La musica ayuda al corazon الموسيقى عون للقلب Music helps the heart - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La musica ayuda al corazon الموسيقى عون للقلب Music helps the heart

2009-09-14

La musica ayuda al corazon الموسيقى عون للقلب Music helps the heart

Por Glenys Álvarez

Medicina. Lo primero que debe tomar en cuenta es que la investigación se basó en canciones favoritas, melodías que lo hagan cantar de la alegría y sentirse bien, si es así, escucharlas de vez en cuando le hace bien a su sistema cardiovascular.
El ser humano no es un animal separado de sus emociones. Ninguno lo es. Los sentimientos que crea nuestro cerebro mediante el manejo controlado de los neurotransmisores afectan directamente nuestro comportamiento y desempeño en el diario vivir. Si a usted le gusta la música, no necesitará que una investigación se lo diga pero es reconfortante confirmar estos hechos.
.

http://www.sindioses.org/noticias/musica.html
 
 


طبياً، أول ما يجب أخذه بعين الإعتبار، هو تأسيس البحث على الأغاني المفضّلة،
الألحان التي تجعلنا نغني الفرح، والتي تمنحنا الشعور الحسن، إن تكن هكذا، فاستمعوا لها من حين لآخر، لأنها تُفيد نظامكم القلبيّ الوعائيّ .

لا ينفصل الكائن البشري، كحيوان، عن عواطفه (أحاسيسه، مشاعره). 
 
 فالمشاعر، التي يخلقها دماغنا عبر الإدارة المضبوطة للنواقل العصبية:
 
 تؤثر مباشرة بسلوكنا وأدائنا في الحياة اليومية. 
 
فإذا كنت من مُحبي الموسيقى، لن تحتاج الى بحث ليقوله لك، لكن، هو شيء يبعث على الإرتياح، حين تتطابق هذه الوقائع.

بالإتفاق مع العديد من الدراسات المحققة حديثاً، لا تساعد الموسيقى على حرق السعرات الحرارية خلال تنفيذ تمارين رياضية فقط، بل يُفيدُ الإستماع للموسيقى المُفضّلة الصحّة القلبيّة أيضاً. 
 
تؤكد سيليا كروز بأنّ الموسيقى المفضلة المرافقة لنشاطات مثل اليوغا، التمارين الرياضية، مسّاج و تقنيات إسترخاء:
 
 تفيد بتوفير صحّة قلبيّة مرغوبة.  
 
مع ذلك، لا يتوجب علينا إنتظار الموسيقى لتشفي كل جراحنا، ولو أنها تستطيع مساعدتنا على الشفاء بسرعة أكبر. فيما لو نتمكن من إعتماد تآلف بين نمط حياتي مؤثر مع تلك الألحان، التي ستنقلنا لعوالم عميقة وشخصية وساحرة: 
 
فستكون الفائدة دائمة لنظامنا الوعائي القلبيّ.

باعتبار العلم لا يستمع لقصص، أجروا الدراسة الجديدة، المحققة من قبل فريق من الباحثين بالمدرسة الطبيّة بجامعة ميرلاند،على فريق من المتطوعين وعلى خلال مراحل مختلفة.

"أثبتت الدراسات السابقة بأن إستماع الأشخاص للموسيقى أثناء قيامهم بتمارين رياضية، يساهم بحرق مزيد من السعرات الحرارية، حيث تُشكّل الموسيقى  جزءاً متكاملاً مع الحركة، وتحثّ الجزء المُحرّك بالدماغ، الذي يُستثار خلال الإستماع، مما يُضيف المزيد من الألق على الحركات، لهذا، فإن دروس القاعات الرياضية (جمباز وغيره)، مثل إعتماد سبينن ريكوردز، فإنها تعمل بشكل مفيد، هنا، لأنها تضع موسيقى متناسبة مع التمرين"، كما شرحت  إيمي آرمينتروت من جامعة بيتسبورغ.

في هذه المناسبة، إختار المتطوعون الموسيقى التي إستمعوا لها. تمثل الجانب المرعيّ الرئيسي بجعلهم يشعرون بشكل جيد عندما يستمعون للأغاني، والتي ستهديهم شعوراً بالفرح أثناء سماعهم لتلك الألحان.

"ما يمكننا إستخلاصه من هذا البحث، ومن أبحاث أخرى قد قمنا بها في السنوات الاخيرة، هو أن الأحاسيس الإيجابية، المهم حصولها، تُوفِّر صحة وعائية قلبية جيدة، لأن تلك الأشياء التي تُفرحنا، تُساهم بتوسيع أوعيتنا الدموية، وتسمح بحدوث جريان أفضل للدم"، بحسب مايكل ميلر مدير المركز الصحي بالجامعة والمسؤول الرئيسي بالدراسة.


ذات النتائج مع الضحك

العام 2005، ذات فريق البحث، قد أذاع بضع نتائج مشابهة متصلة بالضحك.
 
 لقد اكتشف الباحثون بأن الضحك، الحقيقي والكامل، يُوسِّع البطانة الداخلية للأوعية الدموية، وهو ما يسمح بحدوث جريان أفضل للدم.
 
 "يحصل ذات الشيء مع الموسيقى، لكن، مع موسيقى نحبها فقط. لأننا قمنا بأبحاث على أشخاص قد استمعوا لألحان غير مريحة بالنسبة لهم، وبدت النتائج سلبية، حيث يُحفِّز هذا النمط الموسيقي عملية حدوث التضييق الشرياني. لهذا، قررنا ترك المتطوعين لخياراتهم الموسيقية، التي قد رغبوا بالإستماع لها"، كما بيَّنَ ميلر.


مقدمات لحياة أفضل

تلك الاخبار الباعثة على الأمل، تقترح تكامل وثيق بين كل الوظائف الدماغية والصحّة الفيزيائية (الجسدية) لأي شخص. هذا لا يريد القول، أنّ:
 
"التفكير بصيغة إيجابية" يُشفي. 
 
فهذه أخبار، يتناولها العلم بحذر، لأنها تتحدث عن تدبير وقائي، عن أنماط حياة وتحسين للصحة.

عندما يمرض القلب، فالأفكار الإيجابية غير كافية لإستعادته. 
 
 لتحقيق الإستعادة يجب الإستعانة بالعلم (بالطب تحديداً، هنا، فينيق ترجمة)، مع ذلك، أثبتت أبحاث موضوعية بأن الأشخاص الزارعين بحيواتهم للحظات الفرح والراحة: 
 
لن يستمتعوا بالحاضر فقط، بل سيفيدون أنظمتهم الوعائية القلبية محافظين على شرايينهم وأوعيتهم الدموية.
 


تعليق فينيق ترجمة
 
الحديث عن تأثير الموسيقى المُفضّلة لدى كل شخص سليم على صحته الوعائيّة القلبية لا تأثيرها على مُصاب بأمراض قلبية وعائية تحتاج تدخُّل طبي .. 
 
يا ريت لو أنّ الإستماع إلى فيروز ينفع بعلاج الجلطة؛ والإستماع إلى أم كلثوم يفيد بحالة الإحتشاء؛ والإستماع إلى ميراي ماتيو يُقوّي الشرايين والأوردة! 
 
لكن، كلمة يا ريت عمرها ما شفت قلب ولا عمرت بيت!

وشكراً جزيلاً
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 
 
 

ليست هناك تعليقات: