La taxonomia es un tipo de
nomenclatura que comenzó a utilizarse gracias al naturalista Carl Von
Linné allá por mediados de 1700. Cada taxón o grupo taxonómico recibe un
nombre (científico) en latín . Esto es lo que lo vuelve un método
universal de clasificación de los animales. Los taxones supraespecíficos
(clase, orden, familia, género) tienen un solo nombre, pero los taxones
de la categoría especie se designan con dos nombres y por eso se
denomina a este sistema de clasificacion "nomenclatura binominal". La
nomenclatura binominal fue inventada por Linneo y designa a cada especie
con dos nombres en latin. El primero (siempre en mayúscula) indica el
género. El segundo (en minúscula) el de la especie. ¿Pero que es una
especie? Para muchos el criterio para definir una especie es la
posibilidad de fecundación, es decir, pertenecen a una especie todos los
animales que son capaces de procrear entre si. Aunque también se
utiliza el criterio morfológico, por el cual se considera de la misma
especie a todos los individuos relacionados entre si por semejanzas
genotípicas y fenotípicas. Cada especie animal tiene exigencias
particulares respecto de las cantidades y cualidades de elementos
físicos (temperatura, presión, humedad, iluminación,etc), químicos y de
biomasa ( organismos evegetales y animales que los rodean). Por lo
general cada especie solo puede soportar variaciones limitadas de estos
factores.
Leer más, aquí
http://grupostaxo.blogspot.com.es/2009/05/la-taxonomia.html
يُشكّل علم التصنيف جداول تسميات الكائنات الحيّة، وقد بدأ إستخدامه بفضل عالم الطبيعة كارولوس لينيوس خلال القرن السابع عشر.
تمتلك كل مجموعة مصنفة إسم (علمي) لاتيني.
هذا ما يجعله منهج كوني (عالمي) للتصنيف الحيواني.
للتصنيفات النوعية (شعبة، ترتيب، عائلة، جنس) إسم واحد فقط، لكن، تُحدَّدُ التصنيفات للنوع مع إسمين، ولهذا، يُعرّف هذا بتصنيف "الجدولة الثنائية".
إبتكر الجدولة الثنائية لينيو، وتشير لكل نوع بإسمين باللاتينية.
للتصنيفات النوعية (شعبة، ترتيب، عائلة، جنس) إسم واحد فقط، لكن، تُحدَّدُ التصنيفات للنوع مع إسمين، ولهذا، يُعرّف هذا بتصنيف "الجدولة الثنائية".
إبتكر الجدولة الثنائية لينيو، وتشير لكل نوع بإسمين باللاتينية.
الأول (دوماً مع حرف كبير)، يشير للجنس.
الثاني (مع حرف صغير)، يشير للنوع.
لكن، ماذا يعني النوع؟
تنتمي الحيوانات القادرة على التزاوج فيما بينها للنوع. إستعمال المعيار المورفولوجي (التشكُّلي)، أي إعتبار كل الأفراد المرتبطين ببعضهم بسبب تشابهات وراثية وشكليّة من ذات النوع.
يتأثّر كل نوع حيوان بكمية ونوعية العناصر الفيزيائية (درجة الحرارة، الضغط، الرطوبة، الإضاءة ..الخ) والعناصر الكيميائية والكتلة الحيوية (الكائنات النباتية والحيوانية المحيطة). بالعموم، يتحمّل كل نوع تغيرات محدودة بتلك العوامل فقط.
تُقسم المملكة الحيوانية إلى ثلاثة أقسام، هي:
يُفهم من البارازوس ككائن مُتشكّل من خلايا مختلفة، لكنها لا تشكل أنسجة حقيقية (كالاسفنج). أما البروتوزوس فهو عبارة عن الحيوانات وحيدة الخليّة (النقاعيات، البوائغ، الجواذر والسوطيات)
فيما يُشكّل الميتازوس الحيوانات متعددة الخلايا (المتكونة من كثير من الخلايا المختلفة لتشكيل أنسجتها).
يتكوّن الميتازوس من 30 نوع تقريباً من الحيوانات (فقارية، رأس حبلية، الغلاليات ...الخ).
الحيوانات الفقارية الميتازوس العليا هي ذات عمود فقري داخلي.
تنقسم الفقاريات لسبعة أقسام ذات خصائص أخرى مشتركة.
السبعة أقسام، التي تكوّن نوع الفقاريات هي:
الثدييات، الطيور، الزواحف، البرمائيات، الأسماك العظمية، الأسماك الغضروفية والاسماك الحلقيّة.
ينقسم كل قسم، بدوره، لأقسام أصغر، وكل قسم أصغر، بدوره، لأقسام أصغر منه.
فالصيغة التي يمكننا فيها تعريف حيوان، تتجلى من خلال التعاقب الجدولي التالي:
المملكة
الشعبة
الشكل
الصنف
الفئة
المجموعة
الرُتبة
العائلة
الجنس
النوع
المملكة
الشعبة
الشكل
الصنف
الفئة
المجموعة
الرُتبة
العائلة
الجنس
النوع
وهكذا، عندما نتكلم عن السحلية الخضراء الأوروبية، إسمها العلميّ هو:
Lacerta viridis
فهذا الإسم اللاتيني، سيبدأ بحرف كبير للجنس الذي ينتمي له وهو:
Lacerta
ويبدأ الثاني بحرف صغير
viridis
حيث يُميزهُ الإسم النوعي عن أنواع أخرى تنتمي إلى ذات الجنس.
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق