Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء العاشر A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء العاشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-11-05

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء العاشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

4º  Los descubrimientos arqueológicos respecto a las tribus israelitas después del tiempo de la ocupación inventada: el desarrollo fue de manera fluente - las tribus enemistados de Isaac y Esau no son posibles

Hechos arqueológicos: Diferencias entre la gente de Canaán e israelitas

Ciudades de Canaán p.e. en la costa
    Pueblos israelitas al borde del desierto
-- son ciudades bien ornamentadas
-- con cerámica bien ornamentada
-- con edificios monumentales
-- con bienes de lujo importados
-- con vasijas de cerámica bien desarrolladas (p.116)
    -- con pozos sin orden
-- con cerámica no ornamentada como con semi nómadas (p.116)
-- con instrumentos primitivos (p.116-117)
    Finkelstein / Silberman: Posaunen 2001, edición 2004
El desarrollo de los pueblos al fin con estructuras estatales
Excavaciones en pueblos viejos en el territorio de Israel Palestina resultan que solo fue un desarrollo lento de identidad étnico israelita entre la población (p.113).
Parcialmente los pueblos tenían diferencias grandes:
Jerusalén / Urusalim
En esos tiempos Jerusalén es llamado Urusalim. Según la arqueología no hay ningún edificio monumental o fortificación en el siglo XIV a.C., y según el historiador Nadav Naaman solo es el centro para una élite muy pequeña (p.259).
4. الاكتشافات الاثرية المتصلة بالقبائل الاسرائيلية بعد أزمنة الاحتلال المزعوم: حدث التطور أو النموّ .. لم تظهر إمكانية لحدوث تناحرات بين قبيلتي اسحاق وعيسو

معطيات اثريّة: فروقات بين الكنعانيين والاسرائيليين

البلدات الاسرائيلية على الحدود مع الصحراء
المدن الكنعانية على الساحل

- يوجد آبار مياه عشوائية.

- يُستخدَمْ سيراميك غير مزيّن. الناس بحالة شبه رُحّل (ص 116).
 
- استخدموا ادوات بدائيّة (ص 116-117).

- مدن منظمة جيداً.

-  جرى استعمال سيراميك مُزيّن ونقوش.

-  يوجد ابنية اثرية.

-  حضرت سلع كمالية مستوردة.
 
- استعملوا اواني فخارية متطورة (ص 116).

  بدا تطوُّر البلدات، في النهاية،  من خلال ظهور المباني الحكومية

تُفيد الحفريات ببلدات قديمة بارض اسرائيل / فلسطين بأنه قد حصل تطوُّر بطيء بالهوية الاتنية الاسرائيلية بين السكان (ص 113).

بشكل جزئيّ، وُجدَتْ فروقات كبيرة بين البلدات:

القدس / أورشليم

  اسم المدينة، بتلك الازمنة، هو أورشليم. حيث لا وجود لبقايا أيّ بناء اثريّ أو مؤشرات ازدهار في القرن الرابع عشر قبل الميلاد فيها، وبحسب المؤرخ ناداف نعمان (انظر الملحق 1) Nadav Naaman، فلم تكن أكثر من مجرّد مركز لنخبة قليلة العدد من السكان، وصادف هذا حدود العام 1200 قبل الميلاد تقريباً (ص 259).
   
بدايات الهويّة الاسرائيلية في 250 بلدة جبليّة (فترة عصر الحديد الأول بأوروبا)
  
- تُخبرنا معطيات علم الآثار عن وجود 250 بلدة جديدة في في تلال كثيرة، شكّلت موجة من التجمُّعات، انطلاقاً من السلسلة الجبلية اليهودية في الجنوب إلى سلسلة السامرة الجبليّة في الشمال.

- هكذا، يمكن استنتاج أنّه حصل، في العام 1200 قبل الميلاد، تغيُّر دراماتيكي مترافق مع تغيُّر عميق بالحياة.

- لا مؤشرات على حدوث غزو أو أعمال عنفي صادرة عن فريق إتني آخر، لم يُكتشَفْ {بقايا حرائق كالرماد أو أدلة أخرى على العنف}.

- سُكِنَتْ تلك البلدات الجبلية حتى عصر الملوك.

- بحسب فنكلشتاين / سيلبرمان، يمكن اعتبار سكان تلك البلدات الجبلية كاوّل جماعة سكانية من الاسرائيليين (ص 123).

حياة البلدات الجبلية البسيطة خلال عصر الحديد الأول الأوروبي

البلدة

- بلغ عدد سكان البلدة حوالي 100 شخص، عاشوا بأرض مساحتها نصف هكتار تقريباً، البلدة الاكبر  بمساحة هكتار ونصف، وقتها، وعاش فيها 100 شخص أيضاً (ص 124).

- بُنيتْ البلدات على الدوام على قمم الجبال أو على التلال (ص 123)، لم تكن مساحة اغلب البلدات  أكبر من نصف هكتار (ص 123-124)، غالبيتها على الطرف الشرقيّ من الحقول، وشُوهِدَت بوضوح (ص 123).

- احتوت الأحراش، وقتها، على اشجار السنديان والبطم.

- في مرّات قليلة جداً، شُيِّدَتْ بعض البلدات على اطراف وديان ضيقة.

- جمعوا مياه الشتاء بمخازن خاصة، أو استخدموا مياه ينابيع جارية (ص 123).

(حدثت  تغيرات مناخية، جعلت فصلي الشتاء والصيف باردين،  لم يُشر لها  فنكلشتاين / سيلبرمان).

البلدات إهليليجية أو بيضوية الشكل على التلال

شُيِّدَتْ أوائل البلدات على اطراف الصحراء، بدا مألوفاً العيش إلى جانب قطعان ماشية أو مع ممارسة الزراعة بذات المكان وذات الوقت.
 
بوقت لاحق فقط، تظهر البلدات في أراضي الغرب، غير الصالحة لتربية الماشية، لكنها شكّلت منطقة مفضلة لزراعة الزيتون والدوالي (ص 120).

موقف البلدات الجبلية السياسيّ

- طرق التجارة الهامة بعيدة كلياً عن تلك البلدات، كما انه لا وجود لتجارة خارجية، كذلك لا وجود لصناعات يدوية حرفية (ص 126).

- البلدات غير محصّنة، فلا ضرورة لهذا، لأنها لم تمتلك الموارد أو لم تعرف هذا الامر (ص 125).
 
- لا وجود لمؤشرات على بقايا حرائق وعمليات تخريب عنفية ضخمة.

- لا وجود لأبنية حكومية ولا وثائق، لا وجود لأختام، لا وجود لسيراميك مستورد، وبالكاد، يوجد بعض المجوهرات.

- تمتلك كل البيوت ذات الحجم، بلغت مساحة البيت 56 متر مربع، ولهذا يمكن قبول فكرة توزيع البلدات على نحو متساوٍ.

- يوجد بيوت قديمة مبنية من احجار الحقول، بُنيت أعمدة حجرية ترفع سقفاً أو تحمل طابق ثاني بالأعلى (ص 124).

- يوجد بين البيوت حفر حجرية تُستخدم لتخزين البقول (ص 124).

الأواني

- نجد بكل بيت أحجار رحى وكثير من المناجل لحصاد البقول.

- نجد فسحات سماوية مغلقة، ويدل هذا على تربيتهم للمواشي، حيث يبيت القطيع فيها مساءاً.

- نجد جرار وأواني خزفية.

- لا وجود لعمليات نبش قبور، بالكاد هناك لُقى لاشياء تتصل بالعبادة، يوجد دليل في بلدة تقع على الحدّ الشمالي للسلسلة الجبلية على حضور عبادة كنعانية فقط، تمثّل بالعثور على تمثال لثور (ص 124).

- (هل كان هناك اكتشافات لهياكل عظمية؟)

- عثروا بجبل عيبال على بنية حجرية غريبة، يقولون انها تمثل مذبحاً يهودياً، لكن يستمرّ النقاش حول هذه البنية الحجرية، والذي لم يُحسم بعد (ص 126).

الإقتصاد

اقتصاد زراعة وتربية قطعان ماشية، قطعان ابقار، أغنام وماعز (ص 126).

تطور البلدات

- توسّعت البلدات على صعيد البيوت والمزارع جيداً خلال عشرات ومئات الأعوام.

- نادراً ما حافظوا على الابنية القديمة، بل هدموا القديم وبنوا الجديد فوقه، بغالب الأحيان.

- في بلدة عزبة سارته، حافظ مركز البلدة البيضويّ على قِدَمِه، وبنيت البيوت الجديدة حول المركز (ص 127).


ليست هناك تعليقات: