“Kramer clasificado entre sumerólogos más importantes del mundo El libro será de interés tanto para el investigador y el lector educado en general…..” – Religious Studies Bulletin
“[Kramer] posee la capacidad envidiable para hablar con autoridad en un estilo animado y cautivador.” – Choice
غلاف النسخة الإسبانيّة
"يُعتبر كريمر من أهم باحثي الحضارة السومرية على مستوى العالم، وهذا الكتاب هام للباحث وللقاريء على حدٍّ سواء".
"لدى كريمر القدرة، التي يُحسَدُ عليها، على الكلام حول سومر بإسلوب شيِّق وآسر".
مَنْ هي الحضارة
التي امتلكت أول نظام قانوني؟
أوّل نظام تعليمي نظامي؟
أول محكمة ضرائب؟
أول أغنية عشق؟
نجد الإجابة على تلك الأسئلة في حفريات سومر العتيقة، التي عاش مجتمع متمدن متطور فيها، والذي بمعنى ما، قد خلق التاريخ حقاً.
يقدم الكتاب إستعراضاً عاماً "للأشياء الأوَلْ" السومرية في جميع الحقول الأساسية، التي يُبذَلُ الجهد البشري فيها، بما فيها الحكم والسياسة، التعليم والأدب، الفلسفة والأخلاقيات، القانون والعدالة، الزراعة والطب، بل حتى الحب والعائلة.
كتاب "يبدأ التاريخ في سومر"، عبارة عن رواية تقليدية لإنجازات السومريين، الذين عاشوا في منطقة وقعت جنوب العراق اليوم خلال الألف الثاني قبل الميلاد.
فقد طوَّر السومريون نظام الكتابة المسمارية، وربما يُعتبر الإسهام الأكبر في الحضارة، الأمر الذي سمح بتدوين القوانين والأدبيات للمرة الأولى في التاريخ.
يُعتبر هذا الكتاب من كتب التأريخ الحديثة الهامة، فلا يقلّ قيمة عن كتب مثل كتاب "آلهة، قبور وحكماء" للألماني س. و. سيرام وكتاب "تاريخ روما" لمونتانيللي أو كتاب خريف العصور الوسطى للمؤرخ الهولندي يوهان هويزنجا.
جرى نشر الكتاب للمرة الاولى العام 1956، وقد لاقى صدى مرحِّب وإعتراف مُدوٍّ في كل أنحاء العالم.
وتُعتبر النسخة الراهنة للكتاب هي الطبعة الثالثة النهائية والمنشورة العام 1981، وهي الأخيرة التي قدمها كريمر نفسه للطباعة.
حيث يقدم كريمر شهادات هامة حول السومريين ويصنع مشهداً كاملاً رائعاً عن بلاد سومر.
عمل كريمر كأستاذ باحث في شؤون الآشوريات بجامعة بنسلفانيا الأميركية، وتنكب مهمة حفظ مجموعات من الألواح الطينية أو الرقيمات السومرية.
ملاحظة: تمت ترجمة كتاب كريمر إلى العربية تحت عنوان
"التاريخ يبدأ في سومر" كترجمة حرفية للعنوان الأصلي، وهو ما جرى تجنبه في الترجمة أعلاه. ويمكن العثور على نسخة نتيّة منه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق