De por qué Dios odia a las Mujeres. La Misoginia en la Biblia لماذا يُبْغِضْ الله الإناث؟ كُرْهْ النساء في التوراه – الجزء الرابع والأخير Why God hates women - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : De por qué Dios odia a las Mujeres. La Misoginia en la Biblia لماذا يُبْغِضْ الله الإناث؟ كُرْهْ النساء في التوراه – الجزء الرابع والأخير Why God hates women

2015-10-12

De por qué Dios odia a las Mujeres. La Misoginia en la Biblia لماذا يُبْغِضْ الله الإناث؟ كُرْهْ النساء في التوراه – الجزء الرابع والأخير Why God hates women

    Deuteronomio 21,11-14
    21:11 y vieres entre los cautivos a alguna mujer hermosa, y la codiciares, y la tomares para ti por mujer,
    21:12 la meterás en tu casa; y ella rapará su cabeza, y cortará sus uñas,
    21:13 y se quitará el vestido de su cautiverio, y se quedará en tu casa; y llorará a su padre y a su madre un mes entero; y después podrás llegarte a ella, y tú serás su marido, y ella será tu mujer.
    21:14 Y si no te agradare, la dejarás en libertad; no la venderás por dinero, ni la tratarás como esclava, por cuanto la humillaste.
He aquí a otro humillante y machista fragmento Bíblico. A Dios le parece bien que el hombre tome a la mujer que le guste entre las cautivas (como en una vitrina de un centro comercial) y si le después no le gusta, la desecha. Así de sencillo. Como un producto en venta con garantía, el hombre puede regresar su adquisición si no le satisface su calidad. Claro, no podrá venderla… es un producto usado.

 
 


  ****
سفر التثنية، الإصحاح الثاني والعشرون

13  إذا اتخذ رجل امرأة وحين دخل عليها أبغضها
14  ونسب إليها أسباب كلام، وأشاع عنها اسما رديا، وقال: هذه المرأة اتخذتها ولما دنوت منها لم أجد لها عذرة
15  يأخذ الفتاة أبوها وأمها ويخرجان علامة عذرتها إلى شيوخ المدينة إلى الباب
16  ويقول أبو الفتاة للشيوخ: أعطيت هذا الرجل ابنتي زوجة فأبغضها
17  وها هو قد جعل أسباب كلام قائلا: لم أجد لبنتك عذرة. وهذه علامة عذرة ابنتي. ويبسطان الثوب أمام شيوخ المدينة
18  فيأخذ شيوخ تلك المدينة الرجل ويؤدبونه
19  ويغرمونه بمئة من الفضة، ويعطونها لأبي الفتاة، لأنه أشاع اسما رديا عن عذراء من إسرائيل. فتكون له زوجة. لا يقدر أن يطلقها كل أيامه
20  ولكن إن كان هذا الأمر صحيحا، لم توجد عذرة للفتاة
 21  يخرجون الفتاة إلى باب بيت أبيها، ويرجمها رجال مدينتها بالحجارة حتى تموت، لأنها عملت قباحة في إسرائيل بزناها في بيت أبيها. فتنزع الشر من وسطك
****

أكثر من هكذا مهانة، لن يُشاهَد! حين يدعي الزوج، حديث الزواج، بأنّ زوجته لم تكن عذراء، يأخذ أبواها غطاء سرير الزوجية ويعرضاه كراية في منزلهم، فيما لو يوجد دم على الغطاء، فهذا يعني بأنّ الزوج قد كَذَبَ، وسيتوجب عليه دفع غرامة. لكن، في حال عدم وجود دم على الغطاء، فهذا يعني أنها لم تكن عذراء، فيأخذان البنت ويرجماها بالحجارة حتى الموت.

تعلم صديقي القاريء بأنّ الدم لا يُشكّل علامة لا تُخطيء بقصة العذرية. يوجد فتيات يفقدن الغشاء جرّاء تمارين رياضية قاسية، كما أنّ نسبة من الفتيات يُولَدْنَ دون غشاء بكارة. فكم صبية بريئة قد ماتت بطريقة غير عادلة جرّاء هذا الأمر؟ كذلك، يحدث أن تنزف بعض الإناث خلال ممارسة الجنس حتى لو كُنّ غير عذراوات.

أيضاً، نلاحظ الفارق الهائل بمحاسبة الذكر ومحاسبة الأنثى، حيث يفرض الله على الذكر غرامة مالية صغيرة، في حين أنّ عقوبة الأنثى تعرضها لسيل جارف من الحجارة حتى الموت!

بكلمات قليلة: يأمر الكتاب المقدس بقتل زوجتك لدى غياب عذريتها! وهنا، نرى التعبير الأهمّ عن الذكوريّة والجهل بأقصى درجاتها.

****
سفر التثنية، الإصحاح الرابع والعشرون

1 إذا أخذ رجل امرأة وتزوج بها، فإن لم تجد نعمة في عينيه لأنه وجد فيها عيب شيء، وكتب لها كتاب طلاق ودفعه إلى يدها وأطلقها من بيته
2 ومتى خرجت من بيته ذهبت وصارت لرجل آخر
****

مَنْ قال بأنّ الله لا يسمح بالطلاق؟ نعم هو يسمح به!!

حين يرى الرجل حديث الزواج شيء لا يعجبه بزوجته، ببساطة، يكتب في ورقة بأنه يتطلَّقْ منها، ويخرجها من بيته، ببساطة متناهية! طبعاً، لا يهم سبب عدم إعجابه بها هنا! فإنّ الله معه!
 
 ****
سفر التثنية، الإصحاح الخامس والعشرون

11 إذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا، رجل وأخوه، وتقدمت امرأة أحدهما لكي تخلص رجلها من يد ضاربه، ومدت يدها وأمسكت بعورته
12 فاقطع يدها، ولا تشفق عينك
****

هذا أمر مُخجل! فيما لو تتدخل امرأة لتدافع عن زوجها بصراع ما، وتلمس قضيب أحدهما دون رغبة منها، فعقابها قطع اليد! 
 
هل تتخيّل صديقي القاريء هذا الأمر؟!

- انتظر! لنوقف هذا الصراع لحظة.

- ما الذي حدث؟

- امرأتك قد لمست قضيبي!

- أوكي! اتركني أقطع يدها ونتابع القتال. سأعود بالحال!!

****
سفر التثنية، الإصحاح الخامس والعشرون

5 إذا سكن إخوة معا ومات واحد منهم وليس له ابن، فلا تصر امرأة الميت إلى خارج لرجل أجنبي. أخو زوجها يدخل عليها ويتخذها لنفسه زوجة، ويقوم لها بواجب أخي الزوج
6 والبكر الذي تلده يقوم باسم أخيه الميت، لئلا يمحى اسمه من إسرائيل
****

هنا، نعود مع قانون "زواج الكنّة"، ودون أخذ رأي المرأة إثر موت زوجها، حيث يتزوجها أخاه. 
 
فلا يجب على المرأة تحمل ألم موت الزوج، بل ستتحمل الزواج من أخيه، أعجبها أم لم يعجبها!

حضور هذه الآيات في التوراه قويّ. ويؤدي إيرادها كلها لنوع من الملل الغير ضروريّ! 
 
فكل ما أوردناه أعلاه مجرّد عيِّنة بسيطة! 
 
فالله (فيهوه) ذكوريّ وحاقد على الإناث!


تذكّر عزيزي القاريء المؤمن بأنّ كامل التوراه (كتب موسى الخمسة)، ما هي إلاّ وحي تلقاه موسى من الله! 
 
حتى أن الله يُحرّر كثير من تلك القوانين المهينة بشكل مباشر. 
 
وكما تقول عزيزي المؤمن، فالله غير قابل للتغيُّر والتغيير، فهو ذاته البارحة واليوم وغداً ودوماً. 
 
فهو قد حَقَدَ؛ هو يحقَدَ؛ وسيبقى حاقداًَ على الأنثى إلى أبد الدهر!
 
 وهذا ليس رأيي أو كلامي، بل هو كلام الكتاب المقدس ذاته وكلام الله أو يهوه ذاته!

يا لها من تعاسة أن تُولَد كأنثى بنظر الله!! 
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 

 

ليست هناك تعليقات: