DIOSES Y SERES MITOLÓGICOS DEL NOROESTE DE ESTADOS UNIDOS الآلهة والكائنات الأسطورية في شمال غرب الولايات المتحدة – الجزء الأوّل GODS AND MYTHOLOGICAL BEINGS OF THE NORTHWESTERN UNITED STATES - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : DIOSES Y SERES MITOLÓGICOS DEL NOROESTE DE ESTADOS UNIDOS الآلهة والكائنات الأسطورية في شمال غرب الولايات المتحدة – الجزء الأوّل GODS AND MYTHOLOGICAL BEINGS OF THE NORTHWESTERN UNITED STATES

2021-07-05

DIOSES Y SERES MITOLÓGICOS DEL NOROESTE DE ESTADOS UNIDOS الآلهة والكائنات الأسطورية في شمال غرب الولايات المتحدة – الجزء الأوّل GODS AND MYTHOLOGICAL BEINGS OF THE NORTHWESTERN UNITED STATES

 Vamos a profundizar en la simbología de la fauna del arte nativo norteamericano

Hace tiempo estuvimos haciendo una breve descripción de los seres mitológicos más representativos de la mitología Quileute, una de las tribus más conocidas actualmente del noroeste de Estados Unidos.

El arte del noroeste de América nos encanta.

Es muy particular, y buena parte de los europeos pudimos comenzar a conocerlo gracias a la serie Twin Peaks, en la que podían verse murales de este arte.

La simbología de las tribus de esa zona de Estados Unidos es muy característica y bella, por lo que hemos decidido hacer un estudio un poco más pormenorizado de los seres mitológicos de las tribus del noroeste.

El lobo

El lobo representaba la inteligencia y la capacidad de liderazgo. Su virtud principal era el fuerte sentido de familia y de su tutela ritual y espiritual.

Reverenciado por ser un gran cazador, el lobo simbolizaba la astucia y se asociaba, a menudo, con el nivel espiritual que todo hombre debía alcanzar para convertirse en un cazador de éxito.

El lobo tiene, para estas tribus, los poderes sobrenaturales más poderosos.

Dado que los lobos viven toda su vida en compañía y conforman unidades familiares cercanas, además de que viajan en grupos, se les consideraba como un símbolo que fomentaba la unidad familiar en las culturas nativas del noroeste americano.

El lobo era el equivalente en la tierra de lo que era la ballena asesina en el mar, puesto que ambos se aparean de por vida, protegen a sus crías y no se separan de sus familias.

Muchas tribus indias del Norte de América creían que algunos matrimonios estaban formados de personas y animales, durante las noches era posible ver a estos animales, pero durante el día volvían a su forma humana con sólo quitarse la piel del animal. Por su parte, otras tribus se creían descendientes de un matrimonio entre un humano y un animal y, por tanto, estaban de por vida relacionados con éste y eran capaces de desarrollar sus habilidades. Algunos guerreros indios creían incluso que en el cuerpo de un animal residía su alma, y si éste era herido entonces el guerrero moría.

La estirpe de los lobos es el resultado de un ancestro, que visitó las guaridas de los lobos, donde aprendió ciertas canciones y bailes. Tras su vuelta a casa, se dió cuenta de que había estado ausente cuatro años, aunque el pensaba que habían sido cuatro días. Se dió cuenta de que había sido poseído por el espíritu de los lobos.

En las ceremonias, el lobo baila para rememorar este hecho.

 Leer más, aquí

 Native American Mythology

 Mythologies of the indigenous peoples of the Americas

 


سنتحدث عن رمزية الفن الأصلي (الهندي الاحمر) الأميركي الشمالي. وسيتم التطرُّق إلى أساطير إحدى أشهر قبائلهم الكيلوت Quileute، والتي يقطن متحدروها، اليوم، في شمال غرب الولايات المتحدة الاميركية.

 

نحب هذا الفنّ، الذي بدانا بالتعرُّف عليه من خلال مسلسل توين بيكس Twin Peaks، حيث تظهر جداريات عليها أعمال فنيّة هندية. 

تكون رمزية قبائل أميركا الأصلية جميلة، ولهذا سنقدم هذا الموضوع الخاص بها.

  

الذئب

 

مثَّلَ الذئبُ الذكاء والقدرة على القيادة. شكَّلَ سلوكه العائليّ الحميميّ فضيلته الرئيسيّة وقيمة طقسيّة روحانيّة. جرى تبجيله كصيّاد ماهر، رَمَزَ للحكمة وترافق، في الغالب، مع مستوى روحاني، وَجَبَ على كل إنسان بلوغه ليتحول إلى صيّاد ناجح. بالنسبة لقبائل الهنود الحمر في اميركا الشمالية، يمتلك الذئب القوى فوق الطبيعية الأكثر قُوّة.

نظراً لعيش الذئاب سوياً طوال حيواتها وتشكيلها لوحدات عائلية قريبة من بعضها البعض، بالإضافة إلى سفرها مجتمعة، اعتبرها هنود أميركا الشمالية رمزاً للوحدة العائلية.

 

شكَّلَ الذئب المُكافيء الأرضيّ لما شكَّلَهُ الحوت القاتل في البحر، حيث يتزاوج كليهما طوال مدة العيش ويحميان صغارهما ولا ينفصلان عن عائلتيهما.

  

اعتقد هنودٌ حمرُ كُثُرٌ، في أميركا الشمالية، بأنّ بعض الزيجات قد تشكلت من بشر وحيوانات، حيث أمكن رؤية تلك الحيوانات خلال الليل، لكن كانت تعود، خلال النهار، إلى شكلها البشريّ بمجرد خلعها لجلد الحيوان. من جانبها، اعتقدت قبائل أخرى بأن أفرادها قد انحدروا من زواج بين إنسان وحيوان، وبالتالي، ارتبطوا حياتياً به وتمكنوا من تطوير قدراته. اعتقد بعض المحاربين من الهنود الحمر، حتى، بأن روحهم تستقر في جسد حيوان، وفيما لو انجرح الحيوان فالموت سيصيب المُحارب.

يعود أصل الذئاب إلى سلف قديم، زار أوكار الذئاب وتعلم بعض الأغاني والرقصات. إثر عودته إلى مقر إقامته، انتبه إلى أنه قد غاب لمدة أربعة سنوات وهو قد ظنّ أنها أربعة أيام فقط. كذلك انتبه إلى أنه قد تزوَّدَ بروح الذئاب. في الاحتفالات الدينية، يرقص الذئب لإحياء ذكرى هذه الواقعة. في ظلّ وجود إمكانية منح الذئاب لهذه المهارة في الصيد للبشر، فقد أطلقوا عليهم لقب معاونين روحيين. اعتقد الهنود الحمر، الذين عاشوا شمال غرب الولايات المتحدة الأميركية وغرب كندا على ساحل ساليش Salish، بأنّ الذئاب هي أرواح الصيادين المتوفين. كذلك اعتبرت قبيلة الهنود الحمر كوغيولث Kwagiulth بأن الذئاب هم أسلافهم وقلدوهم في الاحتفالات الدينية من حين لآخر.

 

طير الرعد (تيستيلال)

 

قويٌّ وصوفيٌّ، اعتبروا طائر الرعد بمثابة القائد الأعلى. هو طائر أسطوري قد عاش في الجبال وكان المسؤول عن خلق العناصر الأرضية والروحية والتحكُّم بها. اعتقدوا بأنه عندما طار، ولدى خفقه بجناحيه، قد سبب حدوث الرعد فيما بريق عينيه قد ولَّدَ البروق.

 

ارتبط بالسماء والشمس والرعد وظواهر أخرى. وكل من أصابه بريقه قد أُضيءَ أو أُبيدَ. إحدى القصص المرتبطة باعتماد قبائل تلك المنطقة الساحلية على سمك السلمون، قالت:

 

أحد الأيام، وصل الحوت القاتل إلى خليج ساليش، فتسبب بهروب أسماك السلمون. سريعاً، بدأت الناس تموت جوعاً، وهو ما دفعهم لطلب النجدة من طائر الرعد. توجه طائر الرعد نحو الخليج وأمسك بالحوت القاتل وأخرجه من المياه. عادت أسماك السلمون إلى الخليج وتأمَّنَ قوت الناس. لهذا، يُدعى طائر الرعد "حامي الشعب" ولهذا يكون موضع تبجيل من نوع خاص.

 

خلال عقد الثمانينيات من القرن المنصرم، عثر جيولوجيون على دليل خاص بحدوث زلزال قويّ قد ولَّدَ نوع من التسونامي الذي قد وصل إلى اليابان، فتدمر الساحل الشمالي الغربي للولايات المتحدة الأميركية المطل على المحيط الهادي العام 1700. بالتالي، اعتبر باحثون بالإتنيات بأنّ قصة "طائر الرعد والحوت" قد ظهرت كتفسير اعتمدته قبائل المنطقة للكارثة.

 

من جانب آخر، يبدو أن الطائر الضخم ما قبل التاريخي أيورنيس Aiornis، قد شكل جزءاً من المادة المؤسسة لأسطورة طائر الرعد، والذي عُرِفَ من خلال السجِّل الإحفوري القائم بالقرب من لوس أنجلوس. ففي الغالب، استهلكت هذه الطيور جثث الحيتان النافقة ولاحظ اوائل سكان أميركا هذه الواقعة.

  

الحوت القاتل

 

مُسافر ومسؤول حماية. رمز للخير وللسلطة وللموسيقى وللاستيقاظ في الأعماق. يشكل الحوت القاتل رمزاً شعبياً للرومانسية والاقتران لأجل استمرارية الحياة. على غرار الذئب، يبقى الحوت مع عائلته ويسافر ضمن مجموعة. ترد أسطورة الحوت القاتل من قصة حول ناتسيتلانش Natcitlaneh، الذي تركه أقرباؤه في جزيرة وحده جراء إصابتهم بالغيرة منه لبراعته في الصيد. لكن أنقذته أسود بحرية وأخذته إلى قريتها، حيث ساهم بشفاء زعيم أسود البحر من مرض قد أصابه. كشكر له على هذا العمل، زودته أسود البحر بقوى فوق طبيعية لكي ينحت ثماني حيتان قاتلة من الخشب، والتي تحولت إلى حيتان حقيقية لحظة رميها في المياه، فانتقمت ممن تركوا ناتستلاتش وحيداً. كنوع من الشكر والتبجيل، شيد ناتستلاتش منزلاً وأسماه "منزل الحوت القاتل". هكذا، بحسب الأسطورة، زار الأسلاف المنزل، الواقع في أعماق المحيط، لكي يمتلكوا الحقّ باستعمال الحوت القاتل كترس يحمي القبيلة.

 

الغراب (باياك)

 

الخلق والمعرفة. حامل الضوء والسحر. يُعتبَرُ الغراب الشخصية الأبرز في أساطير مناطق شمال الولايات المتحدة الأميركية والمنطقة القطبية. يظهر في عدد من الأساطير كخالق ومُحوِّل وبطل أو شرّير. يُعتبر احد أبرز الشخصيات التي بجَّلها السكان الأقدمون في تلك المنطقة. اعتقدوا بأنّ الغراب قد حمل الضوء والنار والماء لهم. بحسب الأساطير، فقد امتلك القدرة على التحوُّل من حيوان إلى إنسان. هو المُحوِّل والخالق، لكن كذلك هو المُخادع. هو واضع الشمس والقمر والنجوم في القبة السماوية؛ هو من اكتشف الإنسان ضمن قوقعة؛ هو من جلب سمك السلمون والمياه؛ وهو من علَّمَ الإنسان الصيد البحري والبري. بحسب ثقافة الهنود الحمر، يُعتبَرُ الغراب رسول المملكة الحيوانية المُجنَّح. اشتهر بالجشع والشقاوة. فهو يبحث عن الإشباع والمتعة الذاتيين، لكن تنتهي مغامراته بنفع البشر دوماً. تشكل مدخل بيت الاحتفالات الدينية في بلدة كوا – كوا الكندية من منقار غراب، فيما كان الجوء السفلي مفتوحاً ويُغلَقُ بقوة وسرعة لابتلاع الداخلين.

  

القندس

 

خلّاق وحازم وفنّان. معروف بوصفه نجار المملكة الحيوانية وباني الأحلام. هو رمز هام وبطل كثير من الأساطير. تقول إحداها بأنّ أصل القندس امرأة كستنائية الشعر قد بنت سدّاً في احد جداول المياه لإنشاء مسبح والسباحة فيه. خلال سباحتها، ضربت المياه بمئزرها الجلدي. تحول المسبح إلى بحيرة، ورغم تأنيب زوجها ومحاولته إخراجها من المياه، رفضت فتحول جلدها إلى جلد بني ومئزرها إلى ذيل. وهو المشهد الذي يُجسِّد القندس. يذكرنا القندس بوجوب بذلنا للجهود لتحويل أحلامنا لواقع. في أساطير الهنود الحمر، القندس هو المسؤول عن تزويدهم بأسماك السلمون، التي كان يسرقها الغراب من البلدات.

  

الحوت

 

رمز الشجاعة والمَنَعَة. لكنه مثير لذعر الهنود الحمر في بعض الأحيان، لأنهم اعتقدوا بأنه ربما ساهم بقلب قواربهم في المياه. تصف أسطورة مُتناقَلَة شفوياً بين قبائل هنود القطب الشمالي زواج طوطمي بين امرأة وحوت أبيض. فقد خرجت شابة عذراء، بأحد الأيام، من بلدتها بحثاً عن بيوض الطيور، وعادت وهي تضع على رأسها جمجمة حوت كقبعة. دفع الروح القابع في تلك الجمجمة الشابة نحو البحر، فتحولت الجمجمة إلى حوت أبيض اسمه كايكو وتحولت الشابة إلى زوجة له. قلق شقيقها عليها وبنى مركباً وخرج لإنقاذها. أخافه كايكو الذي احتجز المركب فوق المنزل لكن شقيقته طمأنته وهدَّأت كايكو. ثم سبحت نحو المنحدرات لجمع البيوض والطيور احتفاءاً بشقيقها. أكل شقيقها القليل، لكنها أشارت لكايكو كي يضع المزيد من الطعام له.

 

بالنهاية، همس في أذني شقيقته: يأكل زوجك كثيراً. أنشدي له، لكي يرتاح. أنشدت أغنية ونام كايكو. عندما استيقظ الحوت، لم يجد زوجته، فقرر ملاحقة المركب فوصل إلى شاطيء القرية، حيث اجتمع كثيرون وبدؤوا بضرب الحوت حتى أماتوه. ولدت الشابة حوتاً صغيراً ذكراً قد أحبه أهل القرية. وضعته في كأس نظراً لحجمه الصغير، لكن عندما كبر حجمه وضعته في البحر إلى أن كبر وصار بالغاً. بإحدى الليالي، أتى أجانب واصطادوه ليأكلوه، فهاجمهم أهل القرية.

 

تحاول هذه الأسطورة تفسير كيفية وصول الحرب، لأوّل مرّة، إلى عالم البشر. في إحدى إصدارات الأسطورة، جرى اعتبار الأجانب كصيادي الحيتان الأوروبيين.

  

سمك السالمون

 

يُمثِّلُ سمك السلمون الثقة والتجدُّد. هو الإله المُزوّد ورمز للوفرة (الغِنى) والازدهار. شكِّلَ السلمون الغذاء الرئيسي لهنود الساحل الغربي الأميركي الشمالي لفترة طويلة. فقد اعتقدوا بأنّ السلمون، في الواقع، قد كان عبارة عن كائن بشري خالد قد عاش في منزل ضخم واقع في أعماق المحيط، وأنهم خلال فصل الربيع، يضعون أقنعتهم ويتحولون لغذاء لتلك القبائل. كذلك اعتقدوا بأنّ رمي هياكلها العظمية بعد التهامها في المحيط، فتعود لتصبح بشراً سلموناً من جديد. على هذا النحو، يمكن أن تبدأ الحلقة بدايتها من العام التالي وهكذا دواليك. اعتقد بعض الهنود الحمر، كذلك، بأن ولادة التوائم عبارة عن هدية مقدسة لبعض الامهات من قبل رجال السلمون.

 

الدب

 

يُمثِّلُ الدبُّ القوّة والتواضع المُكتسَب والامومة والتعليم بالإضافة للسلطة والحركة. هو حامي المملكة الحيوانية وإله إنعاش القوة غير الواعية. يُشكِّلُ سلالة عائلية هامة. نظراً لقوته وصفاته شبه البشرية، أشار هنود الساحل الغربي إليه باسم "المسنّ المريض". عندما يُصطاد دبّ، يُحمَلُ إلى منزل زعيم القبيلة، حيث يُغطى بتاج من ريش النسور كرمزية للترحيب والصداقة حيث يُعامَلُ مضيف رفيع المنزلة. يوجد إصدارات متنوعة لأسطورة منتشرة لدى قبائل الهنود الحمر، التي تعيش على الساحل الغربي الأميركي الشمالي، وتتحدث عن اختطاف دبّ لابنة زعيم إحدى القبائل. حينما طانت الصبية تقطف الثمار في الغابة، دعست على بعض فضلات الدبّ دون انتباه. فبدأت بالصراخ وشتم الدبّ وتعييره بقذارته. انزعج دُبّان كانا بالقرب منها وقررا الردّ على الشتائم التي لن يتسامحا معها. فكّرا بعقابها نظراً لقلة احترامها لهم. فتحول احدهما إلى رجل وسيم واقترب منها، فأغراها وحملها إلى منزله الواقع على رأس الجبل. عشقته هي وتحولت جزئياً إلى دبّة.

 

 بوقت لاحق، تزوجته ورُزِقا بتوأم شبيه بالدببة، لكن بإمكانهما امتلاك شكل بشريّ على غرار الأب. عثر إخوتها عليها وبصراع غير متكافيء، تمكنوا من قتل زوجها. عادوا إلى القرية لكن الصغيرين لم يشعرا بالراحة فرجعا إلى الغابة. من وقتها، تحدَّرَت الدببة من هذين الدبين. لهذا يُقال بأنه يوجد دبّ ضمن كل واحد منّا. 

 

يتبع

 

 

 تعليق فينيق ترجمة

 

مقال طويل يتناول أساطير الهنود الحمر في شمال غرب الولايات المتحدة الأميركية وجزء من كندا والقطب الشمالي. سننتبه إلى شيء مُميز هو اعتماد حيوانات مألوفة في البيئة وتحويلها لكائنات أسطورية مقدسة على نطاق واسع وهو ما لا نجده في أساطير أخرى. يشدُّني الهنود الحمر كثيراً كسائر السكّان الأصليين في مناطق أخرى على امتداد العالم.

 

وشكراً
 

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة

 

  مُجمع الآلهة الياباني

مُجمع الآلهة اليوناني   

مُجمع الآلهة الروماني

كِبار مُجمع الآلهة الأوغاريتي

كبار آلهة المُجمع الآزتكي

 الآلهة المصرية الرئيسية

مُجمع الآلهة السومري 

 مُجمع الآلهة الصينيّ

 مجمع الآلهة الهندي / الهندوسي

آلهة أسترالية

مُجمع الآلهة الكوريّ

مُجمع الآلهة البرازيلي

مُجمع آلهة المايا 

 آلهة أفريقية

آلهة الماوري الرئيسيّة: عبادة الطبيعة 

ليست هناك تعليقات: