Top 10 Versículos Bíblicos usados como Excusas en los debates con Ateos أشهر عشر آيات في الكتاب المقدس: تُستخدم كأعذار أو تبريرات في النقاشات مع الملحدين - الجزء الأوّل Top 10 Bible Verses Used as Excuses in Debates with Atheists - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Top 10 Versículos Bíblicos usados como Excusas en los debates con Ateos أشهر عشر آيات في الكتاب المقدس: تُستخدم كأعذار أو تبريرات في النقاشات مع الملحدين - الجزء الأوّل Top 10 Bible Verses Used as Excuses in Debates with Atheists

2016-01-09

Top 10 Versículos Bíblicos usados como Excusas en los debates con Ateos أشهر عشر آيات في الكتاب المقدس: تُستخدم كأعذار أو تبريرات في النقاشات مع الملحدين - الجزء الأوّل Top 10 Bible Verses Used as Excuses in Debates with Atheists

 Ya hemos visto que el mundo de las “Excusas Cristianas” es amplio y variado. No les tiembla el pulso en disparar excusas a diestra y siniestra cuando se sienten acosados o amenazados con cosas horribles como la razón y el sentido común que suelen utilizar los Ateos cuando atacan a su Dios o Religión.
Pero en su “Equipaje de excusas” la mayoría de los Cristianos también tienen una serie de versículos Bíblicos que suelen tener siempre preparados para arrojárselos a la cara a quien ose atacar su sistema de creencias. Estos versículos son muy repetitivos y aburridos y son frecuentemente leídos entre los comentaristas de este Blog.
Recordemos que los mecanismos de Excusas de los cristianos pueden ir desde intentar utilizar argumentos “sensatos” (como la interpretación o el contexto) o llegar a extremos de atacar o insultar; inclusive a veces hasta responden cosas absolutamente incoherentes sin relación alguna con el tema a debatir. La idea es siempre responder algo y nunca quedarse callado.
Y claro... ¿Qué sería de una “Excusa Cristiana” sin un Versículo Bíblico para apoyarla?
Los Ateos acusamos, criticamos y condenamos cosas como la violencia y atrocidades del Dios bíblico y sus tiernos ayudantes; mandatos aberrantes, anacrónicos y faltos de moral y sentido común; errores, contradicciones, problemas de traducción; abusos de las divisiones cristianas de la actualidad señalando sus defectos  y problemas; y un largo etcétera... Pues, los Cristianos siempre tienen preparado algún ingenioso y mágico versículo Bíblico para responder, contrarrestar e inclusive convertir al infame Ateo y sus estúpidas acusaciones.
Sumerjámonos ahora en el bajo mundo de los Versículos Bíblicos usados como Excusas en los debates con Ateos.

Leer más, aquí
 
 


لقد رأينا بأنّ عالم "الأعذار / التبريرات المسيحية" يتمتع بالإتساع والتنوُّع. حيث لا يتورعون عن إطلاق قذائفهم يمنة ويسرة، لدى مواجهتهم مع أشياء فظيعة كالعقل والحسّ السليم، التي يستخدمها الملحدون لدى إنتقادهم لإلههم ودينهم.


لكن، في "جعبة أعذارهم"، يمتلك الكثير من المسيحيين سلسلة من الآيات القداسيّة الجاهزة للردّ على كل من ينتقد إعتقاداتهم.
 
 تتكرّر هذه الآيات لدرجة الملل! حيث نقرأها بكثير من المنتديات والمدونات باستمرار.


لنتذكر أنّ آليات الأعذار لدى المسيحيين يمكن أن تتبدّل من إستخدام براهين "معقولة" (كإستخدام تفسيرات أو ما يشبهها) إلى الهجوم أو الشتم، وتأتي، بهذا السياق، إجابات ليس لها أيّة علاقة بالموضوع الجاري نقاشه. 
 
تقوم إستراتيجية المسيحي (المؤمن الإبراهيميّ التوحيدي بالعموم .. فينيق ترجمة) على الإجابة دوما بأيّ شيء وعدم البقاء صامتاً!!!


وهنا، السؤال: هل توجد قيمة "لعذر مسيحي" دون دعمه بآية من الكتاب المقدس؟


ينتقد ويُدين المُلحد أشياءاً مثل العنف والفظائع المنسوبة لإله الكتاب المقدس، ولمساعديه، لوصاياه فاقدة الصلاحية، لا أخلاقيته، أخطائه، تناقضاته، مشاكل الترجمة، إنتهاكات جماعات مسيحية راهنة وأوجه القصور بعملها .....الخ. 

وهنا، يطرح المسيحي آيات قداسيّة جاهزة مُحضرة للردود، وصولاً إلى التشهير بالمُلحد وانتقاداته الغبيّة!


دعونا نغوص، الآن، في عالم آيات الكتاب المقدس السفليّ، لنقرأ تلك الآيات المقدمة كأعذار في النقاش مع الملحدين أو غير المسيحيين بالعموم، وفق الآتي:


أولاً: "الله محبة، لكن، كذلك، هو نار آكلة"



هذا هو تقليد التقليد! حيث تُقدّم هذه الآيات، عندما يُتهم إله الكتاب المقدس بممارسة الإجرام وانعدام الشفقة والرحمة. 

بحسب الكتاب المقدس، الإله اليهو-مسيحي محبة، حنان، شفقة. لكن، كذلك، شديد العقاب عند إنتهاك شرائعه: 

هنا، يتحوّل الإله إلى "نار آكلة"، لا يتورّع عن تدمير وقتل كلّ من لا يخضع لأحكامه، حيث أمكنه زرع الدمار حيث شاء.
يقوموا بدمج الآيتين وتكوين عبارة واحدة منهما فقط، بهدف إخفاء ما يقوله الكتاب المقدس صراحة: 
 
فالله عنيف قاتل لا رحمة لديه على الإطلاق!


رسالة يوحنا الأولى
4 :8 و من لا يحب لم يعرف الله لان الله محبة.

رسالة بولس الرسول إلى العبريين
12 :28 لذلك و نحن قابلون ملكوتا لا يتزعزع ليكن عندنا شكر به نخدم الله خدمة مرضية بخشوع و تقوى.
12 :29 لان إلهنا نار آكلة.


ألا يبدو تعارض الآيتين بالغ الوضوح؟ كيف يمكن لأيّ أحد الإتصاف بكونه محبّ ونار حارقة، ساخط وعنيف بذات الوقت؟

فيما لو يكن الله شخص، وفقاً لما نقرأه بالكتاب المقدس وتحديده من خلال تلك الآيات، دون أدنى شكّ، لديه شخصية ثنائية القطب:
 
"أحبك، لكن، أقتلك إن لم تخضع لي". 
 
الأسوأ، كيف يمكن للمسيحي أن لا يرى شيء بالغ الوضوح كهذا، بل ويقوم باستخدام هذه العبارة بصورة مستمرة للتبرير؟!

حبّ وبغض وعنف تحت سقف واحد. 

المصيبة أنّ غالبية المسيحيين ترى في هذا فضيلة، وتسعى بصورة غير منطقية لإقناع باقي البشر بهذا، ليس بوصفه عذر، بل بوصفه قاعدة وشريعة حياة.

لهذا، عندما يستخدم مسيحي هذه العبارة كدفاع، كل ما يجب فعله هو تبيان هذا الإنقسام أو الفصام الفاضح بشخصية الإله، الذي يغرق كل مرة أكثر ويُغرِقُهُ معه!
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 

 

ليست هناك تعليقات: