Propiedades del higo chumbo مزايا التين الشوكيّ Properties of prickly pear - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Propiedades del higo chumbo مزايا التين الشوكيّ Properties of prickly pear

2021-08-16

Propiedades del higo chumbo مزايا التين الشوكيّ Properties of prickly pear

 El higo chumbo (Opuntia ficus-indica) es originario de las zonas más secas y áridas del continente americano donde la chumbera crece de forma natural.

Como la mayoría de las frutas, es rico en agua. Además, tiene unas características nutricionales excepcionales.

Para empezar, estos higos son ricos en fibra y azúcares naturales. Asimismo, es un potente antioxidante gracias a la vitamina C, flavonoides y tocoferoles que nos aporta. Así mismo, es una fruta que nos aporta pocas calorías, aproximadamente 41 kcal por 100 gramos. Son las mismas calorías que una manzana o una pera. 

Además podemos decir que es tiene un contenido de azúcar muy equilibrado. Estudios científicos demuestran que este fruto tiene un ligero efecto hipoglucemiante. Por consiguiente, ayuda a regular el azúcar en sangre en personas con diabetes tipo II.

También contiene vitaminas como la A, C y B9 y minerales como el calcio, potasio, fósforo y sodio. Beneficios del higo chumbo

Los higos chumbos son frutas muy completas, nutricionalmente hablando. Su consumo es recomendado para toda la familia tanto de forma cruda como en diferentes recetas.

Además, nos aporta diferentes beneficios de los que podemos destacar los siguientes:

Favorece el sistema inmunitario

Como se demuestran en diferentes estudios, comer higos chumbos está directamente relacionado con la eliminación de toxinas y con la actividad antioxidantes. [1]

Esta actividad antioxidante se debe a la cantidad de vitamina C y E. Además de la función antioxidante, la vitamina C favorece nuestro sistema inmunitario.





الاسم العلميّ: Opuntia ficus-indica

 

هو نوع من الفاكهة، يعود أصله إلى مناطق أميركا الجنوبية الجافة والحارة، حيث ينمو التين الشوكي بصورة طبيعية.

 

تُعتبرُ المكسيك البلد المُنتج الأوّل في العالم، حالياً، للتين الشوكي. تنتشر زراعته في مناطق أخرى منها مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط.

 

فيه الكثير من المياه، ككثير من الفاكهة الأخرى، ويمتلك مزايا غذائية استثنائية.

 

فهو غنيّ في الألياف والسكريات الطبيعية. كذلك يُشكِّل مضاد أكسدة قويّ بفضل محتواه من الفيتامين سي والفلافويندات والفيتامين هـ أو التوكوفيرول. كذلك يحتوي القليل من السعرات الحرارية، بحدود 41 كيلو كالوري في كل 100 غرام تين شوكي. هي ذات السعرات التي تعطيها تفاحة واحدة أو إجاصة واحدة.

 

كذلك يمكن القول بأنه يحوي على كمية متوازنة للغاية من السكريات

 

يحتوي على فيتامينات مثل أ وسي وب9. كذلك فيه أملاح معدنية مثل الكالسيوم والبوتاسيوم والفوسفور والصوديوم.

 


مزايا التين الشوكي

 

بحسب دراسات عديدة، يُعزّز التين الشوكي عمل الجهاز المناعي عبر إسهامه بطرد السموم وبسبب نشاطه المضاد للأكسدة

 

يعود هذا النشاط المضاد للأكسدة إلى احتواء التين الشوكي على الفيتامينين سي وإي.

 

تُثبِتُ دراسات علمية بأن هذه الفاكهة لديها أثر خفيف على نقص سكر الدم، ولهذا، يُساعد على تنظيم كميته في الدم لدى مصابين بداء السكري النوع الثاني.

 

ألياف التين الشوكي تسبب الإحساس بالشبع وتساعد على تحقيق عملية الهضم بشكل جيد.

 

كذلك تُساعد أليافه على تنظيم النقل المعوي ومكافحة الإمساك. بهذا يساعد على علاج النفخات ومشاكل معدية أخرى.

 

كذلك تلعب فلافونويداته دوراً هاماً في الحفاظ على صحّة الشرايين.

 

لا يُساهم بزيادة الوزن نظراً لاحتوائه على نسبة كبيرة من المياه والألياف ونسبة قليلة للغاية من الدهون.

 

متوسط القيمة الغذائية في كل 100 غرام من التين الشوكيّ

سعرات حرارية       

41 كيلو كالوري

دهون

0.5 غرام

سكريات          

9.6 غرام

كوليسترول

0

صوديوم

5 ميليغرام

ماء

87.55  غرام

بروتين

0.72 غرام

فيتامين أ

43 وحدة دولية

فيتامين سي     

14  ميليغرام

فيتامين ب9

6 ميليغرام

كالسيوم

56 ميليغرام

بوتاسيوم

220 ميليغرام

فوسفور

24 ميليغرام

صوديوم

5 ميليغرام

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كل المعلومات الواردة في هذا الموضوع: تمتلك قيمة معلوماتيّة ولا تشكّل بديل لأيّ علاج أو نصائح طبيّة على الإطلاق.


تعليق فينيق ترجمة

الفرق هائل بين التين العادي والتين الشوكي .. فلماذا جرى تسميته بالعربية هكذا؟ يجري ربطه بالإجاص باللغة الإنكليزية! بكل حال، لا يستسيغ  كثيرون طعمه علماً أنَّ آخرين يعشقونه! 

يستحق التجريب على الأقلّ حين يذوب في الفم ويقوم اللسان بتمرير بذوره القاسية للعبور إلى المعدة.

وشكراً

ليست هناك تعليقات: