Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الرابع والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الرابع والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

2018-01-17

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الرابع والعشرون A Reading from the book: The Bible Unearthed

Excavaciones con más ciudades de la supuesta ocupación de terrenos: Arad, Jesbón etc.: siempre fueron incendios También en las colinas de ruinas de Arad, Jesbón etc. se encuentra restos de la Edad de Bronce media y de la Edad de Hierro, pero no se encuentra nada de la Edad de Bronce tarde (p.97) resp. hay restos de incendios, pero no es dicho que los israelitas son los culpables (p.97). Y los pueblos pequeños quedan sin destrucciones Otro enigma es que unas localidades son destruidos completamente, pero otros quedan sin destrucciones (p.107). Y la mayoría de los pueblos canaanitas no son destruidos por incendios. Los pueblos tampoco son abandonados (p.120).
La clarificación de las contradicciones: los culpables fueron navegantes salvajes aprovechándose de la paz
-- no fueron murallas en Canaán (p.96)
-- y fue paz entre Egipto y los hetitas y fue una extensión en exceso de las fronteras, y eso provocaba navegantes salvajes sacar las ciudades (p.99-100).
Al inicio del siglo XIII a.C. los dos imperios grandes de la región, Egipto y los hetitas, tienen una batalla grande en Kadesh al río Orontes (Siria del oeste, hoy Líbano), y esa batalla entre el faraón egipcio Ramsés II y el rey de los hetitas Muvatali fue un empate.
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman11_ocupacion-bajo-el-mando-de-Josue-jamas.html


  تل الفاغس عبارة عن تلّ ضخم:

- وفق معطيات علم الآثار، حاصور، خلال عصر البرونز، هي المدينة الأكبر في كنعان  وبلغت مساحتها 80 هكتار (ص 95).

- قمة ازدهار حاصور – وفق معطيات علم الآثار – في عصر البرونز الوسيط بحدود 1550 قبل الميلاد، لكن استمرّ ازدهارها حتى عصر البرونز المتأخّر.

- عثروا على معابد وقصور ضخمة.

- اكتُشِفَ أحد القصور في العام 1900 خلال بعثة تنقيب بقيادة عالم الآثار عامون بن تور*  Amnon Ben-Tor من الجامعة العبرية (في القدس)  (ص 95).

- تُشير كتابات مسمارية لوجود أرشيف، بين أشياء أخرى جرت الإشارة لها مثل: حكم ملك حاصور ابني Ibni والذي ذكره أرشيف مملكة ماري باسم ابن أدُّوا Ibni-Addu.

- يفترض فينكلشتاين / سيلبرمان بأنّ الاسم يرتبط بملك حاصور المذكور في العهد القديم واسمه يابين Jabin والذي أسَّسَ، بنهاية الامر، سلالة (ص 95).

نار ودمار:

- ينتهي مجد المدينة في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، تدمرت واحترقت، وللآن تشهد، على هذا، جدران القصر المحترقة الحمراء، والتي يبلغ طولها 1.8 متر  (ص 95).

- تدمرت المدينة  بفترة أبكر نسبياً، بحدود العام 1350 قبل الميلاد، وهذا مُثبت من خلال السيراميك المُكتشف، فالسيراميك لوقتها، لم يكن يمتلك الشكل التقليدي الذي يظهر في الجزء الأخير من القرن الثالث عشر قبل الميلاد (ص 105).

- خرّبوا ودمّروا تماثيل الآلهة (ص 104).

لا يكون المتسبب بتدمير المدينة، الاسرائيليين، بالضرورة (ص 97).

وتجدد السكن فيها بعدد قليل:

بعد مضي زمن على مغادرة المدينة، خُلِقَتْ بلدة قليلة السكان في حقل الخرائب الكبير. وهذا مُثبت من خلال قطع سيراميك مشابهة لسيراميك البلدات الاسرائيلية في جبال غور الاردن الواقع بأقصى الجنوب (ص 95).

حفريات لمدن أكثر خلال الاحتلال المزعوم للاراضي: عراد، حشبون .. الخ، حدثت الحرائق بشكل دائم.


في تلال الخرائب لعراد، حشبون .. الخ، يوجد بقايا من عصر البرونز الوسيط وعصر الحديد، لكن لا وجود لايّ شيء يعود لعصر البرونز المتأخر (ص 97). يوجد بقايا حرائق، لكن لا يُقال بأنّ الاسرائيليين هم المذنبين او المتسببين (ص 97).

لغز آخر، يتمثل بتدمير مناطق بشكل كامل، وبقاء مناطق أخرى دون تدمير (ص 107). لم تُدمّر اغلبية البلدات الكنعانية بحرائق. كذلك البلدات ليست مهجورة (ص 120).

جلاء التناقضات: المُتسبِّبون عابرون متوحشون استغلّوا السلام القائم

- لا أسوار في كنعان (ص 96).

- سلام بين مصر والحثيين، وتمدّد مُفرط عابر للحدود، وسبّب هذا بخروج عابرين متوحشين من المدن (ص 99-100).

ببدايات القرن الثالث عشر قبل الميلاد، تواجهت مصر مع الحثيين في معركة ضخمة في قادش على نهر العاصي {غرب سورية، المعروف اليوم بلبنان}، وجرت المعركة بين الفرعون المصري رمسيس الثاني وملك حثّي هو مواتللي، والنتيجة التعادل.


عقد ملك الحثيين التالي هاتوسيللي الثالث معاهدة سلام "دائمة" مع رمسيس الثاني (ص 99)، وتزوج رمسيس من أميرة حثيّة كرمز لتثبيت معاهدة السلام (ص 100).
بعد مضي وقت طويل من القرن الثالث عشر قبل الميلاد، حكمت مصر الجنوب الشرقي للمتوسط (ص 97) وبعاصمة اسمها No-Amon وهي الأقصر بيومنا هذا (ص 101)، وفي الشمال حكم الحثيون وصولا إلى سورية (ص 97) بعاصمة هي حاتوشا، وهي بالقرب من أنقرة بيومنا هذا (ص 101).
من المحتمل أن قام الميتانيون بهجوم، لانهم كانوا يديرون التجارة في شرق المتوسط وتحت نظر الامبراطوريات، بما فيها جزيرة قبرص ذات الموقع الاستراتيجي (ص 100).
وحدث تغيُّر اجتماعي جذريّ. تتسبب أزمة كبيرة بإنهاء ممالك عصر البرونز (ص 97) وتظهر امبراطوريات جديدة (ص 98).

هوامش

* عامون بن تور، أخصائي علم آثار بالجامعة العبرية في القدس، قاد بعثة التنقيب في مدينة حاصور منذ العام 1990 (بمساعدة شارون زوكرمان Sharon Zuckerman من الجامعة العبرية وذلك من العام 2006 حتى موته العام 2014).  اكتشفت بعثة التنقيب الآكروبوليسات في حاصور، والتي ضمت قصور، مباني عامة ومعابد.

المصدر:


ليست هناك تعليقات: