Just Five Minutes | Nine Years in the Prisons of Syria
“This heartrending memoir unravels the most perilous period in Syria’s modern history, a time when President Asad’s notorious secret service agents, the Mukhabarat, hunted down and imprisoned anyone even remotely associated with political opposition. When a “wanted criminal” fled from the Mukhabarat’s clutches, they were held hostage, like in the case of Heba Dabbagh.
Heba Dabbagh’s story begins when Mukhabarat agents storm into her apartment and ask for “just five minutes” of her time. They drag her to a military interrogation unit where a long list of fabricated allegations awaits her. From there, Dabbagh takes us on a journey through the prisons of Syria and reveals the nightmares that come to life in the Mukhabarat interrogation and torture chambers. During her nine year imprisonment, Dabbagh shares cells and stories with members of the political opposition, communists, spies, children and even members of her own family.
In this candid chronicle, Dabbagh exposes the oppresion that thousands have lived but few dare to voice.”
La fuente
تحدّثنا في الجزء السابع، من هذه السلسلة، عن رواية البراء السرّاج الذي قبع في سجون مافيا الاسد لمدّة طويلة وهي "من تدمر إلى هارفارد". وننتقل الآن للحديث عن تجربة المُعتقّلة السابقة هبة الدبّاغ من خلال روايتها "خمس دقائق وحسب: تسع سنوات في سجون الأسد". وأقوم بنقل الآتي:
هبـة الدباغ، الوحيدة التي بقيت من أسرتها الحموية، التي أبادوها بكاملها في عام 1982، ونجت هي لأنها في السجن، وشقيقها صفوان لأنه خارج سوريا.... وقتل أزلام الأسد حوالي عشرة من أفراد أسرتها، من الأب إلى الأم إلى الأطفال الصغار والبنات الصغيرات، في مجزرة حماة الكبرى عام 1982 التي عجـز المغول والتتار والصليبيون والفرنسيون على أن يفعلوا مثلها
فلنسمع ماتقوله هبـة الدبـاغ... فقد قدمت وثائق نادرة وحقيقية ضـد نظام القتلة الأسـدي
هبة الدباغ تروي القصة المؤلمة من تسع سنوات من التعذيب المتواصل... تعذيب و إذلال تقشعر منه الأبدان.
فلنسمع ماتقوله هبـة الدبـاغ... فقد قدمت وثائق نادرة وحقيقية ضـد نظام القتلة الأسـدي
هبة الدباغ تروي القصة المؤلمة من تسع سنوات من التعذيب المتواصل... تعذيب و إذلال تقشعر منه الأبدان.
كتاب خمس دقائق وحسب: تسع سنوات في سجون الأسد لصاحبته هبـة الدباغ يروي قصة اعتقالها من طرف الأمن السري السوري. كانت هبـة الدباغ تستعد يوم الحادي والثلاثين من كانون الأول 1980 لامتحان اليوم التالي في جامعة دمشق، حينما داهم غرفتها مجموعة من عناصر الشرطة السرية السورية، وطلبوا منها أن ترافقهم خمس دقائق فقط. وقد كلفتها تلك الدقائق أن تقضي تسع سنوات في السجون السورية.
قامت بترجمة الكتاب إلى الإنجليزية بيان الخطيب بعنوان:
قامت بترجمة الكتاب إلى الإنجليزية بيان الخطيب بعنوان:
Just Five Minutes, Nine Years in the Prisons of Syria
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق