Las ranas más pequeñas del mundo escuchan por la boca الضفدع الأصغر في العالم: يسمع عن طريق الفم! The world's smallest frogs hear through their mouths - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Las ranas más pequeñas del mundo escuchan por la boca الضفدع الأصغر في العالم: يسمع عن طريق الفم! The world's smallest frogs hear through their mouths

2013-12-07

Las ranas más pequeñas del mundo escuchan por la boca الضفدع الأصغر في العالم: يسمع عن طريق الفم! The world's smallest frogs hear through their mouths

Según un reciente estudio realizado por un equipo internacional de científicos se pudo determinar que una de las ranas más pequeñas del mundo, las Gardiner de las islas Seychelles no poseen oído medio, sin embargo se comunican entre sí..
Gracias a pruebas realizadas con rayos X se pudo determinar que dichos anfibios utilizan sus bocas como cavidades auditivas para transmitir sonidos al oído interno. Acompañanos para entender cómo esto es posible..
¿Cómo oyen las ranas Gardiner?


Leer el resto, aquí

 
 
 
 


بحسب دراسة حديثة، حققها فريق علماء دولي، تمكنوا من تحديد إفتقاد ضفادع، هي الأصغر في العالم، للأذن الوسطى، ورغم هذا، فهي تتواصل مع بعضها، وإسم هذا النوع من الضفادع هو غاردينر  المستوطن بجزر سيشيل.
 

تمكنوا بفضل إختبارات محققة بالأشعة السينيّة من تحديد إستخدام، تلك البرمائيات، لأفواهها كتجويفات صوتية لنقل الأصوات  للأذن الخارجيّة.
 
 ولنرى كيف يمكن أن يتحقق هذا الأمر.


كيف تسمع ضفادع غاردينر؟


فيما لو أنّ جهاز السمع عند الحيوانات قد تطوَّر منذ ما يقرب من 250 مليون عام، فيسمع كثير من الحيوانات الأصوات، من وقتها، بفضل الأذن الوسطى، غشاء الطبل والعُظيماتْ المساعدة. 

من جانب آخر، هناك حيوانات ليس لديها أذن خارجية، كالضفادع، والتي لديها غشاء طبل وأذن وسطى تحت منطقة الرأس. 
 
السؤال: كيف تسمع تلك البرمائيّات فيما لو أنّ ما نسبته 99.9% من الموجات الصوتية ينحرف عنها بسبب الجلد؟

رأى العالم الفرنسيّ رينود بواستيل، من جامعة بواتييه، بأنّه ثمّة تناقض عند هذا النوع الضفادع:

 كيف تتواصل مع بعضها وهي ليس لديها لا أذن وسطى ولا غشاء طبل؟

ركّز بحثه على نوع الضفادع غاردينر، الذي يعيش مُنعزلاً في أحراش إستوائيّة بجزر سيشيل منذ ما يقرب من 47 إلى 65 مليون عام.
 
 ففيما لو أمكنها الإستماع، فلا بُدّ أنها تستخدم جهاز سمع بصيغ حياة ما قبل تأريخية.

تحقّق من قدرة تلك الضفادع على الإستماع (وبالتالي، إمتلاكها لأذن وسطى وغشاء طبل)، حين وضع مكبرات صوت في مسكنها الطبيعي وقام بإصدار أصوات مسجّلة مُسبقاً لضفادع أخرى. 

وقد تفاعل الذكور منها مع الأصوات، الأمر الذي أكّد أنها سمعت. 
 
تمثلت الخطوة التالية في الإختبار، بمحاولة معرفة الآليّة الذي ساعدتها على الإستماع. 

اقترحوا عدّة فرضيّات، كفرضية وجود أنبوب خارجي يعمل كغشاء طبل من خلال الرئتين، أو فرضيّة إهتزازات عضلية تصل حناجرها بالأذن أو الإيصال عبر العظام.


الأدلة

على إعتبار أن طول تلك الضفادع بحدود 1 سنتمتر، فقد إحتاجت لصور ميلميترية من الأشعة السينية لأنسجتها الرخوة وجهازها العظميّ، لأجل تحديد كيف إنتشر الصوت حتى يصل للأذن الداخلية أو الوسطى.

وبمساعدة نماذج حاسوبيّة، إكتسبت فرضيّة الرنين العظميّ القوّة، وذلك من خلال عظام الجمجمة. أكدت تلك النماذج بأنّ الفم، عند تلك الضفادع، يعمل كمِرْنانْ أو مُكبِّر لترددات الأصوات التي تصدرها تلك الأنواع. 

وقد حصل عندها هذا، بفضل حدوث تكيُّفينْ تطوريينْ:

نسيج رقيق بين الفم والأذن الداخليّة (الوسطى).

عدد أقلّ من الأنسجة بين الفم والأذن الوسطى.

ليست هناك تعليقات: