Entre
sus ventajas se destacan que es un tipo de carne que rinde mucho, se encoje
poco durante la cocción.
La
carne de pollo contiene en promedio, un 20% de proteínas al igual que la carne
de vaca, aunque siempre se cree lo contrario. Es más bajo en grasas, ya que
posee alrededor de un 9% y no contiene cantidades apreciables de
carbohidratos.Dentro de las grasas, posee grasas saturadas, pero al mismo
tiempo, aporta ácidos grasos monoinsaturados y poliinsaturados en menor
cantidad.
.
يمتلك لحم الدجاج العديد من الخصائص
الغذائيّة الهامّة. كما أنّه يُعتبر اقتصاديّاً نظراً بمقارنة سعره بأسعار اللحوم
الأخرى.
يتميّز لحم الدجاج بأليافه سهلة المضغ والهضم. كما أنّه يمكن تطوير تذوقه
باضافة أنواع بهارات مختلفة. كما أنّه سهل الطهي مهما تعددت طرقه.
يحتوي لحم الدجاج، وسطياً، على حوالي 20%
بروتينات كلحم العجل، بالرغم من أنه لم يُعتقد بهذا دوماً.
دهون لحم الدجاج
قليلة، حيث يحتوي منها على 9% من وزنه تقريباً، كما أنّه يحتوي على كميات من الكاربوهيدرات. نجد بين
دهونه، دهون مُشبعة، لكنها بذات الوقت تحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة
الأحادية وعديدة الإشباع بكميات أقلّ.
ويختلف
توزُّع البروتينات وباقي المغذيات بحسب أجزاء جسم الفرُّوج، كما أنّه يحتوي على
أملاح معدنية أساسيّة هامّة للجميع وللرياضيين على وجه الخصوص (كالسيوم،
فوسفور، حديد، توتياء، مغنزيوم، صوديوم وبوتاسيوم).
وكذلك، نجد الفيتامينات التالية
بلحم الدجاج (آ، ب 1، ب 2، ب 3، سي وحمض الفوليك) الضروريّة لعمل دماغيّ سليم.
فيما لو نقم بتحليل مزايا لحم الدجاج،
يمكننا القول بأنّ محتواه البروتينيّ شبيه بمحتوى اللحوم الحمراء منه، حيث
يُنصح بتناول لحم الدجاج لانتاج وتكوين الهرمونات والأنزيمات، كما أنّه هامّ في
عملية ترميم الأنسجة (إصلاحها).
كما أنّه ضروريّ بمكافحة فقر الدم أو الاختلاطات
المعديّة والمعوية. يُحسِّن النموّ ولهذا هو هامّ بفترة (الطفولة،
المراهقة، حيث يلزم الجسم بهذه الفترة حوالي 1.5 غرام بروتين لكل كغ / وزن صحّي)
وخلال فترة الحمل حيث يحتاج جسم الحامل للبروتينات والحديد.
فالقشرة الدماغيّة
تتشكّل بشكل رئيسيّ من الأحماض الدهنية ومن المهم اختيار أفضلها لتغذيتها، حيث
تنقل الأمّ هذه المواد عبر دمها للطفل. فلحم الدجاج يمتلك دهون وأحماض دهنية لا
تُقدّر بثمن لنموّ أفضل للدماغ خلال أوائل لحظات تشكُّله.
لا يُنصح بتناول لحم الدجاج في أنظمة
غذائيّة تسعى لتخفيض نسب البروتينات وحمض البول والبورينات.
كما أنّه بحالة نظام
غذائيّ يعتمد على تخفيض الكوليسترول، يُنصح بنزع جلد الفرُّوج وتحضيره دون الجلد.
كما أنّه يُنصح بعدم تناول القوانص، وبصورة أقل الكبد، حيث يتم تخزين كل مخلفات
التغذية الصناعيّة في هذه الأعضاء بجسم الدجاج.
كل المعلومات الواردة في هذا الموضوع:
تمتلك قيمة معلوماتيّة ولا تشكّل بديل لأيّ علاج أو نصائح طبيّة على الإطلاق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق