Efectos psicologicos de la calvicie الآثار النفسية للصلع Psychological effects of baldness - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Efectos psicologicos de la calvicie الآثار النفسية للصلع Psychological effects of baldness

2009-09-14

Efectos psicologicos de la calvicie الآثار النفسية للصلع Psychological effects of baldness

Interesante artículo donde se puede leer sobre los efectos psicológicos de la calvicie. Ya que comentan muchos datos interesantes.
Hoy en día, se tiene la ilusión de que la abundancia de pelo es un atributo muy varonil, y que la falta de cabellera afecta su masculinidad. Esto es irónico, ya que la propia hormona sexual masculina (la testosterona) es la que causa la calvicie.

Leer más, aquí
http://helektron.com/efectos-psicologicos-de-la-calvicie
 
 
 
 
 
في يومنا هذا، يسود انطباع عام يعتبر أن وفرة الشعر هي مؤشر ذكوري قويّ، وأن نقصه مؤشر على نقص في تلك الذكورية.
 
هو أمر مثير للسخرية، بكل صراحة، لأنّ الهرمون الذكري الخاص (التستوسترون) هو الذي يُسبِّب الصلع، وهي مفارقة بحدّ ذاتها. 
 
يتوجّب على الرجل الأصلع الإنتباه إلى أن نقص الشعر، قد يُشكِّل عامل إثارة لبعض النساء.
 
 لا يجب الحطّ من قيمة شخص لسبب جسديّ خارج عن إرادته؛ ويقضي هذا بعدم ربط السعادة بوجود الشعر أو بعدم وجوده أي حضور الصلع.
 
تنجذب النساء (جزء منهن على الأقلّ .. فينيق ترجمة)، أساساً، لأمور أخرى بعيدة عن الرأس. 
 
لا شيء يدفعك للإحساس بالإنزعاج أو التضايق. 
 
اعتباراً من هنا، نقدم بعض النصائح حول كيفية تحسين المظهر (لمن يهمه هذا الأمر).
 

علاجات صالحة
 

للذين لا يزال لديهم شعر، هناك الكثير من الصيغ للحفاظ عليه.
 
 تُستخدَمُ أدوية مفيدة لنموّ وتحسين وتنشيط الجريبات الشعرية.

من بين بعض الادوية المستخدمة لدينا:

مينوكسيديل

عبارة عن غَسول للشعر، الذي تُفرَكُ فروة الرأس به مرتين يومياً، ويأتي ضمن تركيزين 2% و 5%. بالأصل، خصصوا هذا الدواء لعلاج الضغط الدموي المُرتفع؛ وخضع للدراسة لأكثر من عقدين ويُعتبر موثوق، ولو أنه غير معروف كيف يعمل بدقّة.

عموماً، يعمل بصورة أفضل مع الأشخاص الشباب وفي حالة السقوط الخفيف للشعر.
 
 أفراد بين عمري 25 و35 عام، لم يسقط شعرهم خلال أكثر من خمس سنوات ولديهم مناطق صغيرة صلعاء، يحصلون على أفضل النتائج.

يتمثل الأثر الجانبي للدواء (يُلاحظ لدى 2% من المستخدمين) بحصول حساسية وطفح جلدي. في بعض الأحوال، يُسبّب الدواء  خسارة  للشعر. ويتوجب أخذ الحيطة والحذر لدى أولئك الذين لديهم مشكلة بالقلب والأوعية الدموية سابقة، فقد يؤدي استخدامه لتفاقم تلك المشكلة، فيشكل خطراً بالغاً.

فيناستيريد

في الأصل عبارة عن دواء يؤخذ بجرعات عالية لعلاج مشاكل بالبروستات، وقد بُدِءَ باستخدامه لعلاج سقوط الشعر منذ العام 1998. حيث يقلل إنتاج الدي آش تي ومثل المينوكسيديل، يعمل جيداً مع الhشخاص الشباب ذوي تساقط قليل للشعر. تظهر النتائج  خلال شهرين من بدء العلاج.


في حين يبدو الدواء آمن ويمكنه حتى تحسين المشاكل الصغيرة بالبروستات، لم يؤثر كثيراً على النسبة المئوية القليلة جداً من الرجال الذين استخدموه.


"كل الرجال لديهم خوف من الإستعمال، في الواقع، لكن، هذا ليس مشكلة"، يقول الأخصائيون. 

توصي خطط التأمين، التي تغطي الدواء، بتناوله دون إنقطاع بسبب فوائده، فزرع الشعر، على الأرجح، أكثر تكلفة وذو فعاليّة أكبر.



إتخاذ القرار

يوجد العديد من المظاهر، التي يتوجب أخذها بالحسبان، عندما تقرّر تناول أو عدم تناول أحد تلك الأدوية، من بين هذه المظاهر:

1- سقوط الشعر: قضية تجميليّة وليست صحيّة. (ولو أن لها تبعات نفسية؛ حسب الشخص وطريق تفكيره).

2- العلاج بهذه الأدوية مُكلف.

3- تجب مواصلة العلاج، وأيّ انقطاع، سيعني فقدان كل ما تحقق.

4- يوجد بعض الأعراض الثانوية (الجانبية).

5- لدى حضور فوائد أكثر من أضرار، يُجري الطبيب فحص كامل للمريض قبل البدء بالعملية أو العلاج.


الخلاصة

 لا يُشكِّلُ الصلع مرضاً، ولا يجب على الأصلع الإحساس بأيّ نقص أو عيب؛ بل قد يعكس حالة من المرح والفرح أو نقطة إثارة جنسية لاجتذاب الجنس الآخر.


 من المهم التنويه إلى أنّ الأدوية بحاجة لوصفات طبيّة نظاميّة وإشراف طبي رسميّ؛ وليس وفق المزاج الشخصيّ أو بناءاً على استنسابات شخصية لا محل لها من الإعراب في هكذا قضايا صحية حسّاسة!
 
 
تعليق فينيق ترجمة 
 
الصلع حالة طبيعية كحالة وجود الشعر تماماً، لسبب بديهي وبسيط، هو حدوث الأمرين دون إستشارة أحد! 
 
يُلاحَظُ وجود صلعان، بالنسبة لهم، الصلع هو آخر شيء ممكن التوقُّف عنده أو التفكير به؛ فيما يعتبر صلعان آخرون الصلع مشكلة حقيقية وأمر لا يمكنهم التعايش معه تحت أيّ ظرف! 
 
طبعاً، لا حاجة إلى الدخول بتقييم هكذا حالات فمن حق أيّ شخص أن يعمل ما يحلو له بجسده طالما أنه لا يؤذي أحد.
 
وشكراً جزيلاً دوماً

ليست هناك تعليقات: