Los reptiles son los que todos conocemos como vertebrados de sangre fria.
Se dividen en cinco órdenes:
- crocodilianos
-ofidios (serpientes)
-saurios (lagartos)
-rinocéfalos
-quelonios (tortugas)
Los reptiles fueron los primeros animales en poblar la tierra allá por el período carbonífero de la era paleozoica hace mas de 270 millones de años. Comprenden alrededor de cincuenta y cinco familias y mas de 5.000 especies (2.500 de serpientes, 2.500 de lagartos, 240 de tortugas y 21 de cocodrilos).
Se dividen en cinco órdenes:
- crocodilianos
-ofidios (serpientes)
-saurios (lagartos)
-rinocéfalos
-quelonios (tortugas)
Los reptiles fueron los primeros animales en poblar la tierra allá por el período carbonífero de la era paleozoica hace mas de 270 millones de años. Comprenden alrededor de cincuenta y cinco familias y mas de 5.000 especies (2.500 de serpientes, 2.500 de lagartos, 240 de tortugas y 21 de cocodrilos).
Leer más, aquí
http://wikispet.wikispaces.com/Los+reptiles
الزواحف، هي كل ما نعرف من فقاريات ذات دم بارد.
وتٌقسم إلى خمس رُتب، هي على التوالي:
1- التمساحيات
5- السلاحف
الزواحف، هي أوائل الحيوانات التي سكنت الأرض منذ ما يقرب من 270 مليون عام. عبارة عن 55 طائفة وأكثر من 5000 نوع (2500 نوع من الثعابين، 2500 نوع من السحالي، 240 نوع من السلاحف و21 نوع من التماسيح).
مزايا تشريحية
الجسم
تتنوّع أشكالها الجسدية كثيراً لدرجة يستحيل، معها، تحديد جميع أشكالها (مقارنة سلاحف مع ثعابين، سلاحف مع سحالي وثعابين مع تماسيح).
تمتلك بعض أنواع الزواحف أربع قوائم، كل قائمة بخمس اصابع وتستخدمها للدفع والمشي (تتواجد القوائم بشكل جانبي مُتطرّف) فتساعدها بذلك على الزحف (ومن هنا يأتي اسمها).
يُغطي هيكلها عظميّ طولها بقسمه الأكبر تقريباً. الجمجمة مفلطحة (مسطحة) ويتعرَّض الفكّان وعظام الوجه لعملية نمو هائل وحركة واسعة.
يحتوي جلد الزواحف على القليل من الغدد كونه مغطى بحراشف وصفائح قرنية تشكل البشرة. يتمكن بعض الزواحف من تغيير ألوانه إرادياً بفضل انتشار أو تقلص خلايا داخلية فيها صبغيات تعكس الضوء . تتمكن سلاحف وتماسيح من تجديد جلدها بسبب توسُّف جلدها؛ بينما تُبدِّلُ زواحف أخرى، كل فترة، بضع قطع من جسمها أو قطعة واحدة فقط. تتنفس الزواحف عبر رئاتها طوال حيواتها؛ ولا تقدم أي تحوُّل على هذا المستوى. تتنفس ببطء ويمكنها البقاء لفترة زمنية غير قصيرة دون تنفُّس.
تتغيَّر حرارتها تبعاً لحرارة البيئة. فتتوقف حرارة جسمها على البيئة المحيطة، ولا يمكنها ضبطها داخلياً. لهذا السبب، لديها حيوية ونشاط أكثر عندما تزداد درجة الحرارة.
المنطقة الرأسية
تمتلك الزواحف، بغالبيتها، العديد من الأسنان (لدى السلاحف صفيحات عظمية شديدة التحجر داخلة في الفكين). الأسنان بذات الشكل وبشكل دائم (مخروطية) ولها ذات الوظيفة.
لا تمضغ الزواحف الغذاء، بل تبتلعه بشكل كامل تقريباً. الزواحف الوحيدة التي تُقطِّع غذائها (فرائسها) هي بعض السلاحف والتماسيح. ألسنة الزواحف طويلة مشطورة ذات شقين، أو قصيرة جداً وثخينة (فيها الأعضاء المسؤولة عن الذوق).
المعدة واسعة، المعي قصير والكلاوي ضخمة. تصل الحوالب كما الانابيب التناسلية إلى الشرج.
العيون صغيرة؛ وذات حلقة دائرية في الحيوانات النهارية، ولو أن الحدقة شاقولية في الحيوانات الليلية. في غالبية الأحوال، للعيون جفن علوي وكذلك جفن سفلي (ولو أن الأخير يتحرك بشكل أسهل)، لكن، عند الثعابين وبعض السحالي، تلتحم وتصبح شفافة فتُشكِّل عُليبة، تعزل المُقلة عن الخارج.
لدى كل السحالي والسلاحف والتماسيح غشاء جفني في الزاوية الداخلية للعين، حيث يمتد للامام ويغطيها.
لدى أغلبية منقاريات الرأس، كما السحالي، عيون جدارية ضمن القوس الدماغي، حيث تتصل بعضو يُكافيء الغدة الصنوبرية بأدمغة الفقاريات المُعقدة.
لدى بعض الثعابين والسحالي عضو جاكوبسون، وهو عضو مُستقبِل كيماوي ترتبط وظيفته بالذوق والشم.
لا تُصدر أغلبية الزواحف أصواتاً وحاسة السمع عندها ضعيفة كثيراً قياساً بحيوانات أخرى.
التكاثر
تبدأ الفترة التي يحصل خلالها التكاثر في الربيع. تُصبح خلال هذه المرحلة (وحتى شهر آذار) الزواحف أكثر عنفاً وتتصارع فيما بينها. تضع أغلبية الزواحف، بالعموم، بيوض. يبدأ نمو البيوض في قناة مبيض الأم عموماً. الأنواع التي تتكاثر بالبيض، تضع البيوض لتكسر الأبناء قشرة البيوض بسنّ جنيني (يختفي لاحقاً).
الزواحف، هي أوائل الحيوانات التي سكنت الأرض منذ ما يقرب من 270 مليون عام. عبارة عن 55 طائفة وأكثر من 5000 نوع (2500 نوع من الثعابين، 2500 نوع من السحالي، 240 نوع من السلاحف و21 نوع من التماسيح).
مزايا تشريحية
الجسم
تتنوّع أشكالها الجسدية كثيراً لدرجة يستحيل، معها، تحديد جميع أشكالها (مقارنة سلاحف مع ثعابين، سلاحف مع سحالي وثعابين مع تماسيح).
تمتلك بعض أنواع الزواحف أربع قوائم، كل قائمة بخمس اصابع وتستخدمها للدفع والمشي (تتواجد القوائم بشكل جانبي مُتطرّف) فتساعدها بذلك على الزحف (ومن هنا يأتي اسمها).
يُغطي هيكلها عظميّ طولها بقسمه الأكبر تقريباً. الجمجمة مفلطحة (مسطحة) ويتعرَّض الفكّان وعظام الوجه لعملية نمو هائل وحركة واسعة.
يحتوي جلد الزواحف على القليل من الغدد كونه مغطى بحراشف وصفائح قرنية تشكل البشرة. يتمكن بعض الزواحف من تغيير ألوانه إرادياً بفضل انتشار أو تقلص خلايا داخلية فيها صبغيات تعكس الضوء . تتمكن سلاحف وتماسيح من تجديد جلدها بسبب توسُّف جلدها؛ بينما تُبدِّلُ زواحف أخرى، كل فترة، بضع قطع من جسمها أو قطعة واحدة فقط. تتنفس الزواحف عبر رئاتها طوال حيواتها؛ ولا تقدم أي تحوُّل على هذا المستوى. تتنفس ببطء ويمكنها البقاء لفترة زمنية غير قصيرة دون تنفُّس.
تتغيَّر حرارتها تبعاً لحرارة البيئة. فتتوقف حرارة جسمها على البيئة المحيطة، ولا يمكنها ضبطها داخلياً. لهذا السبب، لديها حيوية ونشاط أكثر عندما تزداد درجة الحرارة.
المنطقة الرأسية
تمتلك الزواحف، بغالبيتها، العديد من الأسنان (لدى السلاحف صفيحات عظمية شديدة التحجر داخلة في الفكين). الأسنان بذات الشكل وبشكل دائم (مخروطية) ولها ذات الوظيفة.
لا تمضغ الزواحف الغذاء، بل تبتلعه بشكل كامل تقريباً. الزواحف الوحيدة التي تُقطِّع غذائها (فرائسها) هي بعض السلاحف والتماسيح. ألسنة الزواحف طويلة مشطورة ذات شقين، أو قصيرة جداً وثخينة (فيها الأعضاء المسؤولة عن الذوق).
المعدة واسعة، المعي قصير والكلاوي ضخمة. تصل الحوالب كما الانابيب التناسلية إلى الشرج.
العيون صغيرة؛ وذات حلقة دائرية في الحيوانات النهارية، ولو أن الحدقة شاقولية في الحيوانات الليلية. في غالبية الأحوال، للعيون جفن علوي وكذلك جفن سفلي (ولو أن الأخير يتحرك بشكل أسهل)، لكن، عند الثعابين وبعض السحالي، تلتحم وتصبح شفافة فتُشكِّل عُليبة، تعزل المُقلة عن الخارج.
لدى كل السحالي والسلاحف والتماسيح غشاء جفني في الزاوية الداخلية للعين، حيث يمتد للامام ويغطيها.
لدى أغلبية منقاريات الرأس، كما السحالي، عيون جدارية ضمن القوس الدماغي، حيث تتصل بعضو يُكافيء الغدة الصنوبرية بأدمغة الفقاريات المُعقدة.
لدى بعض الثعابين والسحالي عضو جاكوبسون، وهو عضو مُستقبِل كيماوي ترتبط وظيفته بالذوق والشم.
لا تُصدر أغلبية الزواحف أصواتاً وحاسة السمع عندها ضعيفة كثيراً قياساً بحيوانات أخرى.
التكاثر
تبدأ الفترة التي يحصل خلالها التكاثر في الربيع. تُصبح خلال هذه المرحلة (وحتى شهر آذار) الزواحف أكثر عنفاً وتتصارع فيما بينها. تضع أغلبية الزواحف، بالعموم، بيوض. يبدأ نمو البيوض في قناة مبيض الأم عموماً. الأنواع التي تتكاثر بالبيض، تضع البيوض لتكسر الأبناء قشرة البيوض بسنّ جنيني (يختفي لاحقاً).
بينما تكسر صغار أنواع السرلود (الأنواع التي تتكاثر بالبيوض ضمن بطن الأم) القشرة وهي ضمن قناة المبيض في الأم لتولد حرّة مع القشرة.
بكل الاحوال، الزواحف مؤهلة للتكاثر بضع سنوات بعد ولادتها فقط.
المسكن
تعيش أغلبية الزواحف في مناطق إستوائية، حيث تتطلب حياتها الحد الأدنى من الحرارة في بيئة تمكنها من تحقيق عملياتها الهضمية بشكل صحيح. بالإمكان العثور على زواحف بمناطق أخرى، لكن، بكمّ يقلّ باضطراد، كلما ابتعدنا عن خط الإستواء.
تسكن الزواحف مناطق أرضية مكشوفة كما تسكن مناطق شجرية. تعيش بعض أنواعها في البحر وأخرى في الأنهار والبحيرات. مسكنها الطبيعي، عادة، في المناطق المعتدلة والمدارية. لهذا، هي ذوات دم بارد، لهذا، لا يمكن للزواحف النمو أو العيش بمناطق باردة.
القدرات
الزواحف سريعة في الجري والتسلُّق؛ كما أنها تُجيد السباحة (حتى السلاحف الأرضية التي غرقت في البداية، لكن، لاحقاً، حققت العوم)؛ قدراتها على القفز مُذهلة.
تسبح التماسيح بفضل الحركات الملتوية.
فيما تسبح السلاحف البحرية والنهرية بفضل حركة قوائمها التي تلعب دور يشبه دور الزعانف.
تتسلق الثعابين عبر حركات ملتوية ملتصقة بأضلاعها على جذوع الأشجار؛ فيما تتسلق السحالي بفضل أظافرها المنحنية القويّة.
تتسلق الثعابين عبر حركات ملتوية ملتصقة بأضلاعها على جذوع الأشجار؛ فيما تتسلق السحالي بفضل أظافرها المنحنية القويّة.
السحالي الشجرية متكيفة بفضل جسمها ذو المحور الشاقولي، حيث ينضغط الجسم جانبياً بينما لدى السحالي الأرضية محور جسم أُفقي.
السلاحف البرية نهارية، بينما المائية ليلية.
السلاحف البرية نهارية، بينما المائية ليلية.
التماسيح نهارية وليلية.
فقط، السحالي والثعابين الغير مضرة نهارية بشكل كليّ.
الثعابين السامة، إجمالاً، ليلية.
أغلبية الزواحف المائية ليلية.
تقريباً، كل الزواحف (باستثناء بعض السلاحف والسحالي) لاحمة وتبتلع فرائسها بشكل كامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق