Consultas Sexuales إستشارات جنسية Sexual health consultation

Consultas Sexuales  

Los sexólogos del instituto Espill de Valencia contestan tus dudas

http://blogs.msn.es/mujer/sexualidad/consultorio.aspx?id=48

 

Sexual Health Consultation

The sexual health consultation as a moral occasion

  إستشارات جنسية 

 

مختصون بعلم الجنس، تابعون لمعهد إيسبيل في مدينة فالينسيا، يجيبون على تساؤلاتكم.

الإستشارة الأولى

شقراء 

مرحبا أنا أرغب بمعرفة سبب عدم قدرتي على ممارسة الجنس الشرجي في اليوم التالي لممارستي الأولى؛ حيث أحس كما لو أن إبرة توخزني، أريد جواباً وشكراً سلفاً.

الجواب

 

مرحبا شقراء. المنطقة الشرجية هي المنطقة الأكثر إثارة جنسياً في جسمنا، بالتالي، الإيلاج الشرجي هو الأكثر تطبيقاً بسياق العلاقات الجنسية. لكن، يجب الإنتباه إلى أنّ المنطقة الشرجية غير زلقة بذاتها، الامر الذي يستدعي إستخدام مزلّقات لتفادي الإصابات. كذلك، يجب الإهتمام بالنظافة إثر الإيلاج الشرجي، حيث يجب تنظيف القضيب أو أداة أخرى قد دخلت في الشرج لتفادي عدوى ممكنة. يوجد إختلافات فيزيولوجية في المنطقة الشرجية بين أفراد مختلفين وتتنوّع خصائصها من حيث التوسع خلال الإستثارة، وكذلك، بمرونة نسيجها. الواقع أن الألم الذي تحسين به في اليوم التالي للممارسة هو مؤشر على حدوث جرح في الشرج. حاولي عدم تنفيذ الايلاج الشرجي حتى الوصول لإستثارة زائدة مع أهمية إستخدام زيوت مزلّقة.

 

الإستشارة الثانية

كريستينا

مرحبا أنا صبية تبلغ من العمر 33 عام، لم يكن عندي أيّة حياة جنسية سابقاً، ما قوله أنني عذراء، تعرفت على خطيبي منذ 4 اشهر، وهي الفترة التي ابتدأت فيها بامتلاك خبرات جنسية، لم أقل له بأنني عذراء. سؤالي هو: 

 

عذريتي عيب بهكذا عمر؟ هل فقد العذرية يؤلم وهل يهتم الرجل بعذريتي؟ هل صحيح أنني أفقد الدم عند فقدان البكارة؟ وكيف أعمل لأحكي لخطيبي عن هذا؟ لم أعش حياة جنسية سابقاً لأنني لم أرغب بها ولأنني أخاف من الحمل. من فضلكم ساعدوني للخروج من تلك الشكوك.

الجواب

 

 مرحبا كريستينا، لا تشكّل عذريتك عائقاً لكي، وليست مصدراً للقلق. سيما أنكي لم تعيشي حياة جنسية سابقاً. حالياً لديكي شريك وتقومين بابراز مخاوف وتبعات لنقص خبرتك، لكن، لا تقلقي، عذريتك ليست سيئة، وذهاب غشاء البكارة، إن لم يحدث بسن مبكرة فسيحدث لاحقاً. المهمّ بأن تهدئي وتتمتعي بعلاقتك الجنسية الأولى. ننصحكي أن تقومي بشرح وضعك بشكل طبيعي جداً، لا تخافي من رد الفعل الذي يمكن ان يحصل، فقد يندهش الشريك قليلاً، لكنّه سيتفهّم بالنهاية.

 

الإستشارة الثالثة

إيزابيل

 

مرحبا انا صبيّة عمري 27 عام. لم يكن لديّ شريك ثابت أبداً، لكن، عشتُ العديد من العلاقات المتفرقة، قد طال بعضها، لكن، ليس بإلتزام شديد. ما يحدث معي أنني أعشق لحظات الحنان، القُبل .. لكن، لا توصلني كلها إلى الإستثارة جنسياً في الواقع حالياً. عندما تصل لحظة الجِماع أحاول قدر المستطاع أن أُرضي شريكي بتلك اللحظة؛ لكن، واقعياً، لا أشعر بالإستثارة ولا أصل للذروة أبداً. فقط أصل للشعور بالراحة، بعدما أتبظَّرُ أي أفركُ بظري بيدي لأصل للذروة. بكل الاحوال، أحتاج للدعك بأصابعي بالإضافة لإستخدام ألعاب جنسية.

 

الجواب

 

اهلا بكي ايزابيل. أنتي واعية لأنكي تقومين بعلاقات قصيرة ينقصها الإلتزام من الطرفين، الأمر الذي يعكس مستوى الإلتزام العاطفي خلالها من قبلك، ولهذا، يحدث ما يحدث معكي. هو نموذج من الممارسة الجنسية، الذي قد تعلمتيه وتستمرين بالقيام به، بالتالي، ليس غريباً بأن تقومي بما تقومين به وأن يحصل معكي ما يحصل في علاقة إثر علاقة. 

في اللحظات التي كتبتي عنها، وحين تعيشيها مع شخص مميز بالنسبة لكي وترغبين بالإتصال الجنسي به: 

 

حاولي التركيز بكل إحساس يجلب لكي الحنان عبر المداعبات، كلمات وتأوهات، طعم الجسد، التماس بين الجسدين معاً وصورة العُري.

 

استحضري كل خبرة جنسية لديكي واستخدميها في العلاقة، لتصلين إلى حالة إبداع فيها. فيما لو أنكي تتبظرين؛ ويعطيكي هذا السعادة، افعليه، لكن، أيضاً، يمكن للشريك تحقيق هذا وهو حاضر معكي. إضافة لإمكان استعمال الألعاب الجنسية سوياً مع الشريك، فهذا سيزيد الثقة والتطور الجنسي لدى الشريك. من المهم إغناء التصورات ضمن العلاقة في المداعبات اللطيفة كما العنيفة لأجل القدرة على الإستمتاع في العلاقات الجنسية من الألف وحتى الياء.