Espero que esta breve lista resulte de utilidad para
algunas personas, que aun se preguntan sobre algunos de los fenómenos de
orden físico que aparecen en toda la Biblia. Leedme:
-
Ley de irregularidad metafísicaLas leyes naturales de la física no se aplican en ningún caso.
- Ley de gravitación diferenciadaAlgunas personas pueden levitar, otras alzarse en vuelo y alcanzar el Cielo en su estado corpóreo.
- Ley de amplificación sónica. Primera ley de la acústica en religiónLas trompetas son armas de asedio cuyo sonido dependiendo del desfase entre la modulación colectiva de su longitud de onda es más que suficiente para destruir las murallas de ciudades fortificadas
Leer más, aqui
http://www.sindioses.org/humor/leyes.html
Fine-Tuning of the Universe (part 1 of 8): Physical Laws
Can the laws of physics disprove God
آمل أن تُفيد هذه القائمة المقتضبة بعض الأشخاص، سيما مَنْ يتساءلون حول بعض الظواهر ذات النظام الفيزيائي، التي تظهر بكل الكتاب المقدس.
من فضلكم، إقرؤوني:
- قانون عدم التناسق الماورائي!!
لا يمكن تطبيق القوانين الطبيعية الفيزيائيّة بأيّ حال
- قانون الجاذبية المختلفة!!
يرتفع بعض الأشخاص بالجو؛ يمشي آخرون على المياه؛ يطير آخرون ويبلغون السماء (أعالي الفضاء!).
- قانون التضخيم الصوتي. قانون أول في علم الصوتيات في الدين!
الأبواق سلاح إزعاج، يعتمد صوتها على تغير الطور بين العزف الجماعي وطول الموجة وهو أكثر من كافٍ لتدمير أسوار مدن محصنة بقوة (تتذكرون أريحا؟!).
نتيجة فرعية 1: 7 أبواق قادرة على الإعلان بكل أرجاء الكون (آلاف ملايين السنين الضوئية) نهاية العالم ، أي في يوم الحساب.
نتيجة فرعية 2: ينتقل صوت تلك الأبواق، بكل وضوح، عبر فراغ الفضاء، حيث لا يوجد هواء يعترضه في الطريق.
- قانون الدفع الثابت على السوائل – قانون أول للجهد السطحي!
يستطيع شخص المشي على سطح الماء، إن يتمتع بالإيمان. (خاصة إن يعرف مكان ببحيرة قليلة العمق للتبجح والتفاخر أمام زملائه!!).
- قانون المربع (اللوح) المنطقي المعكوس!
كلما زادت لامنطقية الفكرة: كلما زاد عدد أنصارها بين المؤمنين.
نتيجة فرعية1: عندما يثبت عدم منطقية فكرة ما بكتابات قديمة أو إختبارات حديثة، نراها تحضر بشكل أقوى في عقل المؤمن.
- قانون التغيرية الزمنية!
الزمن ليس ثابتاً. يرتبط الزمن، نسبياً، بالصفة الروحية لمن يقترح فكرة ما، كتأكيد بأن المسيح حين يقول خلال جيل ستصل مملكة الله. (التغيرية، هنا محددة إنطلاقاً من الزمن الموسوم بذاك الجيل. ربما، يعالج حقبة زمنية جيلية أكبر من 2000 عام، ولو أنه أيضاً لم يتم تحديد أي جنس ذكي، سيحضر في جيل جديد بفراغات زمنية أكبر من 2000 عام).
- القانون الأول لزمن معدَّلْ الوفيات!
يختتم المؤمنون والملحدون أيامهم دوماً بطريقة مختلفة. بينما يفعله المؤمنون، دوماً، تحت شروط إنجذاب سماوي، يفعله الملحدون مع آلام مريعة بسبب وعيهم الخاطيء، وسيدوم ذلك لحقبة طويلة من الزمن، حقبة كافية ليحصل المنكوب منهم على أجوبة لمشاكل فلسفية عميقة حول الطريقة التي تعمل وفقها المجتمعات، سبب الوجود البشري أو سبب سقوط الخبز المحمَّص على الحافة الجانبية لطبق الزبدة!!!
- القانون الثاني لزمن معدل الوفيات – قانون أول للتجلي الصوري!
لا يموت المؤمنون الحقيقيون، أبداً، قبل أن يكونوا شهوداً لمجد الخالق، بدايةً، يرون نفقاً، بعد ذلك، صورةً مُحاطةً بنور. بعد "الموت"، سيعودون لقصّ ما جرى معهم. ينتج هذا الإيمان عن سرعة التصديق الشديدة، التي تُتْلِفُ القسم الواقعي من الدماغ!!
- قانون التفخيم المفجع!
يحتفل الأبناء الضالون دوماً بالصلوات والقرابين. سيبتعد الأبناء ذوو المسلكية الحسنة لمستوى ثانٍ. بأخذ هذا بالحسبان، سيظهر بنقاشات عائلية طويلة حول صحّة موقف:
الإبن المتعاطي للمخدرات، السارق والذي يشق عصا الطاعه أمام سلطة الأب أو الذي يضحي بحياته ليشعر أبويه بالإعتزاز والفخر.
- قانون التحجُّر المُبهم!
ستتحول الزوجات العاصيات إلى تماثيل من الملح، عند الانتقال لرؤية تدمير مدينة ما من خلال غضب الله.
- قانون الإحتراق الملازم!
سيجري حرق الملحدين في الجحيم.
- قانون الصورة – الإرسال المختلف!
يجري تقديم كل الصور الأسطورية على هيئة هالة من الضوء تحيط بالرأس.
- قانون الخضوع القرابيني!
سيفرح الآباء عند التضحية بفراخهم في شوايات على الفحم لإرضاء غرور الله والقادر على إصدار وصايا مُلزمة لتقديم القرابين لتأكيد إيمان الشخص به (بطريقة ما، الله غير قادر على قراءة هذا الإيمان مباشرة في قلوب أقوى المدافعين عنه على ما يظهر!).
- القانون المعكوس للجسامة القاتلة!
تتناسب القوة التدميرية لغضب الله، عكسياً، مع كمّ الأنبياء الذين نشروا كلمته.
- قانون التحجُّر المُبهم!
ستتحول الزوجات العاصيات إلى تماثيل من الملح، عند الانتقال لرؤية تدمير مدينة ما من خلال غضب الله.
- قانون الإحتراق الملازم!
سيجري حرق الملحدين في الجحيم.
- قانون الصورة – الإرسال المختلف!
يجري تقديم كل الصور الأسطورية على هيئة هالة من الضوء تحيط بالرأس.
- قانون الخضوع القرابيني!
سيفرح الآباء عند التضحية بفراخهم في شوايات على الفحم لإرضاء غرور الله والقادر على إصدار وصايا مُلزمة لتقديم القرابين لتأكيد إيمان الشخص به (بطريقة ما، الله غير قادر على قراءة هذا الإيمان مباشرة في قلوب أقوى المدافعين عنه على ما يظهر!).
- القانون المعكوس للجسامة القاتلة!
تتناسب القوة التدميرية لغضب الله، عكسياً، مع كمّ الأنبياء الذين نشروا كلمته.
بكم قليل من الأنبياء: تدمير أكبر.
كمثال: سدوم وعامورة والطوفان الكوني.
- قانون اللانتيجة المنطقية!
لا يبقى مؤمن "أبداً" دون براهين غير منطقية. هذا وضع، كما هو مفترض، ميؤوس منه، إذا إستثينا فاقدي الوعي!
- قانون اللانتيجة المنطقية!
لا يبقى مؤمن "أبداً" دون براهين غير منطقية. هذا وضع، كما هو مفترض، ميؤوس منه، إذا إستثينا فاقدي الوعي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق