Los humanos ¿somos animales كبَشَرْ: هل نحن حيوانات؟ Are Humans animals - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Los humanos ¿somos animales كبَشَرْ: هل نحن حيوانات؟ Are Humans animals

2012-09-05

Los humanos ¿somos animales كبَشَرْ: هل نحن حيوانات؟ Are Humans animals

Esta es una reflexión sobre lo que implica o lo que es ser un animal. La idea de escribir esto fue la inherente necesidad de aclarar algo que muchos preguntan desde la más sincera ignorancia. Ser ignorante no es malo, de hecho, TODOS nosotros somos ignorantes en mayor o menor grado. Así que procedo a responder ¿somos animales?

Los seres humanos pertenecemos a la especie: Homo sapiens. Y somos animales, aunque a algunos no les guste o lo encuentren ofensivo, pues se supone somos lo máximo del universo, pero miremos el asunto sin presuposiciones o tabúes.

Veamos, un animal se caracteriza por:

- Desarrollarse a partir de una blástula (estado temprano del desarrollo embrionario).

- No poseer pared celular de celulosa o quitina (la pared ceular es una capa rígida que se localiza en el exterior de la membrana plasmática en las células de bacterias, hongos, algas y plantas).
- Tener digestión interna, llevada a cabo en el lumen de un tracto digestivo que puede ser cerrado o abierto.
- Estar organizado con algún tipo de simetría, existen básicamente dos tipos de simetría, la radial y la bilateral, los humanos tenemos el segundo tipo.
- Poseer al menos dos capas embrionarias: ectodermo y endodermo. Del ectodermo se forman estructuras nerviosas como el cerebro y del endodermo se forman intestinos y órganos accesorios.

Así que como podemos ver, no somos plantas ni hongos, ni protistas (que son unicelulares), ni una categoría especial, somos categóricamente definidos como ANIMALES.
¿Es realmente el ser humano tan especial?
Pues...
Tenemos:

*Simetría bilateral, un perro o un gusano intestinal también (a este grupo se le denomina Bilateria).
*Nuestra boca es el segundo orificio que se forma tempranamente en el embrión, al igual que un pepino de mar y un pollo (a este grupo se le llama Deuterostomia).

*Tenemos en alguna etapa del desarrollo embrionario una notocorda, desde las Ascidias hasta las ranas poseen uno (a este grupo se le llama Chordata).
*Tenemos vértebras, igual que una serpiente o un delfín (a este grupo se le llama Vertebrata).

*Tenemos mandíbulas, como los tiburones y los hipopótamos (a este grupo se le denomina Gnathostomata).
*Tenemos originalmente cuatro patas, como las ballenas o los dinosaurios (a este grupo se le llama Tetrapoda).
*Nuestros embriones se desarrollan con tres membranas accesorias: corion, amnios y alantoides. Como sucede en tortugas u ornitorrincos (este grupo se llama Amniota).

*Tenemos un único hueso en la mandíbula inferior, como en cualquier canguro o cachalote (esta es una característica importante del grupo Mammalia)


se puede leer todo el artículo, aquí

http://palaeos-blog.blogspot.com.es/2012/07/los-humanos-somos-animales.html
 
 

 
 يعرض هذا الموضوع ما يُوجِبْ اعتبار الإنسان كائن حيوانيّ. 

وهناك حاجة ملحّة للإجابة على تساؤل الكثيرين حول هذا الأمر. 
 
ليس من العيب أن يتصف الانسان بالجهل، فواقعياً،  كُلُّنا جَهَلَة بدرجات متفاوتة. 
 
هكذا، سنحاول الاجابة على السؤال المباشر: 

هل نكون كبشر حيوانات؟ 

 
لننطلق !

 
ننتمي كبشر للنوع الحيّ المسمى الإنسان العاقل
 
ونحن حيوانات رغم عدم إعجاب (أو سرور) البعض بهذا الأمر؛ أو قد يعتبره البعض الآخر شأن عدوانيّ؛ حيث يفترضون أننا الكائنات العليا في الكون؛ لكن لنرى الأمر بعيداً عن التابوات والاعتبارات المُسبقة.


لنرى أنّ الحيوان يتميَّز، بالتالي:
 

- ينمو اعتباراً من أريمة (وضع باكر بالنموّ الجنينيّ).

- لا وجود لجدار خليويّ سللوزيّ أو كيتينيّ (يشكّل الجدار الخليوي طبقة متينة تقع خارج الغشاء البلازميّ في الخلايا البكتيريّة، الفطور، الطحالب والنباتات).

- امتلاك هضم داخليّ، ينفذّه جهاز هضميّ مُغلق أو مفتوح.

- يترتب بنمط تناظر (تشابه) ما، حيث يوجد بشكل أساسيّ نوعين من هذا التشابه، إشعاعيّ وثنائيّ، ولدينا كبشر النوع الثاني.


- امتلاك طبقتين جنينيتين على الأقلّ، الأديم الظاهر والأديم الباطن. تتشكّل البُنى العصبيّة كالدماغ اعتباراً من الأديم الظاهر، وتتشكّل الأمعاء والأعضاء المُلحقة اعتباراً من الأديم الباطن.

هكذا، يمكن أن نرى بأننا لسنا نباتات ولا فطور، ولا أوالي (وحيدات خليّة)، ولا حتى لدينا تصنيف خاصّ؛ فنحن على المستوى التصنيفيّ: حيوانات.

 
هل يتمتع الكائن البشريّ بخصوصيّة ما حقّاً؟


حسناً .. لدينا:



* تشابه (تناظر) جانبيّ، كذلك يمتلك الكلب أو تمتلك دودة معويّة تشابه جانبيّ. (حيث تسمى هذه المجموعة من الكائنات ثنائيات التناظر).

 
* يشكّل فمنا الفتحة الثانية المتكونة بشكل مبكّر عند الجنين، وهذا ما يحدث عند حيوان خيار البحر أو الدجاج (حيث تسمى هذه المجموعة من الكائنات ثانويات الفم).

 
* نمتلك في احدى مراحل النموّ الجنينيّ حبل ظهريّ، حيث تمتلك كثير من الحيوانات مثله ومنها الضفادع (حيث تسمى هذه المجموعة من الكائنات الحبليات).

 
* نمتلك فقرات، مثلنا مثل أيّة أفعى أو أيّ دلفين (حيث تسمى هذه المجموعة من الكائنات فقاريات).

 
* نمتلك فكيّن، مثلنا مثل أسماك القرش وفرس النهر (يُطلق على هذه المجموعة اسم فكيات).

 
* لدينا بالأساس 4 قوائم، كحال الحيتان أو الديناصورات (يُطلق على هذه المجموعة اسم رباعيات الأطراف).

 
* أجنّتنا تنمو مع 3 أغشية إضافيّة: الغشاء المشيميّ، غشاء الأمنيون والغشاء الساقط. وهذا قائم عند السلاحف أو خلد المياه (يُطلق على هذه المجموعة اسم سلويات).

 
* لدينا عظم وحيد في الفكّ السفليّ، وهذا واقع قائم عند أيّ كنغر أو حوت العنبر (تُعتبر هذه ميزة هامّة عن مجموعة اسمها ثدييات).

 
* لدينا أبناء يُولدون بحالة نموّ ولا يقضون جزء من حيواتهم في كيس، كما يحصل مع أبناء الأسد أو الفأر (ويُطلق على هذه المجموعة اسم الوحشيات الحقيقية).

 
* نمتلك إبهام متعارض مع باقي أصابع اليد، كأيّ قرد ليمور أو غوريللا. (يُطلق على هذه المجموعة اسم رئيسيات).

 
* لا نمتلك شعيرات حسّاسة أو ما يسمى خطأ "شوارب"، مثل أيّ قرد أو مكّاك أو قرد عنكبوت (ومعهم، نشكّل مجموعة اسمها بسيطات الأنف).


 
* نمتلك حاجز أنفيّ وفتحتان أنفيتان متجهتان للأسفل، كأيّ قرد ماندريل أو قرد غيلادا (وبهذا نشكّل مجموعة من القرود اسمها نازلات الأنف).

 

* لا نمتلك ذيل، كالحال عند قرود الغيبون، الشمبانزي، الغوريللا، البونوبو والأورانغتون (ومعهم نشكّل المجموعة المسماة البشرانيات).

* نمتلك مثنوية شكل جنسيّة، فالذكور أكبر حجماً من الإناث، ونمتلك 32 سنّ، ومنهم زوجين من القواطع، زوج من الأنياب، زوجان من الضواحك و3 أزواج من الطواحن (وهذا ذاته قائم عند كل أنواع القرود التي تمّ ذكرها بالبند السابق باستثناء قرود الغيبون).


وبالنهاية: يبيّن التحليل الجينيّ بأنّ كامل الفارق بين الشمبانزي والبشر لا يتعدّى 1% بمسألة كلّ تسلسل الحمض النووي DNA.

هل بعد معرفة كل هذه الوقائع، يمكن أن نشعر بأننا بكل هذا التميُّز؟

وفيما لو كنتم تعتقدون بأنّ التميّز يكمن بامتلاك الذكاء، فهذا خطأ، فقد تأكدنا وبعيداً عن أيّ شكوك بوجود كثير من الحيوانات الذكيّة، من قبيل: الأخطبوط، الكلاب، الإوّز، الذئاب، القطط، الفيلة، الغربان، الببغاوات ....  الخ.


أو أنّ التميّز يأتي من امتلاك الوعي الذاتيّ، فهذا خطأ كذلك! فقد تأكدنا من امتلاك حيوانات كالقرود الكبرى، الفيلة وكثير من الحيتانيات لوعي ذاتي.

ما يجعلنا متميزين، كذلك ليست اللغة، فاللغة الأكثر تعقيداً، بعد لغتنا، هي لغة كلاب المروج، ويليها لغة الحيتان نوع أوركا وبعدها لغة حيوانات صائدة مثل الذئاب.


فيما لو ترى أن التميّز يأتي من امتلاكنا للثقافة (نقل العادات، اللغة والفنون من جيل لآخر)، فهذا خطأ جديد، حيث تمتلك الحيتان ثقافة. لا "تتكلم" غريزياً، لكنها تتعلم، وحتى بجماعات مختلفة بمناطق مختلفة، تمتلك حوارات حول قادم جديد في الأعلى إلى مجموعة جديدة، يجب عليه أن يتعلّم التواصل معها. يتناقلون عادات الصيد بصيغة ملموسة وتناول أجزاء محدّدة من الفرائس (كما أن مجموعة محددة تبدي إعجابها بلسان حوت صغير) وفنّ الصيد ينتقل من جيل لجيل من الحيتان كذلك.

نعرف كل هذه الوقائع ونرى كل هذا الكمّ من الأدلة المتراكمة جيلاً إثر جيل، فقط، يتبقّى لنا مخرج وحيد لإعطاء معنى خاصّ لنوعنا الحيّ:


القدرة على التأمّل في الكون وفهم الواقع أبعد مما هو يوميّ وبديهيّ (حدسيّ).
 
 

ليست هناك تعليقات: