El agua representa el recurso natural más importante y la base de toda
forma de vida. La existencia en la Tierra ha dependido siempre del este
recurso, pues algunas investigaciones han revelado que la vida se
originó en este elemento.
Además, interviene en la mayor parte de los procesos metabólicos que se realizan en los seres vivos. Es esencial en la fotosíntesis de las plantas y sirve de hábitat a una gran parte de los organismos; y qué decir para el ser humano, pues sin ella simplemente no podría existir.
http://pepascientificas.blogspot.com.es/2012/12/11-curiosidades-sobre-el-agua-que-de.html
Además, interviene en la mayor parte de los procesos metabólicos que se realizan en los seres vivos. Es esencial en la fotosíntesis de las plantas y sirve de hábitat a una gran parte de los organismos; y qué decir para el ser humano, pues sin ella simplemente no podría existir.
http://pepascientificas.blogspot.com.es/2012/12/11-curiosidades-sobre-el-agua-que-de.html
المياه هي المورد الطبيعي الأهمّ، لأنها القاعدة لكل صيغ الحياة.
يتوقف
الوجود في هذا الكوكب عليها دوماً.
أبرزت بعض الأبحاث بأنّ الحياة تجد
أصلها فيها.
كذلك، تتدخّل المياه في القسم الأكبر من العمليات الإستقلابيّة، التي تُنفذها الكائنات الحيّة.
كذلك، تتدخّل المياه في القسم الأكبر من العمليات الإستقلابيّة، التي تُنفذها الكائنات الحيّة.
المياه أساسيّة في
عملية التركيب الضوئيّ عند النباتات، وهي مسكن طبيعي لعدد هائل من
الكائنات الحيّة؛ وينقرض الكائن البشري دونها ببساطة.
يجب التنويه لأنّه عند الإشارة لمُصطلح "مياه"، فغالباً، ما يتوجّه نظرنا إلى ذاك السائل، مع أنّه يمكننا العثور على المياه بحالة صُلبة وغازيّة.
يجب التنويه لأنّه عند الإشارة لمُصطلح "مياه"، فغالباً، ما يتوجّه نظرنا إلى ذاك السائل، مع أنّه يمكننا العثور على المياه بحالة صُلبة وغازيّة.
أولاً: ما يعادل 70% من سطح الأرض مغطى بالماء. مع هذا، منها 3% فقط مياه عذبة أو حلوة؛ نسبة 2% منها عبارة عن مياه متجمدة.
ثانياً:
خلال فترة زمنية مقدارها 100 عام، يُمضي جزيء الماء 98 عام في المحيطات،
20 شهر بصورة جليد، إسبوعان في البحيرات والأنهار، وأقلّ من إسبوع في
الغلاف الجوّي.
ثالثاً: بعكس ما هو شائع، فقطرات الأمطار ليست على شكل دموع (نقاط كروية). فلقد تحقق العلماء من شكلها المُفلطح.
رابعاً: نسبة المياه في جسم الكائن البشريّ: 55% من وزنه الكليّ.
خامساً: يمكن للإنسان أن يعيش شهر دون طعام، لكنّه لا يتمكّن من العيش أكثر من 7 أيّام دون شرب مياه.
سادساً: نسبة المياه في البندورة 95% من وزنها. ونسبتها في التفّاح 85%،
وفي السبانخ 91%، و80% في البطاطا، ما يعني أنّ أغلبية المياه، التي
نستهلكها يوميا تأتي من الأغذية التي نأكلها أيضاً.
سابعاً:
نحتاج إلى 450 لتر مياه لإنتاج بيضة دجاج واحدة؛ ولتصفية برميل نفط خام،
نحتاج إلى 7000 لتر مياه؛ ونحتاج إلى 148000 لتر مياه لأجل تصنيع سيارة.
ثامناً:
فيما لو يتكثّف كل بخار الماء المتواجد بالغلاف الجوّي ويتحول لمياه
سائلة، ستنتج كميّة مياه كافية لتغطية الولايات المتحدة الاميركية
وآلاسكا وهاواي وبطبقة عمقها 7.6 متر.
تاسعاً:
لا يمكن للكائنات البشرية الإحساس بالشمّ ولا التذوّق لمواد غير قابلة
للإنحلال بالمياه. فلا يتذوق اللسان الجاف طعم السكّر. لا يتحسّس الأنف الجافّ رائحة الزهرة.
عاشراً:
فيما لو تذوب كميّات الجليد المتواجدة في العالم دفعة واحدة (23 مليون
كيلومتر مكعّب)، سيزداد حجم المحيطات 1.7%، وهذا كافٍ لإرتفاع مستوى
سطح البحر لما يقرب من 55 متراً، ما يعني أنّ مبنى الإمباير ستيت سيغرق
تحت المياه حتى الطابق العشرين منه.
حادي
عشر: حساسيّة المياه أو الشرية المائيّة. يوجد تسجيل لحالات قليلة،
بحدود 30 حالة في التوثيق الطبّي. ويُعتقد بحدوث هذا نتيجة إمتلاك الجلد
لمُستضدّ
– عبارة عن مادة تُنشِّط الجهاز المناعيّ – إنحلاليّ بالمياه. عند
الإحتكاك بالمياه، ينحل المستضدّ، يجتاز الجلد ويحفّز خلايا الدفاع لتحرير الهستامين، والذي يقود بدوره للتسبّب بظهور تبقعات وحكّة وأعراض حساسيّة أخرى.
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق