Las ramas de la Filosofía son la Metafísica, la Lógica, la Ética, los Valores, la Ontología y la Gnoseología.
Los nuevos descubrimientos de las ciencias naturales en el siglo XVIII y las nuevas ideas del positivismo, provocaron la separación entre la filosofía y la ciencia.
La filosofía quedó reducida a la Ontología, o teoría del Ser, la Gnoseología, o teoría del conocimiento, la metafísica, o teoría sobre qué es lo que existe, la lógica, o la forma de conocimiento, la ética o moral y los valores
Leer más, aquí
http://filosofia.laguia2000.com/ciencia-y-filosofia/ramas-de-la-filosofia
Los nuevos descubrimientos de las ciencias naturales en el siglo XVIII y las nuevas ideas del positivismo, provocaron la separación entre la filosofía y la ciencia.
La filosofía quedó reducida a la Ontología, o teoría del Ser, la Gnoseología, o teoría del conocimiento, la metafísica, o teoría sobre qué es lo que existe, la lógica, o la forma de conocimiento, la ética o moral y los valores
Leer más, aquí
http://filosofia.laguia2000.com/ciencia-y-filosofia/ramas-de-la-filosofia
فروع الفلسفة، هي:
الميتافيزيقا، المنطق، علم الأخلاق، القيم، علم الوجود وعلم المعرفة.
أدَّت الإكتشافات الجديدة للعلوم الطبيعية خلال القرن الثامن عشر والأفكار الجديدة للوضعيّة (الإيجابية) إلى الفصل بين الفلسفة والعلم.
أدَّت الإكتشافات الجديدة للعلوم الطبيعية خلال القرن الثامن عشر والأفكار الجديدة للوضعيّة (الإيجابية) إلى الفصل بين الفلسفة والعلم.
انحصر إهتمام الفلسفة في علم الوجود أو نظرية الكينونة (الكائن)، علم المعرفة أو نظرية المعرفة، الميتافيزيق (الفوق طبيعي) أو النظرية حول الموجودات، المنطق أو صيغة المعرفة، علم الأخلاق أو الأخلاق والقيم.
يُبنى الموضوع الرئيس للميتافيزيقا على مشكلة:
ما هو الموجود؟
والذي، بمرور فصول تاريخ الفلسفة، قد حضر في واقعية أرسطو، ولاحقاً، في مثالية كانط.
يدرس علم الوجود، الذي يعني نظرية الكينونة، أو بصيغة أوضح، نظرية الكائن، ما تشترك به كل الكائنات.
الكائن هو ذاك الذي يكون، ذاك، الذي يمتلك كينونة.
يمكن إستخدام منهج التحليل الجدلي (الديالكتيكي)، كما فعل أرسطو، أو الاخذ من واقع حياتنا كنقطة إنطلاق.
يمتلك هذا المنهج الأخير، باعتباره وجهة نظر تخص وجودنا الواقعي، فائدة وضعنا بتماس مع مشاكلنا هنا والآن.
نلاحظ بأنه في العالم الذي نعيش به، هناك أشياء مادية، وكذلك، أهداف مثالية مثل العلاقات المجرّدة أو التجريدية.
من جانب آخر، لدينا القيم التي تشكل صفات الأشياء، والتي تُعتبر ذات قيمة كبرى، ليس لأنها هكذا حصراً.
لا يستقيم تقسيم واقع الحياة بين المثالية والواقعية، لأن حياتنا هي في هذا العالم، بالتالي، فيما لو يكن هناك وجود للحياة، فهناك وجود للعالم أيضاً.
يمتلك علم الوجود أغراضاً، تقول لنا على أيّ شيء تقوم الكينونة، على أيّ شيء يقوم كائن مثالي، على أيّ شيء يقوم ما هو قيمة؛ وأخيراً، سيتوجب عليه أن يقول لنا ما هي الحياة. وهناك، تتقاطع مشكلة الوجودي مع الميتافيزيقي، من خلال لمس الأساس الأعمق للواقع برمته.
تتصف الأشياء بالواقعية بمرور الزمن، وتحدث كل التحولات المتعاقبة بصيغة مفهومة كما هو مُفترض، وهو ما ندعوه بالسببية، بالتالي، هي قابلة للإختزال على شكل قوانين.
كذلك، الأشياء النفسية واقعيّة، سببية ومؤقتة، لكن، لا تستقرّ في المكان.
نكتشف بأن للأشياء جوهر، نرغبُ معرفته.
يُبنى الموضوع الرئيس للميتافيزيقا على مشكلة:
ما هو الموجود؟
والذي، بمرور فصول تاريخ الفلسفة، قد حضر في واقعية أرسطو، ولاحقاً، في مثالية كانط.
يدرس علم الوجود، الذي يعني نظرية الكينونة، أو بصيغة أوضح، نظرية الكائن، ما تشترك به كل الكائنات.
الكائن هو ذاك الذي يكون، ذاك، الذي يمتلك كينونة.
يمكن إستخدام منهج التحليل الجدلي (الديالكتيكي)، كما فعل أرسطو، أو الاخذ من واقع حياتنا كنقطة إنطلاق.
يمتلك هذا المنهج الأخير، باعتباره وجهة نظر تخص وجودنا الواقعي، فائدة وضعنا بتماس مع مشاكلنا هنا والآن.
نلاحظ بأنه في العالم الذي نعيش به، هناك أشياء مادية، وكذلك، أهداف مثالية مثل العلاقات المجرّدة أو التجريدية.
من جانب آخر، لدينا القيم التي تشكل صفات الأشياء، والتي تُعتبر ذات قيمة كبرى، ليس لأنها هكذا حصراً.
لا يستقيم تقسيم واقع الحياة بين المثالية والواقعية، لأن حياتنا هي في هذا العالم، بالتالي، فيما لو يكن هناك وجود للحياة، فهناك وجود للعالم أيضاً.
يمتلك علم الوجود أغراضاً، تقول لنا على أيّ شيء تقوم الكينونة، على أيّ شيء يقوم كائن مثالي، على أيّ شيء يقوم ما هو قيمة؛ وأخيراً، سيتوجب عليه أن يقول لنا ما هي الحياة. وهناك، تتقاطع مشكلة الوجودي مع الميتافيزيقي، من خلال لمس الأساس الأعمق للواقع برمته.
تتصف الأشياء بالواقعية بمرور الزمن، وتحدث كل التحولات المتعاقبة بصيغة مفهومة كما هو مُفترض، وهو ما ندعوه بالسببية، بالتالي، هي قابلة للإختزال على شكل قوانين.
كذلك، الأشياء النفسية واقعيّة، سببية ومؤقتة، لكن، لا تستقرّ في المكان.
نكتشف بأن للأشياء جوهر، نرغبُ معرفته.
إعتباراً من وجهة النظر الفيزيائية للعالم، هو عبارة عن نظام أرقام، كميات وصيغ رياضيّة (من رياضيّات لا رياضة!).
لا يحضر الجوهر في الزمان ولا في المكان، لا يشكل حقيقة ولا يمتلك سبب، لأنه شيء مثالي وتجريديّ.
المثالية عكس السببية، لكن، بينهما إرتباط وحضور. بهذا الإتصال، تظهر وحدة الكائن، لان الوحدة لا يمكن ان تظهر بهويّة بل بإتصال يسمح بالتنوع.
القيم لا تكون، بل تُقدَّر. يوجد في العالم أشياء افضل أو أسوأ، جيدة او سيئة، جميلة او بشعة.. الخ.
لا وجود لأيّ شيء، لا يمكننا التكيُّف معه بموقف سلبي او إيجابي.
لا يوجد شيء غير مُمتلك لقيمة ما.
لا تُضيف أحكام القيمة ولا تسلب أي شيء من وجود وجوهر شيء ما، لأنها لا تشكّل عناصر تلك الأشياء بل مواصفاتها الغير واقعية.
القيم مطلقة ولا يمكن أن تتصف بالنسبية: لانها خارج الزمان والمكان والأرقام.
يمكن أن يستشف البشر القيم او لا، والواقع بأنه توجد نسبية تاريخية بإحساس واستشفاف الانسان وتصرفاته بالقيم، وهو أمر لا يسمح بنقل تلك النسبية التاريخية من الإنسان إلى قيمه.
تُشكّل النسبية التاريخية الإنسان لا القيم.
الإنسان هو الذي يستشف القيم أو لا، بلحظة معطاة، لأن القيم مطلقة، دون زمان وبلا مكان ولا سببية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق