Nadie ha visto a Dios? ¿Es Visible o Invisible بحسب الكتاب المقدس: هل رأى أحدٌ الله؟ الله مرئيّ أو غير مرئيّ؟ - الجزء الثالث والأخير Has anyone seen God? Is it Visible or Invisible - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Nadie ha visto a Dios? ¿Es Visible o Invisible بحسب الكتاب المقدس: هل رأى أحدٌ الله؟ الله مرئيّ أو غير مرئيّ؟ - الجزء الثالث والأخير Has anyone seen God? Is it Visible or Invisible

2016-02-07

Nadie ha visto a Dios? ¿Es Visible o Invisible بحسب الكتاب المقدس: هل رأى أحدٌ الله؟ الله مرئيّ أو غير مرئيّ؟ - الجزء الثالث والأخير Has anyone seen God? Is it Visible or Invisible

 El “Misterio” de la visibilidad de Dios.
Es tan absurdo y confuso este asunto de si Dios es visible o no, o que si Jesús es Dios y bla, bla, bla... ¡Que hasta la misma Biblia admite que es un Misterio!!!
    1 Timoteo 3:16
    E indiscutiblemente, grande es el misterio de la piedad:
    Dios fue manifestado en carne,
    Justificado en el Espíritu,
    Visto de los ángeles,
    Predicado a los gentiles,
    Creído en el mundo,
    Recibido arriba en gloria.




منظورية الله "المُبهمة"


يُظلّل قضيّة مرئية الله الغموض، سلباً أو إيجاباً، أو فيما لو يكن يسوع هو الله أم لا.
 
 حتى الكتاب المقدس ذاته يقبل بوجود شيء مُبهَمْ!!!
 
 
****
بحسب رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس
3 :16 و بالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم اومن به في العالم رفع في المجد
****


فالله روح، لكن، كذلك هو لحم، عفواً أقصد روح ويظهر بالجسد ويتبرر بالروح! هو لامرئيّ، لكن، هو لحم، لا يمكن رؤيته، لكن، تراه الملائكة، لكن، الملائكة أرواح، أو هي غير مرئية، لكن، يرى البشر الملائكة، لكن، لا يرون الله، حسناً، يرون الله أحياناً، لكن، ليس كلحم بل كروح! 
 
وهنا، أستنتج بأنّ الأرواح لا مرئية، ولكن، أحياناً، تمكن رؤيتها!

بالنهاية، صديقي القاريء، حاول أن تفكّر بكل هذا "المُبهَمْ" وابتعد عن تقديم التفسيرات الغير منطقية، التي لن تفعل أكثر من تعقيد الموضوع أكثر!

"أنا غير مرئي لكم أيها الخطأة!!".


يبدو أن لامرئية الله صالحة فقط للبشر. لأنه بحسب الكتاب المقدس، ترى الكائنات الروحانية بعضها البعض، بل وتنظم نشاطات اجتماعية وغيرها.

كيف لا نتذكر الرهان الذي عمله  الشيطان مع الله!!

من البديهي أنهما تواجها وجهاً لوجه في لقاءاتهما المعتادة.

بهذه الحالة، يتضح بأنّ الله غير مرئيّ، لكن، بالنسبة لمخلوقاته البشر غير الكاملين فقط. يمكن للكائنات السماوية التمتُّع برؤية الله وحتى القيام بالمراهنة معه.

لكن، أفضل طريقة لتأكيد أنّ الله مرئيّ "لأصدقائه السماويين" هو ما يقوله يسوع نفسه:

****
بحسب انجيل متى
18 :10 انظروا لا تحتقروا احد هؤلاء الصغار لاني اقول لكم ان ملائكتهم في السماوات كل حين ينظرون وجه ابي الذي في السماوات
****

يمكننا استخلاص رؤية الملائكة لله (وبهذا، يتضح بأنّ الله ليس لا مرئيّاً دوماً!!). كذلك، يمكننا القول بأنّ الشيطان، ولأنه كائن ملائكيّ، يمكنه رؤية الله، ويتأكد الأمر عبر الحديث مع أيوب.

هكذا نجد أنّ الله مرئيّ من قبل أبناء جلدته السماويين فئط!!


  الملائكة ليست "أحداً ما"


يستخدم بعض المسيحيين تبرير غريب، عندما يجري الحديث عن "رؤية الملائكة لله"، مع أنهم يؤكدون "بأنه لا أحد يمكنه رؤية الله": 
 
حيث يعتبرون أنّ "لا أحد" تعني البشر فقط!! فالملائكة كائنات سماوية أثيرية ولا يمكن تصنيفها "بلا أحد"!!.

من المثير بأنّ الكتاب المقدس، وفي مناسبات عديدة، يتحدث عن الملائكة بوصفهم كائنات واقعية وينطبق عليها تعبير "لا أحد" الذي يتهربون منه:

****
بحسب انجيل متى
24 :36 و اما ذلك اليوم و تلك الساعة فلا يعلم بهما احد و لا ملائكة السماوات الا ابي وحده
****

نرى أنه لا أحد يعرف ساعة عودة يسوع. ولا الملائكة. إذاً، تنطبق "اللا أحد" على الملائكة أيضاً. لهذا، ينطبق قول "لا أحد يمكنه رؤية الله" على الملائكة!


وينطبق هذا على إبليس كذلك:

****
بحسب انجيل لوقا
13 :5 فاجابهم يسوع و ابتدا يقول انظروا لا يضلكم احد
****


هنا، يشير يسوع لأشرار يسعون لتضليلنا. وبين أولئك الأشرار دون أدنى شكّ: إبليس!!


لهذا، عندما نقول "لا أحد قد رأى الله" فينطبق هذا على إبليس أيضاً!


يوجد الكثير من الأمثلة التي نجد فيها "لا أحد" مُنطبِق على كائنات سماوية:

****
بحسب انجيل يوحنا
3 :13 و ليس احد صعد الى السماء الا الذي نزل من السماء ابن الانسان الذي هو في السماء
5 :22 لان الاب لا يدين احدا بل قد اعطى كل الدينونة للابن
10 :28 و انا اعطيها حياة ابدية و لن تهلك الى الابد و لا يخطفها احد من يدي
وبحسب  رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس
2 :11 لان من من الناس يعرف امور الانسان الا روح الانسان الذي فيه هكذا ايضا امور الله لا يعرفها احد الا روح الله
****

تبريرات مسيحية


  الأعذار / التبريرات ومحاولات التفسير، لمسألة لا مرئية الله وأنّه لا يمكن لأحد رؤيته، كثيرة، حيث تتناقض رؤى مسيحية متنوعة فيما بين بعضها البعض.


ويمكننا فهم هذا بظلّ طرح كثير من التأويلات والمغالطات والبحث عن أخطاء في الترجمة ...الخ، حيث يجري تبرير عدم تمكُّن أحد من رؤية الله، في حين يخبرنا الكتاب المقدس عن إمكانية رؤيته! 
 
سنقرأ، فيما يلي، النتيجة التي توصلت لها صفحة نتية مسيحية بهذا الصدد:

"من البديهي أنّ الله مرئيّ. لكن، إن أخذنا آيات تقول "انه لا يمكن رؤية الله" بعين الإعتبار، يدخل البعض بجدل خلاصته وجود تناقض بهذا الموضوع. يقول تفسير بأنّ الأشخاص قد شاهدوا رؤى أو أحلام، أو أنّ المرئيّ ملاك (سفر العدد 22، 22-26، سفر القضاة 13، 1-21) ولم يكن الله. 
 
لكن، المشكلة هو عدم إشارة الآيات لرؤى وأحلام أو إلى ملاك. 
 
فتقول الآيات بأنّ الأشخاص قد رؤوا الله (سفر الخروج 24، 9-11)، بأنّ الله مرئيّ وأنّه ظهر كإله قادر على كل شيء (سفر الخروج 6، 2-3).

في البداية، يصعب فهم هذا. فيما لو تعني تلك الآيات ما تقوله، بالتالي، نتأكد من وجود تناقض فعلاً. لكن، في الواقع، التناقض بفهمنا، وليس بالكتاب المقدس، الذي يُتَهَمُ زوراً دوماً بالتناقضات!!

  الحلّ بسيط. كل ما هو مطلوب عمله هو قبول ما يقوله الكتاب المقدس!!
 
فيما لو رأت ناس العهد القديم الله، الإله القادر على كل شيء، ويسوع يقول بأنّه لا أحد قد رأى الآب (انجيل يوحنا 6، 46)، بالتالي، هم رؤوا الله القادر على كل شيء، لكن، لم يروا الآب. فهناك شخص آخر ضمن الإلوهية. أقترح بأنّ أولئك قد رؤوا الكلمة قبل أن تتجسد. بكلمات أخرى، رؤوا يسوع".
 
  الخلاصة
 
 حضور التناقضات في آيات الكتاب المقدس بديهي للغاية! وللأسف تأتي التبريرات / الأعذار لتؤكد هذا التناقض! كما لاحظنا مع مسألة مرئية الله من عدمها! 
 
ويبدو أنّ مسألةعدم مرئية الله، تستقطب توجُّه الأكثرية!
 
 

ليست هناك تعليقات: