جنود صهاينة وبأيديهم صورة الحليف المُجرم حافظ الأسد! خلال تواجدهم في الاجتياح العام 1982 .. التفاصيل باللغة الفرنسية على الصورة بكل حال .. أحلى محور مُقاوَلِة!
Frente Nacional de Resistencia Libanés
Lebanese National Resistance Front
هنا تتمة للفيديو حول اغتيال المقاومة الوطنية اللبنانية
“حزب الله” صادر “المقاومة” وحولها “إرهابا”
من بهجة «جمّول» إلى بؤس «المقاومة»
تحتفل شبّيحة لبنان بما يسمونه "عيد التحرير لجنوب لبنان" والذي لا يكون سوى كذبة كبرى تنطلي على كل من لا يبحث ويتحرى بعقل وموضوعية، وإليكم أهم الأسباب
أولاً: حزب الله، الذي يسمي نفسه مقاومة إسلامية ويعتبر نفسه جندي في دولة ولاية الفقية الإيراني؛ هو حزب إيراني ممثل لها كاحتلال خارجي مهيمن على أكثر من عاصمة عربية باعتراف وزرائه وضباطه الإرهابيين؛ فكيف لاحتلال أن يُحرّر من احتلال آخر؟
ثانياً: حزب الله الإرهابي، الذي فتك بسوريين فتحوا بيوتهم لمهجريه العام 2006، هو يتجاهل احتلال إيران للأحواز العربي وهو يؤكد المؤكد: هو حزب إيراني 100% وليس له علاقة بلبنان والعرب
ثالثاً: هناك جزء من لبنان تحت الاحتلال "مزارع شبعا وغيرها" (علماً أنّ المُجرم بشار الأسد قد قال أنها سورية وليست لبنانية!) فكيف يجري احتفال بتحرير غير ناجز؟
نعود لفكرة التلميع لشيء لا يمكن تلميعه! مكشوف ومفضوح .. لقد استخدم حزب إيران في لبنان ما سمي "سرايا مقاومة" كنوع من الديكور لا أكثر
رابعاً: ما يسمونه يوم عيد تحرير هو يوم انسحاب آمن للعدوّ الصهيوني من جنوب لبنان؛ فقد ترك الصهاينة مخازن السلاح والغذاء "للأصدقاء الإيرانيين ولعملائهم" في جنوب لبنان ولم تُطلَق عليهم رصاصة واحدة ولن تُطلَقُ رصاصة إلا ضمن معادلات الصراع في المنطقة وتأمين مصالح العدوّ الإيراني. حزب إيران في لبنان يدعي تحرير الجنوب وهو الذي سلَّمَ كل لبنان إلى إيران .. أيّة وقاحة موصوفة هذه؟ ما الفرق بين احتلال إيراني واحتلال صهيوني؟
خامساً: المُجرم الخامنئي وتلميذه في الإجرام حسن نصر الله، يُصدعان رؤوس أتباعهم "بالشر المطلق الأميركي" وهم جنود في محاربة الإرهاب (دواعش تُحارب داعش!) برعاية أميركية حصرية!
يعني من كل النواحي نرى محور المقاولة مُدان
الحركة الصهيونية هي حركة إرهابية تُتاجر بيهود العالم
ولاية الفقيه الإيرانية هي ولاية إرهابية تُتاجرُ بالشيعة العرب
القاعدة وداعش وتحرير الشام وسواها هي حركات إرهابية تُتاجر بالمسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق