Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الأوّل A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الأوّل A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-09-23

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الأوّل A Reading from the book: The Bible Unearthed

Introducción
El Antiguo Testamento tiene que ser escrito de nuevo. Hay eventos inventados que se tiene que borrar, asesinatos, heroicidades o esclavitudes, y otros culpables son nuevos, sobre todo por la consideración de la política en los imperios grandes de Egipto y del Oriente Medio.
La obra presentada es una cronología ordenada de la historia de los judíos hasta Nabucodonosor, siempre con la indicación de las diferencias según los documentos y la arqueología. Muchos judíos saben de eso, pero la mayoría de los cristianos no saben nada.


Desde muchos antes el cristianismo aún rechaza la formación continua desde siglos y siglos, aunque los científicos de la biblia y arqueología mayormente son judíos.

Debería cambiar ese bloqueo: Necesitamos otro Antiguo Testamento de los gran rabinos.

En esa obra fue analizada la edición alemán "Keine Posaunen vor Jericho" de la edición dtv del año 2004.

Michael Palomino
Abril 2006


http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman01_informaciones-generales.html
 

لوحة تجسد زيارة بلقيس لسليمان
 
 
 
ساهم قيام تحالف، غير مؤكد، مؤلَّف من القضاة والكتاب والكهنة والفلاحين والأنبياء بإطلاق حركة دينية جديدة في يهوذا، حيث شكّل الكتاب المقدس العبري / العهد القديم / أسفار موسى المرتكز الفكريّ لتلك الحركة.

تألف هذا الكتاب من مجموعة غنيّة من الكتابات التاريخية، المذكرات، القصص، الأساطير، الحكايات، الدعايات الملكية، النبوءات والأشعار.

جزء من هذا الكتاب ذو مصادر حقيقية، فيما جرى تأليف الجزء الآخر بعهد أحدث. 
 
حدثت عمليات تنقيح لهذا الكتاب، إضافة لعمليات تحرير وتعديل، بحيث شكّل بالنهاية مرتكزاً روحيا ليهوذا ولكثير من المجتمعات والجاليات المتناثرة في جميع أنحاء العالم.

لقد أحدثت الاكتشافات الأثرية الحديثة ثورة في دراسة اسرائيل القديمة، وألقت شكوكاً جدية على الأساس التاريخي لمثل تلك القصص التوراتية المشهورة؛ كرحلات الآباء البطاركة، الخروج الجماعي من مصر، غزو كنعان وامبراطورية داوود وسليمان المترامية الأطراف.

يجب إعادة كتابة العهد القديم من جديد
 
لا يوجد عالم آثار يمكنه تجاهل احتواء الكتاب المقدس العبري على أساطير وقصص بالغة القِدَمْ، لكن؛ يمكن لمعطيات علم الآثار الحديث تقديم الأدلة على أنّ كتابة التوراة والتاريخ التثنويّ، قد حدثت في القرن السابع قبل الميلاد على أبعد تقدير، وهذا الأمر هو أساس هذا الكتاب.

جرى تفصيل قصص الكتاب المقدس العبريّ على قياس عقيدة كاتبيها وتصورهم للعالم، والتي ناسبت تقوية الإصلاحات الدينية إلى جانب الطموح التوسعيّ الإقليمي لمملكة يهودا بنهاية القرن السابع قبل الميلاد.

كلما تقدمت التنقيبات الأثرية، كلما تحقق فهم جديد لروايات العهد القديم. 
 
فمنذ سبعينيات القرن العشرين، أثرت اتجاهات جديدة على منهج ومسيرة علم الآثار التوراتي، بحيث انقلبت رأساً على عقب العلاقة التقليدية بين ما هو من صنع البشر وبين النص التوراتيّ.

فللمرة الاولى؛ لا يستخدم علماء الآثار الاكتشافات الناتجة عن التنقيبات في إيضاح نصوص الكتاب المقدس العبري، بل يتحولون إلى اسلوب ومنهج العلوم الاجتماعية، بحيث يفحصون ويدرسون الحقائق الكامنة وراء النص.

يتوخّى الكتاب بناء تاريخ لإسرائيل القديمة بما يتوافق مع معطيات علم الآثار الحديث، بحيث يتوضح للقاريء بأنّ تلك المملكة القديمة، لم تكن أكثر من مملكة واحدة بين مجموعة كبيرة من ممالك المدن القائمة بزمنها، ويكون أصل سكّانها كأصل سكّان تلك الممالك إمّا كنعاني أو آرامي أو غيرهما.

ظهرت الفروقات بين هذه المملكة وباقي الممالك، بوقت لاحق، على شكل تبني عقيدة دينية جديدة، لم تتمكن من طمس معالم العبادات الوثنية، كما يؤكد الكتاب المقدس العبريّ ذاته.

لا بُدَّ من مراجعة قصص العهد القديم، بحيث يجري حذف الأخبار المتعلقة بحوادث مزعومة لا صلة لها بالواقع، سواء كانت حوادث قتل أو بطولات أو عبوديّة، إضافة إلى ضرورة تحديد مُشتركين جُدُد ببعض تلك الحوادثْ، يجب أخذ سياسات الامبراطوريات الكبرى في مصر وشرق المتوسط بعين الاعتبار.
يؤشّر هذا العمل للتسلسل الزمني المُرتّب لتاريخ اليهود وصولا إلى أيام نبوخذ نصّر، مع الإشارة دوماً للفروقات التأريخية بناء على وثائق ومعطيات علم الآثار. 
  يعرف كثير من اليهود هذا الأمر، ولكن لا تعرفه غالبيّة المسيحيين.
رفضت المسيحية، منذ قرون وقرون، وماتزال ترفض كل ما ينقض سفر التكوين، فغالبيّة علماء الآثار في العالم يهود، وهم من توصّل إلى المعلومات الجديدة بناء على دراسات علمية، ولا يوجد أيّ نظريات للمؤامرة بهذا السياق.
يتوجب الخروج من هذا الانغلاق، فهناك حاجة لمعرفة عهد قديم آخر يُشبه ما كتبه كبار الأحبار اليهود في الماضي.
متى سيتعاطى رجال الكهنوت اليهودي والمسيحي مع معطيات علم الآثار بشكل جديّ؟
سؤال واقعيّ، ينتظر الإجابة!
 يتبع


ليست هناك تعليقات: