La voz de la razón en la lucha contra el terrorismo صوت العقل في مكافحة الإرهاب - الجزء الأوّل The voice of reason in the fight against terrorism - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La voz de la razón en la lucha contra el terrorismo صوت العقل في مكافحة الإرهاب - الجزء الأوّل The voice of reason in the fight against terrorism

2015-11-18

La voz de la razón en la lucha contra el terrorismo صوت العقل في مكافحة الإرهاب - الجزء الأوّل The voice of reason in the fight against terrorism



إنّ ما حدث في باريس، يحدث على مدار سنوات في سورية وبصورة شبه يومية، لكن بفارق واحد:

ما زرعه حافظ الأسد … قبل 45 عاما 
يُواجِهُ الشعب السوريّ إرهابين لا إرهاب واحد .. إرهاب مافيا الاسد وإرهاب داعش!

وبرأيي المتواضع، إنّ الإرهابين مُتوحدين في الخطاب والإجرام!!

طبعاً، بمراجعة مواقف مؤيدي مافيا الاسد مما حدث في باريس فنجده كمواقف الداعشيين:
 
 فرح بما جرى للضحايا الفرنسيين الأبرياء .. فيما عبّر مناصرو الثورة السورية عن ألمهم، كيف لا وهم من دفعوا وما زالوا يدفعون الدم يوميا من هذا الإرهاب.

في مناسبات كهذه، يحضر التطرُّف بكل أشكاله، سيما مواقف اليمين الأوروبي الموثقة تجاه اللاجئين السوريين على وجه الخصوص! وفي ظلّ الدعوات إلى الحرب (سيما من قبل الرئيس الفرنسيّ) لن يحصد هذا الإتجاه سوى ازدياد حدّة التطرُّف وازدياد عدد المتطرفين وكأنّهم يقومون بعمليّة دعاية (آمل ألّا تكون مقصودة! .. فينيق) لداعش بالضبط!


لكن، كذلك يحضر التحليل العقلاني، وسأسوق نموذجين عنه:


تعليق الفيلسوف الفرنسيّ المُلحِد ميشيل أونفراي:


تعليق الصحافي الإسباني اللامع إنياكي غابيلوندو:



  يؤكد الإثنان على ضرورة إيقاف حماقة "الحلول العسكرية" والإعتداء على الأبرياء بحجة مكافحة الإرهاب.

طبعاً لا حاجة للحديث عن الإزدواجية في المعايير بالتعاطي مع جريمة باريس وجرائم تحدث على مدار سنوات بحق العراقيين والسوريين دون نسيان ضحايا الإرهاب الصهيوني في فلسطين!



بعد أحداث باريس .. ظاهرة "الإسلاموفوبيا" تعود إلى أوروبا

ليست هناك تعليقات: