Tres preguntas básicas ocupan el pensamiento del saber filosófico de ayer y de hoy: quién soy, dónde estoy y hacia dónde voy.
La filosofía antiguamente era la fuente de todo conocimiento científico y metafísico.
Con el desarrollo de las ciencias naturales, la filosofía se separa de la ciencia y estudia el conjunto de ideas y postulados de las doctrinas de pensamiento existentes a lo largo de la historia, sobre el ser esencial de las cosas (ontología), el problema del conocimiento, la lógica, el origen del hombre, de la realidad, el sentido de la vida, la moral y los valores.
El problema del ser lleva al hombre al problema de Dios, considerado por muchos el Ser por excelencia.
La filosofía también es el conjunto de ideas y principios con que una persona se guía en la vida, que definen su actitud y su conducta y que marcará su destino
La filosofía antiguamente era la fuente de todo conocimiento científico y metafísico.
Con el desarrollo de las ciencias naturales, la filosofía se separa de la ciencia y estudia el conjunto de ideas y postulados de las doctrinas de pensamiento existentes a lo largo de la historia, sobre el ser esencial de las cosas (ontología), el problema del conocimiento, la lógica, el origen del hombre, de la realidad, el sentido de la vida, la moral y los valores.
El problema del ser lleva al hombre al problema de Dios, considerado por muchos el Ser por excelencia.
La filosofía también es el conjunto de ideas y principios con que una persona se guía en la vida, que definen su actitud y su conducta y que marcará su destino
Leer más, aquí
http://filosofia.laguia2000.com/historia-de-la-filosofia/que-estudia-la-filosofia
تشغل ثلاثة أسئلة أساسية فكر المعرفة الفلسفية، عن الأمس واليوم:
من أكون، أين أكون وإلى أين سأذهب.
شكّلت الفلسفة، قديماً، المصدر لكل المعارف العلمية والميتافيزيقية.
مع تطور العلوم الطبيعية، تنفصل الفلسفة عن العلم لتدرس مجموعة الأفكار والتصورات للعقائد الموجودة بطول التاريخ، حول الكينونة الأساسية للأشياء (أنطولوجيا)، مشكلة المعرفة، المنطق، أصل الانسان، الواقع، معنى الحياة، الأخلاق والقيم.
تقود مشكلة الكينونة الإنسان إلى ظهور مشكلة الإله، الذي يعتبره كثيرون كائناً مثالياً.
الفلسفة، أيضا، عبارة عن مجموعة أفكار ومباديء تعمل دليلاً لشخص في الحياة، فتحدد موقفه ومسلكه وتسجل مصيره.
يتحدد سلوك الشخص، على مستوى القيم التي يستجيب لها والأخلاق التي تدعمها، بفلسفة شخصية وصيغة تفكير تقوده لتنفيذ طريقة محددة وإتمام مشروع حياة واعية أو لا.
لا تعالج الفلسفة معرفة موضوعية، بل هي إمعان التفكير بكل إشكاليات الحياة والموت.
يقلق الكثير من اليافعين، اليوم، بمواجهة الموت. يطرحون هذا اللغز الوجودي عندما يمتلئوا حياة ويتشبثوا بالجسد أكثر.
من الضروريّ أن يسعى الفرد نحو الحصول على تفسير للعالم، فتبرر هذه التفسيرات وجوده وتقوده لأخذ موقف، يجعله يعيش حياته الخاصة مع فسحة من الأمل.
رغم أن هذه الحياة هي الشيء الوحيد المتوفر لنا، ففي الواقع، نحن هنا دون إختيار منا، وربما، لهذا الأمر سبب ما.
بذات الوقت، هي فرصة لا يهم ما سيحصل بعدها، فالمهم هو ما تقوم به، الآن، وما يمكنك التمتع به وليس الرؤية العدمية التي ليس لها أيّة مبررات، يملك الموقفان الصلاحية بالنتيجة.
بالنسبة للقدماء، اهتمت الفلسفة في البحث عن أصل كل الأشياء؛ وبالنسبة لسقراط، مشكلة الإنسان وحياته الأخلاقية والإجتماعية والسياسية هي محور التفكير الفلسفي.
سار كلّ من أرسطو وأفلاطون في ذات الدرب الفلسفي، بينما في العالم الهيليني، بعد أرسطو، ذهبوا لفهم الفلسفة باعتبارها النشاط القادر على إعطاء معنى للحياة البشرية، كعقائد الرواقيين والأبيقوريين.
خلال القرون الوسطى، خضعت الفلسفة للرؤية الدينية، وشكلت النهضة، لاحقاُ، إستعادة لقيمة المنطق للوصول لمعرفة عن كل الأشياء.
بوقت لاحق، تظهر الفلسفة التجريبية والعقلية مع إتجاه لعمل الفلسفة كعلم، بالبحث عن إطار منطقي لا يتعارض مع الخبرة.
خلال القرن التاسع عشر، سيطر مفهومان على الفلسفة، الفلسفة الوضعية الفرنسية والفلسفة المثالية الألمانية.
تندرج الفلسفة الوضعية بسياق كونها قاعدة للمعرفة العلمية، تاركة المجال لفلسفة الموضوع والمثالية بتصور الفلسفة كمعرفة التطور، الذي سينتقل من الصيغ الدنيا الى الصيغ العليا.
تندرج الفلسفة الوضعية بسياق كونها قاعدة للمعرفة العلمية، تاركة المجال لفلسفة الموضوع والمثالية بتصور الفلسفة كمعرفة التطور، الذي سينتقل من الصيغ الدنيا الى الصيغ العليا.
خلال القرن العشرين، لدينا أيضاً مفهوم فلسفي هو ثمرة البيئة الروحية والثقافية للحقبة، هو الفلسفة الوجودية والمادية الديالكتيكية.
بالنسبة للوجودية، الشيء الوحيد الواقعي الوجود، الإنسان أولا موجود، ولاحقاً، يكون، والمادية الديالكتيكية هي نظرية الواقعية المادية والجدلية.
ترى الفلسفة الوضعية الجديدة أن الفلسفة عبارة عن نشاط نقدي للبيانات الحاضرة في العلوم الخاصة.
في العالم الشرقي، ترتبط الفلسفة أكثر مع الموقف الديني وتُظهِرُ إهتماماً ضعيفاً بموضوعية المعرفة.
في العالم الشرقي، ترتبط الفلسفة أكثر مع الموقف الديني وتُظهِرُ إهتماماً ضعيفاً بموضوعية المعرفة.
في البدء، تطابق مفهوما الفلسفة والعلم؛ حيث لا يلتقيان راهناً.
يستعمل الإثنان مصادر خبرة وعقل، لكن، للعلم هدف محدد جيداً دوماً، ولا نجد هذا الأمر في الفلسفة.
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق