Al•lahu-àkbar, una sentencia incompleta الله أكبر .. عبارة ناقصة Allahu Akbar, an incomplete sentence - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Al•lahu-àkbar, una sentencia incompleta الله أكبر .. عبارة ناقصة Allahu Akbar, an incomplete sentence

2022-12-15

Al•lahu-àkbar, una sentencia incompleta الله أكبر .. عبارة ناقصة Allahu Akbar, an incomplete sentence

  Al·lahu-àkbar, «Dios es [el] más grande»), también llamada takbir y tekbir, es una expresión de fe del islam muy utilizada en el mundo musulmán como exclamación informal y expresión formal de fe. La expresión está compuesta por la forma « (Allāhu)», nominativo de Allah (Dios), y la forma « ('akbar)», superlativo del adjetivo « (kabiir)» «grande», traducido por «(el) más grande». Com expression format de fe, el talkhir es la primera parte de la llamada a la oración (del) duca por el almuédano. Es la expresión que se utiliza para indicar que la oración comienza (iqama) y después se repite para indicar cada etapa de la oración

"Allahu Akbar",  '"Allah is the greatest"'), It is a common Arabic expression, used in various contexts by Muslims and Arabs around the world: in formal Salah (prayer), in the Adhan (Islamic call to prayer), in Hajj, as an informal expression of faith, in times of distress or joy, or to express resolute determination or defiance. The phrase is also used by Arab Christians


منذ سنوات قد خلت، علَّمتني سيِّدة مُحترمة اللغة الألمانيّة، ونشأت بيننا علاقة وتبادلنا الزيارات إلى أن طلبت مني تعليمها اللغة العربيّة.

 قلتُ لها معلوماتي محدودة للغاية، رغم هذا، أصرَّت على الأمر وفعلاً حددنا موعد إسبوعي لتحقيق هذا الأمر.


في أحد الدروس، تفاجأتُ بتوجيهها سؤال، هو:


ما معنى الله أكبر؟


قلتُ لها وقتها بلغتها طبعاً وليس باللغة العربية:


الله هو أكبر شيء .. الأكبر .. لكن من ماذا هو أكبر  .. لا أعرف صراحة!


وضحكتُ فهي تعلم بأنني مُلحِد ولا أُقيمُ وزناً لله، سواء كان أكبر أو أصغر!

 

يرتعب كثيرون، سيما في أوروبة وبلدان أخرى، من سماع هذه العبارة، لأنّ ما بعدها إما تفجير أو طعن أو عمل بربريّ إرهابي آخر من هذا الطراز.

 

على مستوى علم النفس، هناك بديهية حول إستخدام الإنسان لكثير من الأفكار (والقيام بكثير من التصرُّفات) دون تحقيق أدنى تفكير واقعيّ حولها، أي يستخدمها بشكل آلي؛ لكن، على مستوى المؤمنين بالأديان، فالنسبة مُضاعفة كثيراً لدى إستعمال أفكار أو عبارات لا يُفكِّرُ المؤمنون بها على الإطلاق .. لا بحدّ أدنى ولا بغيره.


تأتي عبارة "الله أكبر" الإسلاميّة ضمن هذا الإطار.


تُثبِتُ هذه العبارة بأنّ الله هو إله ضمن مجموعة كبيرة من الآلهة، أي تؤكد على تعدُّد الآلهة لدى العرب تاريخياً لا على التوحيد، وهو الأمر ذاته لدى شعوب كثيرة أخرى.

 فصفة "أكبر"، هنا، هي للمُقارنة بشيء آخر، الأكيد أنه ليس إنسان ولا حيوان ولا نبات، فهذه كلها مخلوقات الله بحسب القرآن، بالتالي، الله أكبر من آلهة أخرى، قد جرى ذكر بعضها بآيات قرآنية وتصبُّ بذات الساقية، سيما الإله بعل بالإضافة إلى بعض آلهة العرب القديمة.

 

سؤال آخر: أكبر على أيّ نطاق؟

 

أكبر بالحجم؟

 بالكتلة؟

 بالوزن؟

 بالقيمة؟

 بالقدر؟

 

في النهاية، عبارة "الله أكبر" هي عبارة ناقصة، وإستخدامها كشعار بعمل إرهابي يطال أبرياء:

 

 يحولها إلى نقيصة.


قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


إلا رسول الله؟

إذا كان مسيلمة كاذباً، فماذا عن أولئك؟

سورة الفاتحة

ليست هناك تعليقات: