Jonás y el gran Pez: 10 Razones de porqué es una gran farsa يونس والحوت: عشرة أسباب تمنع الاقتناع بهذه المهزلة - الجزء الثالث Jonah and the great Fish: 10 Reasons why it is a great farce - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Jonás y el gran Pez: 10 Razones de porqué es una gran farsa يونس والحوت: عشرة أسباب تمنع الاقتناع بهذه المهزلة - الجزء الثالث Jonah and the great Fish: 10 Reasons why it is a great farce

2015-11-21

Jonás y el gran Pez: 10 Razones de porqué es una gran farsa يونس والحوت: عشرة أسباب تمنع الاقتناع بهذه المهزلة - الجزء الثالث Jonah and the great Fish: 10 Reasons why it is a great farce

5) ¿Pez, ballena, monstruo marino u ovni?

    Jonás 1:17

    Pero Jehová tenía preparado un gran pez que tragase a Jonás; y estuvo Jonás en el vientre del pez tres días y tres noches.

Es aquí donde comienza la guerra dialéctica/zoológica con respecto a... ¿Qué animal se tragó a Jonás?

La gran mayoría de los Cristianos insisten en:

    - Si la biblia dice que se lo tragó un pez; entonces fue un pez. ¡Punto!

Dos cosas que objetar.
. http://ateismoparacristianos.blogspot.com.es/2015/08/jonas-y-el-gran-pez-10-razones-de.html


خامساً: سمكة، حوت، وحش بحريّ أو كائن غير محدّد؟

****
سفر يونان، الإصحاح الأول

1 :17 و اما الرب فاعد حوتا عظيما ليبتلع يونان فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة ايام و ثلاث ليال
****

هنا، تبدأ الحرب الجدلية / الحيوانية التي تطال جنس أو نوع الحيوان الذي ابتلع يونس؟؟

تصرّ غالبيّة المسيحيين على:

- فيما لو يقل الكتاب المقدس بأنّ سمكة قد ابتلعته، بهذا يعني أنها سمكة! نقطة على السطر!


يتوجب توضيح شيئين حول هذا الأمر:


أولاً: من البديهي أنه لا يمكن لأيّة سمكة إبتلاع إنسان، لأنها لا تمتلك لا الحجم ولا القدرة على تحقيق ذلك.

ثانياً: هل تعلم صديقي القاريء بأنّ إصدارات عديدة للكتاب المقدس، تقول بأنّ الحيوان الذي ابتلع يونس هو الحوت؟

على الرغم من قول أغلب الإصدارات الشهيرة للكتاب المقدس بأنها "سمكة كبيرة"، تقول إصدارات أخرى أشياء أكثر إمتاعاً، سيما إشارة يسوع بإنجيل متى حول يونس وقضائه لأيامه داخل الحيوان:
 
****
الكتاب المقدس – نسخة أميركا

لأنّ يونس كان في بطن وحش بحريّ لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان لثلاث أيام وثلاث ليالي في قلب الأرض.

نسخة الكتاب المقدس الإسبانيّة الجديدة

لأنّ يونس كان في بطن وحش بحريّ لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان لثلاث أيام وثلاث ليالي في قلب الأرض.

نُسخة الملكة باليرا غوميز لتفسير الكتاب المقدس

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان لثلاث أيام وثلاث ليالي في قلب الأرض.

نسخة الملكة باليرا العام 1909

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان في قلب الأرض لثلاث أيام وثلاث ليالي.

نسخة اليوبيل العام 2000

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان في قلب الأرض لثلاث أيام وثلاث ليالي.

نُسخة الكتاب المقدس العام 1569

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان في قلب الأرض لثلاث أيام وثلاث ليالي.

نسخة الملك جيمس للكتاب المقدس

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان لثلاث أيام وثلاث ليالي في قلب الأرض.

نسخة انكليزية للكتاب المقدس

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان لثلاث أيام وثلاث ليالي في قلب الأرض.

نسخة فولغاتا للكتاب المقدس

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان لثلاث أيام وثلاث ليالي في قلب الأرض.

حتى النسخة اليونانية للكتاب المقدس تقول:

النسخة الأرثوذكسية العام 1904

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان لثلاث أيام وثلاث ليالي في قلب الأرض.
 
****

يمكننا ملاحظة أنّ اسم الحيوان الذي ابتلع يونس، سيتوقف على نسخة الكتاب المقدس التي يستخدمها القاريء. يؤكد يسوع في غالبيّة النسخ، بوضوح شديد، بأنّ يونس قد ابتلعه حوت أو "وحش بحريّ".

ومن المثير أن تقول نسخة الملكة باليرا العام 1960، في انجيل متى الإصحاح الثاني عشر الآية أربعين "سمكة كبيرة"، بينما تقول نسخة العام 1909 "حوت".

نسخة الملكة باليرا العام 1909
****
انجيل متى، الإصحاح 12، الآية 40

لأنّ يونس كان في بطن الحوت لثلاث أيام وثلاث ليالي، هكذا سيكون ابن الإنسان في قلب الأرض  لثلاث أيام وثلاث ليالي.
****

هل يمكنك صديقي القاريء المسيحي تقديم تفسير لهذا التغيُّر الحادث باسم الحيوان من نسخة لأخرى من إصدارات الكتاب المقدس؟

ويجب التنويه، هنا، لأنّ الحيتان ليست أسماك!!

أخيراً، لا يدعو العثور على تفسيرات عجيبة لقصة يونس للذهول، حيث يذهب البعض، بشكل جدي، للقول بأنه وحش بحريّ ما قبل تاريخي، أو ربما زوّار من عوالم أخرى مع مركبات بحرية مشابهة للغواصات، قد أدهشت الصيادين الذين نقلوا القصة!! حيث أنها تشبه الأسماك الضخمة أو الحيتان!


سادساً: علم حيوان الحيتانيات


عندما يترك المسيحي جانباً فكرة "ابتلاع سمكة ليونس!!" ويُقرر بصورة شفّافة قبول أنه  حوت، فسيبدأ نقاش من نوع آخر:

ما هو نوع الحوت الذي ابتلع الفقير يونس (ذاته يونان .. يونس في القرآن ويونان في الكتاب المقدس)؟

هنا، يعتبر المسيحيون، الذين يتبنون الدفاع عن صحّة القصّة، أنفسهم كأخصائيي علم حيوان، وبالعموم سيتوجب عليهم الاختيار بين نوعين من الحيتان:
 

غالباً، ما يعتمدون هذا التأكيد بخصوص هذين النوعين البحريين لامتلاكهما فتحة فم وحنجرة واسعة بصورة كافية لالتهام شخص كامل، وهذا ما لا يمكن لأنواع أخرى من الحيتان القيام به.

لكن، في الواقع، ليس لدى نوعي الحيتان ميلاً نحو إلتهام فرائس بحجم كائن بشريّ. غالباً، يتغذون على أخطبوطات أو كالاماريس بحجوم متوسطة. وعادة، ما يتحول الموضوع لأمر قصصي مُتخيَّلْ عند الحديث عن فرائس ضخمة بصور ملوّنة مرسومة لكالاماريس أو أخطبوطات ضخمة.

وفي حال القرش الحوت بالتحديد، لم يُوثَّقْ أبداً أيّ هجوم له على كائن بشريّ. ففي الواقع، هذا الحوت لطيف ولعوب مع الغواصين، وليس لديه أي ميل عنفي ولا يُشكّل أيّ خطر. يتغذى على العلائق النباتيّة، أنواع طحالب وغيرها، لكن، أحياناً يتناول القشريات كيرقات السرطعان وبنوك الأسماك الصغيرة كالسردين وسواه.

افتراض أنّ هذا الحوت قد ابتلع كائن بشريّ، يدخل بسياق العمل الإعجازيّ غير قابل للتصديق وينتمي لعالم من الخيال والأشباح المسيحي!



ليست هناك تعليقات: