El ser vivo único que ande sobre las aguas de modo verdadero الكائن الحيّ الوحيد الذي يمشي على المياه حقّاً The only living being that walks on the waters in a true way

(Mitología egipcia, dios muy antiguo, ya conocido en la época predinástica. 5500 – 3050 aC).

- Nacido de una virgen Isis.

- El hijo unigénito del Dios Osiris.

- Nacimiento anunciado por la estrella Sirio, la estrella de la mañana.

- Los antiguos egipcios desfilaron ante un pesebre y el niño en el momento del solsticio de invierno (alrededor del 21 de diciembre).

- Sufrió amenazas de muerte durante la infancia: Herut intentó asesinar a Horus.

- Dios le dice a la madre de Horus "Vente Isis diosa, escóndete con tu hijo." Un ángel le dice el padre de Jesús a: "Levántate y toma al niño y a su madre y huye a Egipto."

- Pausa en la historia de su vida: No hay datos entre las edades de 12 y 30.

- Edad del bautismo: 30.

- El destino posterior del Bautista fue la decapitación.

- Caminó sobre el agua, echó fuera demonios, sanó a enfermos, restauró la vista a los ciegos.

- Horus fue crucificado, descendió a los infiernos; resucitó después de tres días.


Diez Personajes para crear el mito de Jesús

 

 

مقدمة

يُعتبر الإله المصريّ حورس أحد أهمّ الشخصيات الأسطورية، التي ساهمت في خلق شخصيّة يسوع المسيح، والذي عُبِدَ خلال حُكم الأُسَرْ الممتد من 5500  إلى 3050 قبل الميلاد.

 
فقد  وُلِدَ من العذراء إيزيس.

هو إبن وحيد للإله أوزيريس.

أعلنت نجمة الصباح عن ولادته. وحدثت الولادة بحدود يوم 21 كانون أوّل ديسمبر.

تعرّض لتهديدات بالقتل خلال فترة الطفولة. خاطب الإله والدة حورس لكي تهرب به وتخفيه. وهنا، نتذكر نداء الإله لوالد يسوع ليأخذه وأمّه ويهرب إلى مصر!

  هناك فترة توقُّف أو غياب بحياته، فلا تتوفّر تفاصيل عن حياته بين عمر 12 وعمر 30 عام.

تعمّد حورس بعمر 30 عام. جرى قطع رأس المعمدان لاحقاً.

مشى على المياه، شفى المرضى، أعاد النظر للعميان. 

صُلبَ حورس، هبط إلى الجحيم، ثُمَّ قام في اليوم الثالث!


الموضوع


بمجرّد سماعنا لفكرة: المشي على المياه، فسنتذكّر قصّة مُعجزة مشي يسوع على المياه (مع أنّ أسطورة حورس أقدم!)، التي يمكن القراءة عنها هنا، ولأنّ المُعجزات تُعتبر أعمال خارقة للطبيعة ولكل ما هو مألوف، وتعتمد بتصديقها على الإيمان غير القابل لأيّ نوع من المحاكمات أو المراجعات الذهنيّة النقدية، من هنا لا يمكنني شخصياً الإقتناع بهكذا قصص، ودون الحاجة للدخول بأسباب علمية مانعة وما شابه.


حين يسمع طفل صغير قصّة مشي المسيح على المياه، فأوّل ما قد يتبادر إلى ذهنه: 

 

هو تجربة المشي على المياه! 

 

وحين يفشل، سيسأل أبويه عن سبب فشله بالمشي على المياه، فسيضطرون للتبرير بأنها معجزة وأن المسيح وبقدرته الربّانية فقط يمكنه ممارسة المشي على المياه، وهنا يُقحم الأبوان صغيرهم بسماع مصطلحات ومفاهيم لا قدرة له على فهمها، أولاً، والظهور ككاذبين أمامه! ثانياً. 

 

بكل الأحوال، أبعاد الأمر أعقد من هذا حتّى!

 
في الفيديو أعلاه، سنشاهد نوع من السحالي الذي يمشي على المياه فعلاً، ولكن، بظروف خاصة، كالهرب من مُفترِسْ أو ما يشبهه. 


فهل يمكن اعتبار مشي السحلية: 

 

مُعجزة؟ 

 

هل هي نبيّة مُقنّعه؟ 

 

هل تمتلك السحلية، كالمسيح تماماً، قدرة السيطرة على الطبيعة وقوانينها؟ 

  تعليق فينيق ترجمة 

 

بحسب الناشيونال جغرافيك، النسخة الإسبانية، فإنّ نوع السحالي الريحان الشائع، نوع السحالي الوحيد القادر على المشي أو الجري على سطح المياه. كما يمكنها البقاء تحت الماء لمدة 30 دقيقة. 

تعيش غالبية هذا النوع من السحالي في الأحراش المدارية بأميركا الوسطى والجنوبية. يمكن لصغار هذه السحالي التسلق، السباحة، المشي على الأرض وعلى المياه بمجرد خروجها من البيوض.

 

مصدر المعلومات الإسباني

 

وشكراً جزيلاً