¿Científicos
capacitados? Será que yo entiendo simplemente otro concepto de “científicos”.
Ya que para mi un científico debe ser una persona objetiva, racional e
imparcial. ¿Que significa esto? Que no debe negar las evidencias por mucho que
estas contraríen lo dicho en un libro o por una religión.(y más si ese libro es
el instrumento principal de esa religión).
¿Laicos? Laicos serían si estos no tuvieran que estar de acuerdo
para ser miembros de esa “declaración de fe”. La objetividad e imparcialidad no
es una de las actitudes de un científico cuando este se compromete a cumplir
esas cláusulas:
“Varias categorías de membresía están disponibles, cada una de
ellas requiere estar de acuerdo con la declaración de fe del CRS”
Fuente:
http://www.creationresearch.org/membership.htm
Otra web
conocida dice proveer de explicaciones científicas, Esta, para colmo, tiene
como nombre “Answers in Génesis”. (por si a alguno aun le quedaba duda de en
que criterio se han basado para lanzar sus afirmaciones bajo el apelativo de
“teoría”, comparándola con la científica).
Testigos
de Jehová: 46.026 aC
Otro
ejemplo de discordancia basado en interpretaciones mitológicas es el de este
grupo también sectario (pero más definido) llamado “Testigos de Jehová”
Nota:
estos (y muchos otros “religiosos” que afirman ser superiores intelectualmente)
todavía no saben que Jehová fué (y es) una mala pronunciación debida a una mala
traducción de YHWH al latín que dio como resultado JHWH, al que los hebraístas
de la edad media le añadieron (basándose en suposiciones) las vocales de Adonay
(“mi señor”) cambiando la A por la E ya que esta no podía soportarse bajo la Yh
en hebreo. Esta mala pronunciación, para culminar la historia, fue copiadas en
todas las revisiones bíblicas durante la reforma protestante.
Estos
religiosos, en el libro de la Watchtower “Sea Dios veraz” (Let God Be True,
1946) dice que cada uno de los siete días de la creación fue de 7.000 años de
duración. Y que desde que Adán fue “creado hacia el final del sexto día, fue
puesto en la tierra hacia el final de los 42.000 años de preparación de la
tierra.” (P. 155) Y dado que “Según la confiable cronología bíblica Adán fue
creado en el año 4026 aC, probablemente en el otoño del año, al final del sexto
día de la creación sabemos que el universo fue creado en 46.026 antes de
Cristo.” (1 de Abril de 1968, Atalaya),
Según
los creacionistas de la “Tierra antigua”: entre 10.000 y 20 mil millones años
Es
difícil de precisar porqué estas personas difieren de los que aun intentan
sostener la creencia de una Tierra joven, pero por lo general aceptan de alguna
forma la interpretación del “día-era” para dar respuesta a los “días de la
creación” a los que el autor (autores más bien) de Génesis 1 se refieren.
¿De donde sacan esa conclusión? supondremos que estos se sienten
demasiado estúpidos aceptando la descripción bíblica y necesitan recurrir al
argumento de la “interpretación simbólica”. Dicho de otra forma: saben que las
evidencias geológicas son tan tajantes que no pueden negarlas pero aun se
sienten más cómodos emocionalmente siguiendo con sus creencias religiosas.
كذلك،
ينشيء المخادعون مؤسسات يقولون أنها علمية، لكن، فيما لو نحلّل موضوعياً ما
يقدمونه، سنجد أنهم يطرحون طروحات دينية تقليدية نعرفها كلنا.
كمثال، نجد مؤسسة البحث الخلقي، والتي تؤكد أنّ من بين أهدافها:
مؤسسة البحث الخلقيّ، هي منظمة
مكوّنة من علماء مقتدرين وعلمانيين مُلتزمين بقوة بعلم الخلق. تأسست هذه المنظمة العام 1963 على يد 10 علماء، وقد تحولت إلى منظمة تضمّ أعضاء بجميع أنحاء
العالم.
هذه المنظمة مستقلة، ولا تتبع
أيّة منظمة دينية أخرى أو أيّ جسم كنسيّ.
فيما
تطلب مؤسسة البحث الخلقيّ من أعضائها الآتي:
يوجد عدد
من التصنيفات للعضوية، حيث يلتزم كل عضو فيهم بصريح الإيمان بالمنظمة.
وقد
أقروا سلسلة من المباديء منذ البداية.
ففي المقام الأوّل، أعضاء المؤسسة الذين
يضمون باحثين بمختلف الحقول العلمية، يجب أن يلتزموا بالإيمان الكامل بالكتاب
المقدس والخلق والتاريخ الباكر. وهكذا يُدافعون عن مفهوم الخلق الخاص (بخلاف
التطور)، سواء على صعيد الكون كما الأرض بكامل تعقيد صيغ الحياة فيها. يجب أن
يلتزم كل أعضاء المؤسسة بالإيمان بأنّ:
أولاً: الكتاب المقدس كلام الله، ولأنه مستوحى من كل شيء، فكلّ تأكيداته تاريخيّة
وصحيحة علمياً في المخطوطات الأصليّة. بالنسبة لدارس الطبيعة، فهذا يعني بأنّ حساب
الأصل بسفر التكوين، يُعبّر عنه من خلال حقائق تاريخية بسيطة.
ثانياً: كل الأشكال الأوليّة للكائنات الحيّة، بما فيها
الإنسان، حدثت عبر خلق مباشر من الله خلال إسبوع الخلق الموصوف في سفر التكوين.
وبشكل مستقلّ عن التغيُّرات البيولوجيّة التي نتجت منذ إسبوع الخلق، فحصلت التغيرات ضمن النماذج الأصليّة المخلوقة فقط.
ثالثاً: الطوفان الكبير الموصوف بسفر التكوين، والشهير
بطوفان نوح، شكّل حادث تاريخيّ على إمتداد العالم بإمتداده وأثره.
رابعاً: نحن عبارة عن منظمة تضمّ رجال ونساء علم
مسيحيين، والذين يقبلون بيسوع المسيح كإله ومنقذ. قصّة الخلق الخاص
لآدم وحوّاء، كرجل وامرأة، ووقوعهما اللاحق بالخطيئة، هي قاعدة عقيدتنا بالحاجة لمنقذ
لكل البشر. بالتالي، يمكن أن يأتي الإنقاذ عبر قبول يسوع المسيح فقط باعتباره
مخلصنا.
علماء
متمكنون؟
يدفعني هذا لإعتماد فهم آخر لمعنى "علماء"!! فبالنسبة لي،
يجب أن يعني مصطلح "عالم" شخص موضوعيّ ومنطقيّ ونزيه.
ما الذي يعنيه
هذا؟
يعني أنّه لا يجب نفي الأدلة المتراكمة، التي تتناقض مع ما هو مكتوب في الكتاب
المقدس أو ما تقوله الأديان بالعموم.
علمانيُّون؟
هم علمانيُّون فعلاً، عندما لا يتفقون مع "إعلان الإيمان" ذاك
كأعضاء.
لا تنسجم الموضوعية والنزاهة مع مواقف عالم موافق على الامتثال إلى:
"يوجد عدد من التصنيفات للعضوية، حيث يلتزم كل عضو فيهم بصريح الإيمان
بالمنظمة".
يوجد
موقع آخر، يدعي تزويدنا بتفسيرات علمية، والأنكى من هذا أنّ إسمه هو "أجوبة
من سفر التكوين" (فيما لو يتبقى لدى أحدنا بعض الشكوك حول المعيار الذي
يُطلقون عبره تأكيداتهم تحت إسم "نظرية" ومقارنتها بالنظرية العلمية).
كذلك، نجد
مثالاً آخراً للدجل العلميّ والتفسيرات الخرافية:
جماعة شهود يهوه
ملاحظة: هؤلاء الذين يؤكدون بأنهم (متفوقين ثقافياً) لا يعلمون
بأنّ يهوه هو لفظ سيّء لترجمة أسوأ لكلمة YHWH إلى اللاتينيّة، والتي
وصلت لتكون JHWH والذي أضاف أخصائيُّو العبرية له في القرون الوسطى (بالتأسيس على
تخمينات) أحرف العلّة لكلمة Adonay (التي تعني "إلهي
أو سيِّدي") بتغيير A
بالحرف E
وهذا ما لم يمكنهم تبنيه بعد Yh بالعبرية. ولكي، تستمر الإثارة
بالقصّة، نسخوا هذا اللفظ السيّء في كامل المراجعات للكتاب المقدس خلال الإصلاح
البروتستانتي.
في كتاب
برج المراقبة "الله صادق / حقيقي"، المنشور العام 1946،
يقولون بأنّ كل يوم من أيام الخلق قد بلغت مدّته 7000 عام. وأنّه منذ خلق آدم وإلى
نهاية اليوم السادس، نزل آدم إلى الأرض بنهاية حقبة 42000 عام من تحضير الأرض (ص
155). وبحسب التسلسل الزمني الموثوق للكتاب المقدس، فقد خُلِقَ آدم العام 4026
قبل الميلاد، وفي الغالب بفصل الخريف، وبنهاية اليوم السادس للخلق، نعرف بأنّ الكون
قد خُلِقَ العام 46.026 قبل المسيح (نشرة أتالايا، 1 أبريل / نيسان من العام
1968).
بحسب
خلقيي "الأرض القديمة": بين 10000 و20000 مليون عام
من
الصعب معرفة سبب إختلاف هؤلاء الاشخاص عن
الأشخاص الذين يدعمون عقيدة الأرض الشابّة سالفة الذكر، حيث أنهم يقبلون بالعموم صيغة ما
لتفسير "اليوم – العصر أو الحقبة" كتفسير "لأيام الخلق"،
التي قصدها كاتب سفر التكوين.
لكن، من
أين يستخرجون هذه الأفكار؟
سنفترض بأنهم يشعرون بغباء كبير، فيما
لو يعتمدوا الوصف الحرفيّ للكتاب المقدس، ولهذا، يلجؤون لتقديم تفسير رمزيّ. أو
بقول هذا بصورة أخرى، يعرفون بأنّ الأدلة الجيولوجية راسخة لدرجة يصعب فيها نفيها،
لكن، لا يزالون يشعرون بالراحة النفسية باتباع عقائدهم الدينية.
كذلك، لا
يتفق أولئك بين بعضهم البعض عند لحظة توصيف كيفية "خلق" الأرض، كما
سنرى فيما يلي:
-
خلقيُّو الإستعادة: يدعمون الفكرة القائلة بأنّ الحياة (مع أو دون تغيرات)، قد
خُلِقَتْ بصورة فورية في أرض قديمة موجودة مُسبقاً.
كيف
يعرفون هذا؟
حسناً، الأمر بالغ البساطة، ككل متديّن يحاول أن يبدو بمظهر
"علميّ"، فيلجأ إلى الحلّ السحريّ المتمثّل بالبرهان الدائريّ:
يجب أن
تقبل ما يقوله الكتاب المقدس بوصفه صحيحاً لأنه صادر عن الكتاب المقدس!
واعتباراً،
من هنا، حاول أن تستخرج الفرضيّة الضرورية لتناسب كل ما تؤكده.
- خلقيُّو اليوم – العصر: يدعمون الفكرة القائلة بأنّ الأرض قد
خُلِقَتْ من قبل الله في ستة أيام كونيّة، وهي أكبر بكثير من الأيام
الأرضيّة (كمثال، يدوم كل يوم كونيّ عدّة مئات من ملايين الأعوام).
طبعاً، وكما حصل أعلاه، لا
يوجد أيّ دليل على هذا الكلام أو على "اليوم الكونيّ"!!!
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق