Comer en la Prehistoria الأكل فترة ما قبل التاريخ الجليّ Eating in Prehistory - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Comer en la Prehistoria الأكل فترة ما قبل التاريخ الجليّ Eating in Prehistory

2021-01-22

Comer en la Prehistoria الأكل فترة ما قبل التاريخ الجليّ Eating in Prehistory

 Durante miles de años el hombre fue cazador-recolector. Los hombres desarrollaron grandes estrategias para subsistir, como hacer fuego controlado en la sabana africana y luego coger los animales recién asados o hacer trampas en el suelo para así poder cazar animales grandes. El hecho de vivir en grupo y crear pautas sociales así como la aparición del lenguaje, tuvieron una repercusión en su alimentación. Su dieta se componía de frutos silvestres como las moras o las frambuesas, de frutos secos como las avellanas o los piñones. Recogían raíces y semillas. Se alimentaban de huevos, insectos y caracoles. Cazaban aves y otros animales. Los que vivían en la costa comieron marisco, las ostras y los mejillones fueron manjares valorados. Endulzaban su dieta con miel. Fabricaban instrumentos de piedra y hueso que les servían para cazar, cortar y picar las carnes. Aprendieron a conservar los alimentos dejándolos secar o en salazón.

 Leer más, aquí

 The Social Archaeology of Food

The Evolution of Diet 

خلال آلاف السنين، عاش الإنسان كصيّاد ومُلتقط للثمار. طوَّرَ البشر إستراتيجيات كبرى لتأمين قوتهم اليومي، مثل التحكُّم بالنار بعد إكتشافها في السهول الأفريقية، ثم إستخدامها بشوي الفرائس بالإضافة إلى إستخدام الأفخاخ لإصطياد الحيوانات الكبيرة. 

 للعيش في مجموعات وخلق قواعد إجتماعية، بالإضافة إلى ظهور اللغة، أثر في تغذيتها. 

تشكلت أغذيتهم من فاكهة برية مثل التوت أو العليق، مكسرات كالبندق أو الصنوبر. 

جمعوا جذوراً وبذوراً. تغذوا على البيوض، الحشرات والقواقع. إصطادوا الطيور والحيوانات الأخرى. من عاش منهم بمناطق ساحلية، قد تغذى على ثمار البحر المتنوعة. استخدموا العسل بتحلية طعامهم. صنَّعوا أدوات من الحجارة والعظام، نفعتهم في الصيد، تقطيع وفرم اللحم. تعلموا حفظ الأغذية بتجفيفها أو تمليحها.

غيَّرَ التحكُّم بالنار، الذي حدث قبل 450000 عام تقريباً، حياة أوائل البشر.

 لم تساعده على مواجهة البرد والحماية من حيوانات أخرى فقط، بل، كذلك، ساهمت بتعلُّمه للطبخ. 

سمحت النار بتعديل الأغذية لتصبح قابلة للهضم بصورة أكبر. كذلك، حولت الحبوب لغذاء قابل للهضم وفقد سميته بعضها مثل البفرة.

 شووا الأغذية على الفحم الخشبي أو الحجارة الساخنة. سلقوا الأغذية في أوعية مصنوعة من الخشب أو الجلود، حيث أدخلوا فيها حجارة ساخنة جداً ساهمت بغلي الماء والسلق.

 الأغذية المطهية ذات طعم ألذّ، حيث تُطلِقُ كل الروائح والنكهات إثر طهيها، تمتزج الأذواق وتسمح بخلق المطبخ بوصفه مصدر للمتعة والتنوُّع. 

 

الطعام خلال العصر الحجري الحديث

 

مع ظهور الزراعة وتدجين الحيوانات، تغيَّرَ العالم بصورة جذرية، حيث لم يعد هناك حاجة للبحث عن الغذاء. فانتقلوا من رحّالة إلى مستوطنين، ظهرت أوائل البلدات وبدأ المجتمع ببناء هويته. 

خصصوا مكاناً محدداً من المنزل لتحضير الطعام وخزَّنوا الأغذية. دخلت أنواع غذاء جديدة في نظامهم الغذائي مثل الحليب والحبوب. كذلك، حدثت قفزة كبرى من خلال ظهور السيراميك، وبالتالي، تصنيع أواني للطبخ ولتخزين الأغذية. كذلك، إبتكار الفرن، المبني من الصلصال، هو شأن حيوي في الحياة المستقرة. 

إستخدمت كل جماعة ما حضر في محيطها من أغذية في جميع انحاء العالم. 

 

المؤونة المتوسطيّة

 

شكلت حبوب القمح والشعير أوائل النباتات المزروعة. كذلك، بدؤوا بزراعة بقول مثل العدس والبازيللاء والفول والحمُّص. كذلك، زرعوا أنواعاً كثيرة من الفاكهة كالعنب والزيتون والجوز واللوز والفستق الحلبي والتمور والتين، التي شكلت جزءاً من نظامهم الغذائي. 

 

المؤونة الأميركية

 

تعود أوائل المؤشرات على زراعة الفاصولياء إلى 3500 قبل الميلاد. كذلك، زرعوا الفليفلة الحارّة والبندورة الخضراء واليقطين والذرة إلى جانب اليوكا والبفرة والبطاطا.

 كما أنهم زرعوا الفاكهة الإستوائية مثل فاكهة التنين والجوّافة والسبوتة.

 

المؤونة الآسيوية

 

زرعوا الفاصولياء والأرُّز والموز الأخضر والاحمر والأصفر والصويا منذ 3000 قبل الميلاد كقاعدة للطعام الشرقي. في الصين، زرعوا جوز الهند والدخن منذ 4500 قبل الميلاد، كذلك، زرعوا اليام وقصب السكر. 

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة

 

تاريخ النار في المطبخ 

ليست هناك تعليقات: