En mi opinión el pene de los mamíferos ha evolucionado conjuntamente con el clítoris, es decir, que ha habido una coevolución de ambos, ya que a medida que el aparato reproductor de las hembras se iba haciendo más complejo el macho debía adquirir otro “mecanismo” más sofisticado para poder continuar teniendo descendientes y no extinguirse.
بالتالي، يمكن القول بأن الذكور "يأتون" من الإناث، وهذا، قادني للتفكير بأنّ قضيب الثدييات قد ظهر، ربما، عبر إستطالة البظر الذي تمتلكه الإناث بالقرب من الفتحة البولية، لإنشاء هذه "الآلية الأكثر أهلية" لتأمين وتأكيد تكاثر وإعطاء المتحدرين للفرد.
أرى أن تطور القضيب، قد حصل بناءاً على عاملين أساسيين، هما:
التكيّف مع البيئة المحيطة + الوظائف النوعيّة للإنسان.
Por otro lado, en una de las clases de genética de 3º de biología se comentó que el género masculino apareció a partir de la mutación de los cromosomas sexuales del género femenino (XX, en el caso de los mamíferos y muchos más animales), en el que se pierde uno de los brazos de uno de los cromosomas X, por lo que ya tenemos el cromosoma Y de los machos.
Por tanto, se puede decir que los machos “derivan” de las hembras, y esto me ha llevado a pensar que el pene de los mamíferos podría originarse a partir del alagamiento del clítoris de las hembras junto a la uretra para crear ese “mecanismo más sofisticado” para asegurar la descendencia del individuo.
Pues yo creo que la evolucion se llevó a cabo por dos elementos fundamentales; la adaptacion al medio y a las funciones especificas del hombre.
Igual que aparece el bipedismo por la adapatacion al medio que le rodea y el mayor grado de encefalizacion producido por el cambio de la dieta, es evidente que otras partes del cuerpo, como en este caso, el pene tambien sufririan variaciones en su forma para adaptarse.
لقد تطوّر قضيب الثدييات، برأيي، سوياً مع البظر، ما يعني بانه قد حصل تطور مُشترك لكليهما، حيث أن الجهاز التكاثري للإناث قد أخذ يتعقّد عند الذكر، لاكتساب "آلية" أكثر أهليّة لإستمرار المتحدرين وعدم حصول الإنقراض.
من جانب آخر، في أحد دروس الوراثة بحصص علم الأحياء المدرسيّة، تحدثوا عن أنّ الجنس الذكري قد ظهر إعتباراً من حصول طفرة في الكروموزومات الجنسية الأنثوية (xx في حال الثدييات وكثير من الحيوانات الاخرى)، حيث يفقد أحد الكرومزومات x أحد أذرعه، وهو سيصير الكروموزوم y لدى الذكور.
بالتالي، يمكن القول بأن الذكور "يأتون" من الإناث، وهذا، قادني للتفكير بأنّ قضيب الثدييات قد ظهر، ربما، عبر إستطالة البظر الذي تمتلكه الإناث بالقرب من الفتحة البولية، لإنشاء هذه "الآلية الأكثر أهلية" لتأمين وتأكيد تكاثر وإعطاء المتحدرين للفرد.
أرى أن تطور القضيب، قد حصل بناءاً على عاملين أساسيين، هما:
التكيّف مع البيئة المحيطة + الوظائف النوعيّة للإنسان.
تماماً كما حدث مع المشي على قدمين، عبر التكيّف مع البيئة المحيطة والتطور الملموس بحجم الدماغ الناتج عن التغيّر في النظام الغذائيّ، فمن البديهي أنّ أجزاءاً أخرى في الجسم، كالقضيب، هنا، قد تعرَّضَ لتغيرات في شكله بُغية تكيّفه، أي قد تطوّر.
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق