وما زال الإرهابي العَاهِرْ بشّار بِنْ حافرْ .. داشِرْ!
يقصِفُ ويقتلُ ويذبحُ ويُهجِّرُ ... على مرأى من العالم الذي ادعى أنّه متحضُّرْ!
لا أصدقاء للشعب السوريّ .. بل أعداءٌ يتزاحمون على قتل ثورته بشكلٍ سافِرْ!
رغم كل هذا السوادْ العظيمْ .. واليأس المُقيمْ .. فإنّ ثورتكي يا سوريّة ستنتصِرْ!
(قال مظفر النوّاب: أولاد القحبة لا أستثني منكم أحداً ... قال سعيد تقيّ الدين: أفصح ما تكون القحباء حين تُحاضر بالعفاف .. يعني يمكن إستعمال بعض المفردات الخادشة للمشاعر في اللغة الشعرية النثرية .. بالنهاية لكل مقام مقال .. فينيق ترجمة)
السلاح الكيميائي الأسدي الإرهابي
لو كان النظام السوري يعمل لمصلحته الخاصة بهذه الوحشية والهمجية منقطعة النظير، لما سمح سادة العالم له بأن يستمر في جرائمه، لكن يبدو انه بهمجيته وفظائعه يعمل لصالح قوى كبرى، لهذا تركوه يستمر!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق