La incoherencia de la expresión: "Errores científicos" en la biblia y en el corán تهافت تعبير "أخطاء علمية" في الكتاب المقدس والقرآن The inconsistency of the expression "Scientific errors" in the Bible and the koran - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La incoherencia de la expresión: "Errores científicos" en la biblia y en el corán تهافت تعبير "أخطاء علمية" في الكتاب المقدس والقرآن The inconsistency of the expression "Scientific errors" in the Bible and the koran

2016-04-15

La incoherencia de la expresión: "Errores científicos" en la biblia y en el corán تهافت تعبير "أخطاء علمية" في الكتاب المقدس والقرآن The inconsistency of the expression "Scientific errors" in the Bible and the koran

 La Biblia declara:
"Toda la Escritura es inspirada por Dios." ( 2 Timoteo 3:16 )
"En cuanto a Dios, perfecto es su camino, la palabra del Señor es intachable .... " ( 2 Samuel 22:31 )
"Y las palabras de Jehová son impecables ...." ( Salmo 12:06 )
"En cuanto a Dios, perfecto es su camino, la palabra del Señor es intachable ...." ( Salmo 18:30 )
" Toda palabra de Dios es perfecta .... " ( Proverbios 30:5 )
    

Absurdos científicos de la Biblia:
Las secciones de este artículo son:
1 - Génesis 11.
      (A) - ¿Fue Moisés un falso profeta, o es la Biblia corrupta?                - La ira de Dios Todopoderoso en Isaías 9, Jeremías 5, 14, 23 y 28?
2 - Génesis 9.
3 - otros errores Ample.
      1 - absurdidades Científicas.
      2 - Textual e Histórico contradicciones.
. 4 - Conclusión
5 - Artículos relacionados.
 
Cuando se trata de la recopilación de la Verdad y cuentas exactas [ 1 ] [ 2 ] [ 3 ], la Biblia es sin duda el peor y más absurdo libro que uno pueda imaginar. Los siguientes ejemplos demuestran claramente lo siguiente:


قبل أن ندخل في الموضوع، من الضروري تحديد ما هو "الخطأ العلميّ"؟ 
 
وقبل ذلك علينا معرفة ما هو "الخطأ"؟


يُطلَقْ فعل أخطأ (الماضي من يُخطيءُ، والاسم المُفرد خطأ وجمعه أخطاء) على تسبُّب شخص بحدوث خلل ما بشيء محدد.

إعتباراً من هذا التحديد للخطأ، نجد معنى "الخطأ العلميّ" هو التسبُّب بإحداث خلل ما في بحث علميّ أو في نطاق علمي محدد واضح.
 
علماً أننا نقول يوجد خطأ لغويّ، خطأ إملائي، خطأ مطبعي، خطأ كتابي، وغالباً، ما تحدث هذه الأخطاء في نطاق التحرير والكتابة بشتى أنواعها. 
 
في الطبّ، يوجد أخطاء طبيّة. في الكيمياء، يوجد أخطاء كيميائية، ....الخ.


لماذا يُعتبر تعبير "أخطاء علمية في القرآن وفي الكتاب المقدس" متهافت؟!


ببساطة، لأنّ الكتاب المقدس والقرآن: ليسا كتابين علميين ولا يحتويان على نتائج أبحاث علمية!


  نعثر على خطأ علمي في بحث علمي أو في سياق إجراء تجربة علمية.
 
 الخطأ العلمي، إنسجاماً مع تعريف الخطأ أعلاه، يقوّي البحث ويُستفاد منه بالتصويب، ففائدة الأخطاء بالحقل العلمي هائلة! 

في حين يرمي مستخدمو تعبير "أخطاء علمية في القرآن وفي الكتاب المقدس" إلى تسخيف هذين الكتابين فقط! 
 
وهذا عدا أنه لا ينسجم مع النقد الموضوعي، فهو يقفز على واقع موضوعي، هو زمكانيّة كتابة الكتاب المقدس والقرآن وتناسب معلوماته مع المعلومات السائدة بتلك الحقبة، والتي اعتُبِرَت صحيحة 100%!
 
 بالتالي، من الأفضل تبيان خلل الأفكار العلمية، التي أوردها كتبة الكتاب المقدس والقرآن، بناءاً على مستجدات البحث العلمي.

بناءاً على ما تقدّم: 
 
هناك فارق  بين تصيُّد الأخطاء خارج سياقها بغرض التشهير أو التحقير وبين إكتشاف أخطاء والعمل على تصويبها أو الإشارة لها على سبيل المعلومة الواجب تصويبها على الأقلّ!

مثال عملي

سورة الرعد، الآية 3
وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

سورة الحجر، الآية 19
وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ


حين أنتقِدُ آيات القرآن التي تتحدث عن "الأرض المسطحة" بوصفها خطأ علمي قرآني، وأنا مُلحِدْ ومُقتنِعْ بأنّ القرآن كتابة بشرية وليس وحياً إلهياً؛ ولا يشكّل نص علمي؛ بل عبارة عن مجموعة من القصص التي تذكر بعض الأخبار أو الأفكار العلمية السائدة فترة كتابتها أو فيما قبل! فالمصيبة ستكون أكبر! 

ما هو مصدر كَتَبَةِ القرآن العلمي حول سطحية الأرض؟


ببساطة، المصدر هو بطليموس

 
فكل من درس التاريخ القديم، قد لاحظ هذا، وهذا عيّنة من المعرفة الربّانية، المستوحاة من بطليموس، الذي اقترح بعض تلك الخلاصات في نموذج مركزية الأرض (القرن الثاني ميلادي، قبل أربع قرون من ظهور الإسلام – وبقيت تلك الفكرة صامدة إلى أن اقترح كوبرنيكوس نظريته حول مركزية الشمس).

أسس كَتَبَةُ القرآن تلك الطروحات المتعلقة بالشمس والقمر والأرض على نظريات معروفة بوقتهم، كالتي كتب عنها بطليموس كما أشرنا أعلاه، وأضافوها إلى كتابهم المقدس، وترد على لسان الله دوماً. بحيث مزجوا بدقّة بين المعارف المعاصرة (القرن السادس ميلادي، عندما تأسس الإسلام) والقصص الأسطورية المتوفرة في الكتاب المقدس وفي القرآن.


  تعليق فينيق ترجمة

لا علاقة للنص الإسباني بالنص العربي، حيث يمثل النص الإسباني عيّنة من مواضيع الأخطاء العلمية في الكتاب المقدس، في حين الموضوع مكتوب العربية وغير مُترجَمْ ويتحدث عن خلل تعبير "أخطاء علمية في القرآن" أو في الكتاب المقدس وفق شرح آمل أن يتسم بالوضوح .. مع ضرورة التنويه إلى أن الردّ على "الإعجازات العلمية في القرآن وفي غيره" مهم جداً ولا علاقة له بالفكرة البسيطة الواردة أعلاه!

وشكراً جزيلاً

ليست هناك تعليقات: