Religión y cultura sumeria الدين والثقافة في سومر .. الجزء الأوّل Sumerian religion and culture - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Religión y cultura sumeria الدين والثقافة في سومر .. الجزء الأوّل Sumerian religion and culture

2013-12-12

Religión y cultura sumeria الدين والثقافة في سومر .. الجزء الأوّل Sumerian religion and culture

Muchas de las historias bíblicas fueron plagiadas por los hebreos nómadas a la cultura y religión sumeria. Hoy en dia, los judeo-cristianos y muchos musulmanes viven con esas historias creyendo que son originales del pueblo hebreo.. Nada mas lejos de la realidad.
RESUMEN CRONOLOGICO CIVILIZACIÓN SUMERIA.
PRIMEROS POBLADORES
En la Baja Mesopotamia existían asentamientos humanos desde el Neolítico como demuestra la cultura de Jarmo, (6700 a. C. – 6500 a. C.) y en el Calcolítico las de cultura Hassuna-Samarra(5500 – 5000 a. C.), El Obeid (5000 – 4000 a. C.), Uruk(4000- 3200 a. C.) y Yemdet Nasr (3200 – 3000 a. C.).
Puesto que no existen registros escritos de esa etapa para conocer el origen de este pueblo; tampoco los cráneos hallados aclaran el problema del origen de este pueblo, debido a que están representadas tanto la dolicocefalia como la braquicefalia, con algunos testimonios del tipo armenoide. Se investigan las esculturas sumerias que muestran un alto índice de cráneos braquicéfalos en sus representaciones que quizá podían dilucidar la procedencia de este pueblo, junto con las coloraciones y las dimensiones de las esculturas, que son una mezcla entre caucásicos y miembros de raza negra. Con todo, esto no es suficiente evidencia para solucionar el problema puesto que la plástica podría haberse idealizado, como pasaba en las esculturas egipcias

Leer más, aquí
 
 
 
 
 
كثير من القصص التي يحفل بها الكتاب المقدّس، قد أخذها العبريون الرُحّل من الثقافة والدين السومريين. 
 
وبيومنا هذا، نجد بأنّ اليهود والمسيحيين، بل وكثير من المسلمين، يعتقدون بأنّ تلك القصص هي قصصهم الأصلية، والتي وضعها الشعب المختار، ولكن، هذا بعيد للغاية عن الواقع!


موجز تأريخي لحضارة سومر


الأوائل

عُثِرَ على مستوطنات بشرية في وادي الرافدين، منذ عصر النيوليت (العصر الحجري الحديث)، وتوزعت المراكز الحضارية في الشمال كما تثبته ثقافة قرية جرمو (6700 – 6500 قبل الميلاد)، وخلال العصر النحاسي ثقافة "تل حسونة" و"سامراء" (5500 – 5000 قبل الميلاد)، وفي الجنوب كما تثبته ثقافة مناطق "العبيد" (5000 – 4000 قبل الميلاد)، "الوركاء" (4000 – 3200 قبل الميلاد) و"جمدة نصر" (3200 – 3000 قبل الميلاد).

ليس هناك سجلات مكتوبة، تعود لتلك الفترة، تتحدث حول أصل السومريين، كما أنّ الجماجم المتوفرة لا تحلّ مشكلة الأصل هذه، حيث أنها تمثِّل جماجم ذات أشكال مختلفة بوجود بعض المؤشرات للأصل القوقازيّ، وتجري دراسة المنحوتات السومرية، والتي تبيِّن جماجمها نوع من الإستطالة، وإلى جانب الألوان، والتي تعطي إنطباع عن مزيج قوقازيّ وأعضاء بسلالة سوداء. ولكن، كل هذا ليس دليلاً كافياً لحل مشكلة الأصل السومريّ، وهو ما فعله البلاستيك بالمنحوتات المصرية، بحيث يعطي إنطباع مخالف للواقع.

استُبعِدَتْ إمكانيّة التحديد المؤسّس على تطوُّر أنواع الجماجم في مجموعة شرق البحر الأبيض المُتوسِّط، لأنها قد امتزجت بصورة كبيرة، مع هذا، يمكننا التفريق بين 4 مجموعات كبرى بملامح رئيسيّة بكل مجموعة بحقب زمنية مختلفة:


قبل 4000 قبل الميلاد، نعثر على جماعات مستطيلة الرأس من النمط "المتوسطيّ"، "الأوروبيون الأفارقة" عبارة عن تنوُّع لتلك الجماعات، ولم يلعبوا دوراً هاماً قبل العام 3000 قبل الميلاد، يبدأ النوع "الألبيّ (نسبة لجبال الألب)" قصير الرأس بالظهور بعد العام 2500 قبل الميلاد، و"القوقازيون" الآتون، ربما، من الألبيين، فيظهرون بكثرة بعد العام 500 قبل الميلاد. لدى متحدري الكيميريين، بالعموم، رؤوس "دائرية" (قصيرة) أكثر مقارنة بباقي شعوب المنطقة، وربما أصل مصطلح "سومريّ" بحسب بعض علماء اللغات هو مصطلح " كيميريّ (الكيميريون أو القيمريون)"، ولهذا، ترى أبحاث كثيرة بأنّ الشعبين قد شكَّلا ذات الشعب بحقب مختلفة، لكن، ليس هناك أدلة قاطعة داعمة لهذه الفرضيّة.


من المُحتمل مجيء السومريين من الخارج، وربما من مناطق سهوب، لكن، يبقى أصلها مجهولاً حتى الآن. وهذا ما أطلق عليه تسمية "المشكلة السومرية" منذ بدايات القرن العشرين. بكل الأحوال، تتبلور بحقبة موقع "العبيد" جملة من التطورات في الوركاء (أوروك بالآكاديّة) والتي يمكن إعتبارها بداية حضارة سومر.


حقبة أوروك / الوركاء
 

  أوروك، هي مركز لأهم الإكتشافات بتاريخ البشريّة، ففيها يظهر الدولاب (العجلة) العام 3500 قبل الميلاد؛ تبدأ فيها الكتابة العام 3300 قبل الميلاد؛ وفيها أقدم الرقيمات الطينية ذات الكتابات المسمارية حتى الآن. 
 
وتثبت تلك الرقيمات، بوصفها سجلات مكتوبة توثيقية، بأنّ السومريين ليسوا شعباً هندياً أوروبياً ولا شعباً حاميّاً ولا ساميّاً ولا شعباً عيلاميّاً حتى – درفيديّ (الذي ينتسب له العيلاميون، على سبيل المثال). 
 
كما تثبت هذا لغتهم ذاتها. 
 
وهناك من يعتبر بأنّ السومريين ليسوا أوّل من استوطن وادي الرافدين الأدنى، بل وصلوا بلحظة محددة خلال العصر النحاسيّ، بحدود العام 3500 قبل الميلاد، خلال ما يعرف بالحقبة U حالياً.


حقبة السلالات الملكيّة القديمة


أدى إنتشار تطورات ثقافة أوروك، في باقي مناطق وادي الرافدين، لولادة ثقافة سومر. وهذا ما سمح بإزدهار المدن بأراضي جديدة. وتميَّزت، سريعاً، تلك المدن بظهور الأسوار، ما يُشير لحصول صراعات وحروب فيما بينها. كذلك، يبرز انتشار الكتابة لأبعد من المجال الإداري والتقني إلى النقوش الخاصة بتماثيل هياكل العبادة.


رغم وجود قوائم ملكيّة سومرية، فتبقى تلك الحقبة مجهولة نسبياً، حيث تُوضع تواريخ لتلك العهود الملكية صعبة التصديق. ففي الواقع، جرى إعداد تلك القوائم إعتباراً من القرن السابع عشر قبل الميلاد، وذلك بغية تمجيد الأصول البعيدة والأنساب العظيمة لكل حاكم. في الغالب، وجود بعض الملوك واقعيّ، لكن، ليس هناك أدلة كافية على وجود بعضهم الآخر.


الهيمنة الآكاديّة


الامبراطورية الآكادية


بحدود العام 2350 قبل الميلاد، سيطر سرجون الآكادي على السلطة في مدينة كيش. وأسس عاصمته آكاد وغزا باقي مدن سومر وغلب لوغال زاغيزي سي الذي سيطر حتى وقتها. تشكلت ملامح أوّل إمبراطورية ضخمة في التاريخ، وسيحكمها خلفاء سرجون الآكادي، الذين سيواجهون ثورات دائمة. ويبرز بين خلفاء سرجون حفيده الغازيّ نارام سن. ومن تلك اللحظة، بدأ تقهقر الثقافة واللغة السومرية لصالح الآكاديين.

ستتهاوى تلك الإمبراطورية بحدود العام 2220 قبل الميلاد، بسبب الثورات الدائمة وغزوات العموريين الرعاة، سيما الغوتيين منهم. إثر سقوطها، سيطرت تلك القبائل الرعوية على كامل المنطقة، خصوصاً على محيط العاصمة آكاد المُدمرة. 

وتصفهم السجلات السومرية "بالبرابرة" أو "وحوش الجبال"، لكن، في الواقع، ربما لم يكن الأمر بكل هذا السوء، فقد ازدهرت الفنون ببعض المناطق التي سيطروا عليها، كحال مدينة لغش، سيما خلال فترة حكم كوديا.
 
 استخدموا مواداً جلبوها من مناطق بعيدة في الأعمال الفنيّة، كشجر الأرز من لبنان أو حجر الديوريت، الذهب والعقيق الهنديّ، ويُشير هذا لظهور نشاط تجاريّ بتلك الحقبة أيضاً. 
 
اشترت المدن الجنوبيّة الأبعد عن مركز السلطة الغوتيّة حريتها بدفع جزية كبرى، فقد ازدهرت أوروك / الوركاء خلال حكم السلالتين الثانية والرابعة.
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 
 

ليست هناك تعليقات: