La versión más sencilla sobre la argumentación de la existencia del Dios del Corán أبسط إصدار لإثبات وجود إله القرآن The simplest version of the argument for the existence of the God of the Qur'an - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La versión más sencilla sobre la argumentación de la existencia del Dios del Corán أبسط إصدار لإثبات وجود إله القرآن The simplest version of the argument for the existence of the God of the Qur'an

2015-10-11

La versión más sencilla sobre la argumentación de la existencia del Dios del Corán أبسط إصدار لإثبات وجود إله القرآن The simplest version of the argument for the existence of the God of the Qur'an

En el islam, Dios es el único, omnipotente y omnisapiente creador y sustendador del universo.
El islam pone un fuerte énfasis en la conceptualización de Dios como estrictamente singular, a esta materia de estudio se le llama (tawhid). En árabe, la lengua litúrgica de la religión, la palabra para Dios es Allāh (que ha dado en castellano Alá), y se usa por los cristianos árabes tanto como los musulmanes. Los musulmanes consideran que su dios es el mismo venerado por el cristianismo y el judaísmo, es decir, el Dios de Abraham.




في محاولات المسلم لإثبات وجود الله / إله القرآن وبأبسط إصدار / صيغة (كونها الصيغة السائدة التي لا تحتاج لفلسفة وتفلسف)، نراه، يقول:


هل يُعْقَلْ أنّ هذا الكون بما فيه، لا خالق أو مُوجِدْ له؟
 
(يقول هذا مع نوع من الإنفعال أو الإستغراب الكبير! فينيق ترجمة)


الواضح، بأنّ إثبات وجود الله = تساؤل بالنسبة للمُتسائل!


هذا ببساطة، هو خرق لمبدأ الفرضيّة والبرهنة (تقديم الأدلة) على صحتها!


تتضمن الفرضية القضيّة، الواجب البرهنة عليها / إثباتها، وبالتالي، تحتوي على تساؤلات يجب الإجابة عليها.


لا تتضمّن
البرهنة أسئلة فقط، بل تتضمن أجوبة على أسئلة الفرضيّة.


أحببت لفت الإنتباه  لهذه النقطة، لأنها تتكرر منذ 1400 عام (من قبل المسلمين .. وقبلهم بكثير من الوثنيين واليهود والمسيحيين وسواهم .. فينيق ترجمة) ودون إنتباه، لأنهم يبقون في إطار السؤال / الفرضيّة، ولم يتمكنوا من تقديم أيّة أدلة على وجود إله القرآن؛ بل يُحاولون إستنتاج هذا الوجود، الذي لا يرقى ليصير برهاناً أو دليلاً بالطبع!


ويقود هذا، بدوره، إلى تقديم الأدلة على "نبوّة" محمد .


خطوة خطوة حضرات المسلمين، وأؤكد لكم أنّه من حقكم إفتراض وجود خالق وإله أو الله، من باب حريّة التفكير والتعبير (ولا تنسوا الملحدين ومخالفيكم من هذا الأمر من باب النديّة في التعامل البشريّ)!!

 
أثبتوا وجود الله ... وبعد ذلك، يمكنكم الحديث عن إثبات نبوّة محمد!!
 
 
والسلام عليكُم وعلى جميع البشر ..  من فينيق ترجمة



ليست هناك تعليقات: