En busca del origen de los artrópodos بحث عن أصل مفصليات الأرجل الجزء الثالث والأخير In search of the origin of arthropods - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : En busca del origen de los artrópodos بحث عن أصل مفصليات الأرجل الجزء الثالث والأخير In search of the origin of arthropods

2011-11-23

En busca del origen de los artrópodos بحث عن أصل مفصليات الأرجل الجزء الثالث والأخير In search of the origin of arthropods

El pasado verano se publicó la segunda especie de la que quería hablaros: Siberion lenaicus, hallado en el yacimiento de Sinsk, en Siberia [2]. De nuevo se trata de un magnífico animal, claramente un xenúsido, pero que tiene como principal elemento llamativo unos apéndices anteriores diferenciados que quizá le permitiesen agarrar a presas potenciales. Esto es tremendamente relevante, ya que relacionaría a los xenúsidos con otros lobópodos: los anomalocarídidos (Dinocáridos), que son justamente con los que se relaciona en la actualidad a los artrópodos más primitivos (y grupo al que pertenece además nuestro querido Anomalocaris).
se puede leer todo el artículo, aquí
 

 
كما قال عنوان المقال، فهذا العام، شكّل نقلة نوعيّة عبر إكتشاف ديدان جديدة هي إكسينوسيدوس xenúsidos، وبهذا، أُثبِتَ تنوعها خلال العصر الكامبري وقُدِّمَ تفسير أفضل لكيفية تشكّل مفصليات الأرجل.

ففي شهر فبراير شباط 2011، اكتُشِفَ الاحفور ديانيا كاكتيفورميس Diania cactiformis في موقع صينيّ، وهو عبارة عن نوع إكسينوسيدوس نموذجيّ ذو زوائد هائلة الحجم وجسم متمفصل جيداً وتغطت القشرة بوريقات حماية. أُطلِقَ إسم دودة الصبّار على هذا الحيوان الفائق الجمال.

  خلال الصيف المُنصرم، جرى نشر معلومات تخصّ النوع الحيّ الجديد الثاني وهو أحفور سيبريون وعثروا عليه في موقع سينسك في سيبيريا
 
من جديد، هو نوع جديد وعبارة عن حيوان رائع، هو بوضوح نوع من إكسينوسيدوس، لكن، لديه عنصر لافت للإنتباه بشكل أساسيّ، هو بضع زوائد خلفية تفاضليّة، والتي ربما قد سمحت له بالإمساك بفرائس قويّة. وهذه الميزة لها أهمية خاصة، حيث تخلق ربط بين إكسينوسيدوس وديدان أخرى هي أنومالوكاريديديات والتي تحمل إرتباطاً، بالوقت الراهن، مع المفصليات الأكثر بدائيّة (وبالمجموعة التي ينتمي لها كذلك النوع الروبيان الشاذ).


أخيراً، لدينا دودة أراغون والتي تُعتبر آخر ما اكتُشِفَ وأسموها  Mureropodia apae نسبة لإسم الموقع Murero (الذي يعود إلى نهايات الكامبري المبكّر). ونظراً للظروف الإستثنائيّة للموقع، فقد حُفِظَت حيوانات ذات جسم لدن كحالة الدودة تلك. لدى تلك الدودة ميزات تجعلها الوحيدة بين أنواع الإكسينودوس المعروف بامتلاكه لجسم متضخم نحو الطرف الخلفيّ وزوائد صغيرة، إضافة لخرطوم متطور جيداً، ما يدفع بعض الباحثين لاعتبار أنها ربما قد عاشت تحت الأرض.
 

بالنتيجة: خلال بضعة شهور، جرى وصف ثلاث صيغ جديدة من الديدان إكسينودوس والتي تختلف فيما بينها كليّاً، وتساهم بتقوية الفكرة القائلة بوجود تنوّع هائل بهذا الفريق من الديدان وحتى قبل الإنفجار الكامبري. يساعدنا إكتشاف هذه الأنواع الجديدة على فهم كيفية ظهور سلالات محددة من الحيوانات الحديثة، وبشكل خاص، المفصليات وسلالات أخرى تُعتبر قريبة من زمن غابر.
 


ربما ظهر نوع بطيئات المشية Tardigrade إعتباراً من نوع إكسينودوس وبتبسيط تدريجيّ كإستجابة على ظروف حياة إنتقاليّة. وقد ظهرت الديدان المخمليّة وفق هذه الفرضيّة، عبر تطوير صيغ بزوائد عضليّة وحركيّة. 
 
كذلك يمكن لديدان القضيبيات Priapulida، التي تعيش بعمق البحر أن تنحدر من ديدان الإكسينودوس، وهي تمتلك خرطوم طويل ومتكيفة مع الحياة تحت الرمل (كالنوع المكتشف الحديث Mureropodia).

ما الذي تعلمناه من كل ما ورد؟ 
 
مرة جديدة، يظهر بأنّ حلّ مشكلة الصيغ الإنتقاليّة عبارة عن قضيّة وقت. 
 
يبدو أنّ عمل علماء الإحاثة واللُقى المتزايدة من الأحفوريات، تجعلنا نقترب أكثر فأكثر من أصل مفصليات الأرجل وبثقة أكبر.


إنتهى
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 

ليست هناك تعليقات: