Evolución del sistema inmune: lo más fuerte no siempre es lo más apto تطور الجهاز المناعيّ: الأكثر قوّة، ليس دوماً الأكثر أهليّة Evolution of the immune system: the strongest is not always the fittest - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Evolución del sistema inmune: lo más fuerte no siempre es lo más apto تطور الجهاز المناعيّ: الأكثر قوّة، ليس دوماً الأكثر أهليّة Evolution of the immune system: the strongest is not always the fittest

2010-11-04

Evolución del sistema inmune: lo más fuerte no siempre es lo más apto تطور الجهاز المناعيّ: الأكثر قوّة، ليس دوماً الأكثر أهليّة Evolution of the immune system: the strongest is not always the fittest

La robustez del sistema inmune es importante para mantener a los organismos protegidos de la colonización por parte de los parásitos y organismos patógenos. Una pregunta que es lícito plantearse es por qué existen todavía infecciones, cómo es que la evolución no ha generado un sistema inmune tan poderoso que pueda evitar la agresión por parte de agentes externos. ¿Por qué la evolución no ha generado sistemas inmunes lo suficientemente poderosos para evitar las infecciones? Parece una paradoja que en la evolución se seleccionen aquellos organismos con mayor probabilidad de transmitir sus genes a la descendencia, pero a la vez no se seleccione el fortalecimiento del sistema inmune para preservar esos mismos organismos del ataque por parte de patógenos
se puede leer todo el artículo, aquí
 

 
تُعتبر قوّة جهاز المناعة أمراً هاماً للحفاظ على الأجسام، بالعمل على حمايتها من قسم من الطفيليات والكائنات الأخرى المسببة للأمراض. 

تحضر، هنا، بضعة تساؤلات مشروعة، هي: 

لماذا، للآن، توجد حالات عدوى؟ 
 
ولماذا لم يقم التطور بتوليد نظام مناعه فعّال يمكنه التصدي لهجوم عناصر خارجية؟ 
 
لماذا لم يقم التطور بتوليد أجهزة مناعة قادرة على تفادي حالات العدوى بالقدر الكافي؟
 

يظهر نوع من التناقض، حيث ينتقي التطور تلك الأجسام القادرة على نقل جيناتها الى المتحدرين، لكنه بذات الوقت، لا ينتقي تقوية النظام المناعي لأجل حفظ وحماية تلك الأجسام من هجوم قسم من مسببات الأمراض.

يُقدِّمُ بحث جديد، منشور في آخر عدد من مجلة العلم ساينس، فرضية تُفسِّر هذا التناقض. 

حيث تعتبر تلك الفرضيّة بأنّ الأجسام التي فيها جهاز مناعي قويّ، سيحضر لديها أدنى إنتاج تكاثريّ، بسبب الصرف الطاقيّ العالي الضروريّ للحفاظ على جهاز مناعي قوي.
 
 في الواقع، يبدو صرف الطاقة هذا جليّاً من خلال خسارة هامة من السعرات الحرارية والبروتينات، خسارة في القدرة التكاثرية ونمو بإمكانات إنتاج إستجابة مناعة ذاتيّة.
 
 
لقد درس فريق البحث المشكلة لدى جماعات من الأغنام التي تقطن جزيرة سوي في اسكتلنده، والتي تُعتبر من أوائل الأغنام التي دجَّنها البشر. لقد تحققوا من أنّ الذكور كما الإناث، التي لديها تركيز أكبر من الأجسام المُضادة، حضرت لديها قدرة أقلّ على التكاثر. 

كذلك، وجدوا أنّ إمكانات تكاثرية أعلى، قد حضرت عند أفراد ذوي استجابة مناعية متوسطة. 
 
بالنتيجة، يُشير هذا البحث، لأنّ الأفضل لتحقيق عبور الجينات الى المتحدرين (على الأقل في النموذج الحيواني المختار)، لا يتحقق من خلال حضور نظام مناعي أقوى؛ بل بحضور نظام مناعيّ مفيد بتحقيق التوازن بين إمكانية أقل للإصابة بالعدوى مع أقل صرف طاقيّ ممكن، بقصد الحفاظ على عدم تراجع معدّل التكاثر قدر الإمكان وهو الأهمّ بالطبع في النهاية.

ليست هناك تعليقات: