La mayoría de la gente da por sentado que la mucosa está ahí y nunca se va a ir, esto es completamente verdad, ella está ahí para protegernos. Pero, ¿protegernos de qué? Hoy te enseñaré por qué y para qué están esos molestos mocos que se escabullen en tu nariz..
Mocos
Existen varios tipos de mocos, todos ellos cuentan con diferentes funciones. Contamos con mocos en los pulmones, en el estómago, en el colon, en la nariz, y las mujeres en el cuello uterino..
Entre las principales funciones de la mucosa se encuentra la hidratación, la defensa química, la defensa bacteriológica y la lubricación. La mucosa es creada por un tipo especializado de células, las células caliciformes
Existen varios tipos de mocos, todos ellos cuentan con diferentes funciones. Contamos con mocos en los pulmones, en el estómago, en el colon, en la nariz, y las mujeres en el cuello uterino..
Entre las principales funciones de la mucosa se encuentra la hidratación, la defensa química, la defensa bacteriológica y la lubricación. La mucosa es creada por un tipo especializado de células, las células caliciformes
يبدو خروج المواد المخاطيّة مألوفاً عند البشر، وهذا حقيقيّ، هي عبارة عن مواد توفّر الحماية لنا.
لكن، مما تحمينا؟
سيحاول هذا المقال توضيح هذا الأمر.
مواد مخاطيّة
يوجد أنواع عديدة من هذه المواد، حيث تمتلك وظائف مختلفة. فنجد مواد مخاطيّة في الرئتين، في المعدة، في القولون، في الأنفين، وعند النساء في منطقة عنق الرحم.
من بين الوظائف الرئيسية للمواد المخاطيّة، نجد: تحقيق الرطوبة، الدفاع الكيميائيّ، الدفاع البكتيريّ والتزليق.
يتم خلق المواد المخاطيّة من خلال نوع متخصص من الخلايا، هي الخلايا الكأسيّة.
لماذا تخرج المواد المخاطيّة؟
مخاط المجاري التنفسيّة
كما قلنا أعلاه، يوجد أنواع عديدة من المخاطيات المختلفة في الجسم، لكن الآن، سنتحدث عن مخاطيّة الأنف والمجاري التنفسيّة. هي بحالة نشاط ثابت أو دائم، لكن سنتكلم عن سبب نشاطها بطريقة مفرطة في بعض الاحيان.
كما قلنا أعلاه، يوجد أنواع عديدة من المخاطيات المختلفة في الجسم، لكن الآن، سنتحدث عن مخاطيّة الأنف والمجاري التنفسيّة. هي بحالة نشاط ثابت أو دائم، لكن سنتكلم عن سبب نشاطها بطريقة مفرطة في بعض الاحيان.
الفيروسات
عندما نُصاب بالكريب أو الرشح، يدخل الكثير من الفيروسات إلى جسمنا من خلال جهازنا التنفسي. حيث تهاجم تلك الفيروسات الأغشية الأنفية وتُضعفها، وستكون الطريقة الوحيدة لتنظيف الأنف والخلاص من البكتريا هي حضور المخاط. لذلك، نرى اليد ملتصقة دوما بالأنف لإزالة المخاط الخارج.
كذلك، بحالات الحساسية، يجري ذات الأمر الحاصل مع الفيروسات. حيث يتعامل الأنف مع تلك المواد المسببة للحساسية كمواد سامة.
كحبوب الطلع، شعر الحيوانات الأليفة أو ببساطة أنواع الغبار المختلفة المنتشرة.
كذلك يمكن حدوث حساسية من مواد أخرى غريبة.
وكما يحدث مع الفيروسات، يُصدر الجسم كميات كبرى من المواد المخاطية لاجل القيام بتنظيف المجاري التنفسية. بخلاف الفيروسات، فإنّ الحساسية ليست معدية ولا يحمل العطس الخطر للناس المحيطة بالعاطس.
البرد
المواد المخاطية ليست عارض للرشح أو الحساسية، بل يمكن أن تشط عند انخفاض درجات الحرارة. في هذه الحالة، يحتاج الجسم لدخول الهواء إلى الرئتين بدرجة حرارة غير منخفضة كثيراً.
المواد المخاطية ليست عارض للرشح أو الحساسية، بل يمكن أن تشط عند انخفاض درجات الحرارة. في هذه الحالة، يحتاج الجسم لدخول الهواء إلى الرئتين بدرجة حرارة غير منخفضة كثيراً.
يُرسِلُ الجسم سيالات دموية كبيرة الى الأغشية المخاطية بقصد تسخين منطقة الأنف. ويساهم هذا، بالنهاية، بتسخين الهواء الداخل للرئتين، وينتج عنه خروج كمية كبرى من المخاط من الأنف.
البكاء
كذلك يساهم البكاء بخلق كثير من المواد المخاطية.
لكن، لماذا؟
حسناً، عندما نبكي، فالنتائج لا تقتصر على جريان الدموع على الخدود فقط، بل كذلك، نبكي من الداخل عبر قنوات موجودة تحت الجلد. تدخل تلك القنوات بتماس مع الغشاء الأنفيّ، حيث يقوم البكاء بتحفيزها وتحرير المادة المخاطية بشكل أسرع.
أسباب أخرى
يوجد كثير من الأسباب التي تجعل أنفنا يُصدِرُ المخاط. حيث يوجد عدد من الأدوية التي تساهم بتنشيط تلك الهرمونات. من جانب آخر، يسبب تناول الاغذية الساخنة هذا أيضاً.
يترافق الحمل أيضا مع إفرازات مخاطية.
كذلك، يظهر التوتُّر كسبب مألوف لظهور المادة المخاطيّة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق