Los plastos, plástidos o pLastidios الصانعات أو البلاستيدات Plastids or plastids - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Los plastos, plástidos o pLastidios الصانعات أو البلاستيدات Plastids or plastids

2012-09-24

Los plastos, plástidos o pLastidios الصانعات أو البلاستيدات Plastids or plastids

son orgánulos celulares eucarióticos, propios de las plantas y algas. Su principal función es la producción y almacenamiento de importantes compuestos químicos usados por la célula. Usualmente, contienen pigmentos utilizados en la fotosíntesis, aunque el tipo de pigmento presente puede variar, determinando el color de la célula.
Características
Los plastos primarios son propios de una rama evolutiva que incluye a las algas rojas, las algas verdes y las plantas. Existen plastos secundarios que han sido adquiridos por endosimbiosis por otras estirpes evolutivas y que son formas modificadas de células eucarióticas plastidiadas.
Los plastos de las plantas se presentan como organelos relativamente grandes, de forma elipsoidal, y generalmente numerosos. En un milímetro cuadrado de sección de una hoja, pueden existir más de 500.000 cloroplastos. En protistas son a menudo estructuras singulares, que se extienden más o menos extensamente por el citoplasma. Se encuentran limitados del resto del citoplasma por dos membranas estructuralmente distintas. A menudo están coloreados por pigmentos de carácter liposoluble. Al igual que las mitocondrias, poseen ADN circular y desnudo. Los plastos de los diversos grupos eucarióticos son notablemente dispares. Los que aparecen en las plantas ofrecen una referencia adecuada.
Aparecen delimitados por la envoltura plastidial, formada por dos membranas, la membrana plastidial externa y la membrana plastidial interna. El espacio entre ambas, llamado
periplastidial, tiene una composición diferenciada y es homólogo del espacio periplasmático de las bacterias.
El espacio interior del cloroplasto, el estroma, contiene vesículas aplastadas llamadas tilacoides, cuyo lumen o cavidad interior se continúa a veces con el espacio periplastidial, sobre todo en los cloroplastos juveniles (proplastidios). Los tilacoides, que se extienden más o menos paralelos, forman localmente apilamientos llamados grana (plural neutro latino de granum). De las membranas de los tilacoides forman parte los fotosistemas, complejos de proteínas y pigmentos, responsables de la fase lumínica de la fotosíntesis.
Los procesos de la fase oscura de la fotosíntesis, con la fijación del carbono (ciclo de Calvin) ocurren en disolución en el estroma, aprovechando la energía fijada como ATP en los tilacoides durante la fase lumínica.
En el estroma reside el ADN plastidial, una versión reducida del cromosoma bacteriano del que procede portador de un catálogo limitado de genes. Como es común en bacterias, el plasto verde presenta su ADN en forma de un único cromosoma circular. La información genética del cromosoma plastidial dirige la formación de un número limitado de proteínas, el resto son importadas del citoplasma. Para la síntesis proteica el plasto cuenta con sus propios ribosomas que son, lógicamente, del tipo procariótico (bacteriano). Los plastos se multiplican por bipartición, una vez duplicado el ADN plastidial.
En las células de las plantas los cloroplastos se desplazan y se orientan cada vez de la forma más adecuada para la captación de la luz.
Tipos de plastos

Cloroplastos (sólo en las células de plantas y algas). Realizan la fotosíntesis. Los cloroplastos son los orgánulos celulares que en los organismos eucariontes fotosintetizadores se ocupan de la fotosíntesis. Están limitados por una envoltura formada por dos membranas concéntricas y contienen vesículas, los tilacoides, donde se encuentran organizados los pigmentos y demás moléculas que convierten la energía luminosa en energía química.
Cromoplastos (sólo en las células de plantas y algas). Sintetizan y almacenan pigmentos. Su presencia en las plantas determina el color rojo, anaranjado o amarillo de algunas frutas, hortalizas y flores. El color de los cromoplastos se debe a la presencia de ciertos pigmentos; como los carotenos, de color rojo y las xantofilas, de color amarillo. Por ejemplo, el tomate y las zanahoria contienen muchos pigmentos carotinoides.

Leucoplastos: estos plastos son incoloros y se localizan en las células vegetales de órganos no expuestos a la luz, tales como raíces, tubérculos, semillas y órganos que almacenan almidón.

http://biologiaintelectual.blogspot.com.es/2009/04/los-plastos-plastidos-o-plastidios-son.html
 
 
 

 
  الصانعات، هي عضيّات حقيقيّة النوى خاصة بالنباتات والإشنيّات. 
 
 وظيفتها الأساسيّة هي إنتاج وتخزين مركبّات كيميائية هامّة مُستخدمة من قبل الخليّة. 
 
تحتوي على صبغيّات مستعملة بعملية التمثيل الضوئيّ عادة، رغم تغيُّر نوع الصبغيات الموجودة، لتحدّد، بهذا، لون الخليّة.


الميزات
 

تندرج أوائل الصانعات ضمن فرع تطوريّ، فيه الإشنيّات الحمراء والإشنيات الخضراء والنباتات. 
 
هناك صانعات ثانويّة، قد ظهرت من خلال عمليّة التعايش الداخليّ (نشوء تعايشيّ) بسلالات تطوريّة، وهي عبارة عن صيغ معدّلة من خلايا حقيقيّة النوى بلاستيديّة.
 
الصانعات في النباتات، هي عضيات كبيرة نسبياً على شكل إهليلجي وعددها كبير بالعموم. 
 
يتواجد في ميليمتر مربّع من قسم من ورقة أكثر من 500000 صانع يخضوريّ
 
 الصانعات في الطلائعيات، بالغالب، هي  بُنى فريدة ممتدة بشكل أقلّ أو أكثر كثافة في السيتوبلازما. تتحدد عن باقي السيتوبلازما بواسطة غشائين مختلفين بنيوياً. وفي الغالب، هي ملوّنة بصباغ ذو ميزة مادة ذائبة بالشحوم. 
 
في الصانعات، مثلها بهذا مثل الميتوكوندريا، حمض نووي ريبي منقوص الأوكسجين DNA دائريّ وعاري. 
 
تتباين الصانعات، لدى مختلف المجموعات حقيقية النوى، فيما بينها بشكل واضح. وتوفّر الصانعات الظاهرة في النباتات إشارة مناسبة عنها. تتحدد بواسطة غلاف بلاستيديّ متكوِّن من غشائين، غشاء بلاستيدي خارجيّ وغشاء بلاستيدي داخليّ وبينهما فراغ ذو تركيب مختلف، ويُعادل الفراغ القائم النظير عند البكتريا.
 
يحتوي الفراغ الداخليّ للصانع اليخضوريّ (منطقة اللُحمة) على حويصلات مسطّحة  والتي يتصل تجويفها الداخليّ، أحياناً، مع الفراغ الواقع بين الغشائين سالف الذكر أعلاه، وخصوصاً في حالة الصانعات اليخضوريّة الشابّة.
 
  تأخذ الحويصلات الممتدة بشكل متوازي شكل مصفوفات محليّة. 
 
تشكّل مراكز تجمُّع أصباغ التمثيل الضوئيّ جزء من أغشية الحويصلات، وهي عبارة عن معقّدات من البروتينات والأصباغ، وهي مسؤولة عن المرحلة الضوئيّة للتمثيل الضوئيّ.

تجري عمليات المرحلة المُظلمة للتمثيل الضوئيّ مع تثبيت الكاربون (حلقة كالفن) بالانحلال في منطقة اللُحمة أو الإلتحام، والاستفادة من الطاقة المثبّتة على شكل ثلاثي فوسفات الأدينوسين في الحويصلات خلال المرحلة الضوئيّة.

يوجد في منطقة اللُحمة الحمض النووي البلاستيديّ وهو إصدار مُختصر عن الكروموزوم البكتيريّ الحامل لعدد محدود من الجينات. 
 
فكما هو معروف في البكتريا، يحضر الحمض النووي DNA في البلاستيدات الخضراء على شكل كروموزوم وحيد دائريّ. تُوجِّه المعلومة الوراثيّة للكروموزوم البلاستيديّ المعلومة لعدد محدود من البروتينات، فيما يُستورد الباقي من السيتوبلازما. 
 
يحصل تركيب بروتين البلاستيد من خلال ريبوزوماته الخاصة، والتي ما هي إلّا نوع بدائيّ النواة (بكتيريّ). 
 
تتكاثر البلاستيدات من خلال الانقسام الثنائيّ بمجرّد تضاعف الحمض النووي DNA البلاستيديّ.

في خلايا النباتات، تنتقل صانعات اليخضور وتتجه كل مرّة بصورة مناسبة لأجل التقاط الضوء.


أنواع الصانعات


تحقق صانعات اليخضور (فقط في خلايا النباتات والإشنيات) التمثيل الضوئيّ.
 
 صانعات خضراء، هي عضيّات خليوية في الكائنات حقيقية النوى، بوصفها ممثلات ضوئيّة تنشغل بالتمثيل الضوئيّ. تكون محدّدة بغلاف مكوّن من غشائين متمركزين ويحتويان على حويصلات والموجود بها الأصباغ بشكل منظّم وجزيئات أخرى تقوم بتحويل الطاقة الضوئيّة إلى طاقة كيميائيّة.

 
الصانعات المُلوِّنة، تُركّب وتُخزّن (فقط في خلايا النباتات والإشنيات) الأصباغ. يحقق حضورها في النباتات تحديد اللون الأحمر، البرتقاليّ أو الأصفر لبعض الفواكه، البقوليات والأزهار. ويأتي لون هذه الصانعات من حضور أصباغ محددة، من قبيل: الكاروتين للأحمر والكزانتوفيل للأصفر. على سبيل المثال، تحتوي البندورة والجزر على الكثير من أصباغ الكاروتين.

 
صانعات عديمة اللون، هي غير ملوّنة وتقع في الخلايا النباتيّة بعضيّات لا تتعرّض للضوء، كالجذور، الدرنات، البذور وأعضاء تقوم بتخزين النشاء.
 
 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة

 

يمكن للبكتريا أن توجّه تطور الأنواع الجديدة  

قضايا ستّة، تقترب من البكتريا التي تعيش في أجسامنا 

خمس تشابهات تاريخيّة بين مرض الزهري والإيدز 

مقطع حمض نووي مُشترك بين البشر والبكتريا المتسببة بمرض السيلان 

اختبار ميكروبات متطفرّة مقاومة للأشعّة فوق البنفسجيّة 

هل تعرف مجموعتك البكتيريّة المعويّة؟ 

البكتريا والمُضادات الحيوية: مثال عن التطور عبر آلية الانتقاء الطبيعي 

تلتهم حشرة ثمار القهوة بفضل جين بكتيريّ 

ما الفرق بين الفيروس والبكتريا؟  

قصّة جبن روكيفور الأشهر

هل ساهمت البكتريا بتطوّر الحياة عديدة الخلايا؟ 

ما هي عملية البسترة؟  

كيفية الانتقال من خلايا بدائيّة النواة إلى خلايا حقيقيّة النواة 

ما عدد البكتريا التي تعيش في سُرَّتك، وما أهميتها؟ 

الغزو البكتيريّ 

البكتريا والسرطان: تاريخ من التطوُّر المشتركْ  

تتكيّف البكتريا مع البيئة المعادية: بواسطة نموذج رياضيّاتي 

رائحة القدمين النتنة: قواعد إزالتها  

رائحة الفم الكريهة عبر الزمن 

الكوبي لواك: القهوة ذات الأصل الحيواني!  

البكتريا عديدة الخلايا والأوكسجين  

بكتريا مُتفوِّقة 

بكتيريا متجمدة 

بكتريا خندق ماريانا 

اكتشاف البكتريا الأصغر في العالم حتى الآن  

الغزو البكتيريّ  
 
 

ليست هناك تعليقات: