسديّ كعيِّنة بسيطة، فهناك

آلاف الشهادات:


إستخدام جريمة الكيماويّ وغيرها، فهناك الكثير الكثير من الجرائم الموثقة، جريمة

 التضامن إحداها ولا تختصرها، في بازارات الحكومات السياسيّة، هو:

 

 عمل خاطيء، لا يخدم تحقيق العدالة لضحايا جرائم مافيا الأسد الموثقة!

 

الأدلة قائمة على جريمة كيماوي الغوطة حتى اللحظة، ولا شيء يمنع من إستكمال

 التحقيقات وتحديد المسؤوليات وإنزال أقصى العقوبات بكل وبأيّ مُرتكِب.

 

يُقال في العربيّة المحليّة المشرقيّة:

 

يكمن العيب بمن عمل هذا العيب؛ وليس بمن يُشير إليه أو ينتقده!

 

هذا حال مافيا الأسد، ترتكب الجرائم ثُمّ تتبرّأ منها وتتهم غيرها بإرتكابها وبالفبركة وباقي مسرحياتها المُضحكة!

 

لترقد ضحايا مجازر المُخابرات الإرهابيّة الأسديّة، في:

 

  الهجوم الكيميائي على الغوطة وهجومات كثيرة أخرى كيميائية وغير كيميائية، مستمرة حتى اللحظة، على مناطق كثيرة أخرى في سورية!

 

بســـــــــــــــــــــــــــلام.


للإستزادة: دون القدرة على الدخول بأنفسنا إلى الغوطة الشرقية والغربية، قابلت هيومن رايتس ووتش عبر برنامج سكايب من 22 أغسطس/آب إلى 6 سبتمبر/أيلول أكثر من عشرة من الشهود والناجين من هجمات 21 أغسطس/آب وثلاثة أطباء ممن تعاملوا مع ضحايا الهجمات. كما راجعت هيومن رايتس ووتش مقاطع فيديو وصور متوفرة من مسرح الأحداث، بما في ذلك صور عالية الجودة حصلنا عليها مباشرة من المصدر الذي قام بالتصوير وقام بقياس مكونات الصاروخ التي تم العثور عليها في هجوم الغوطة الشرقية، وأجرينا تحليلاً تفصيلياً مستفيضاً لمخلفات السلاح التي ظهرت في هذه التغطية من الفيديو والصور. طلبت هيومن رايتس ووتش من الدكتور كيث ب. وارد – الخبير صاحب الخبرة الواسعة في اكتشاف والتعرف على آثار الأسلحة الكيماوية الحربية – أن يراجع الدلائل الطبية التي كشفت عنها مقاطع فيديو لضحايا يخضعون للعلاج في المستشفيات جراء الهجمات، وأن يراجع الأعراض التي ظهرت على الضحايا ووصفها عاملون بالمجال الطبي ممن قاموا بعلاجهم، والأعراض الطبية التي ظهرت على العاملين بالمجال الطبي بعد أن تعاملوا مع الضحايا. كما استخدمت هيومن رايتس ووتش بيانات نظام الـ "جي. بي. إس." الجغرافي وحللت صور القمر الصناعي لوضع خريطة بالمواقع الدقيقة للهجمات، والمواقع الدقيقة لارتطام ثمانية من الصواريخ 330 ملم بالأرض في الغوطة الشرقية. أثناء إجراء بحوث التقرير، استعانت هيومن رايتس ووتش بالخبرة المستفيضة لقسم "الأسلحة وحقوق الإنسان" في المنظمة، في مراقبة الأسلحة والتعرف عليها، بما في ذلك الأسلحة الكيماوية. أصدرنا تقارير تفصيلية وتحليلات لأخر هجمات معروفة بالأسلحة الكيماوية، التي شنها جيش صدام حسين بحق أكراد العراق، كما ظهر في مذبحة حلبجة، التي قُتل فيها آلاف المدنيين قبل 25 عاماً، في 16 مارس/آذار 1988. أثناء إجراء هيومن رايتس ووتش لتحقيقاتها، حصلت على مساعدات من خبراء أسلحة وكذلك من واقع تحقيقات مستقلة أجراها أفراد آخرون دأبوا على مراقبة استخدام الأسلحة في سوريا عن كثب، ومنهم المدون المستقل نيك جينزن-جونز صاحب مدونة “The Rogue Adventurer والمدون إليوت هيغنز صاحب مدونة “Brown Moses” وقد جمع الاثنان وحللا صوراً ومقاطع فيديو للهجمات.




لا يتجرأ أيّ ضابط أسديّ على القيام بشيء قبل مُراجعة المُخابرات الإجرامية، والتي لا تتجرأ على تنفيذ شيء، على هذا المستوى، قبل أخذ الضوء الأخضر من الإرهابي بشار الاسد .. بكل الأحوال سيصل القضاء النزيه لتحديد المسؤوليات وإنزال أشد العقوبات ولو بعد حين



قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


السلاح الكيميائي الإرهابي الأسديّ

ليست هناك تعليقات: