Filosofía y Física Cuántica الفلسفة وفيزياء الكمّ Philosophy and Quantum Physics - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Filosofía y Física Cuántica الفلسفة وفيزياء الكمّ Philosophy and Quantum Physics

2009-10-21

Filosofía y Física Cuántica الفلسفة وفيزياء الكمّ Philosophy and Quantum Physics

La física cuántica ofrece una visión del mundo fantástica
Si Dios es abstracto, invisible e inmaterial, ¿por qué pensamos entonces que el mundo es real?
La física cuántica nos dice que existen todas las realidades simultáneamente en forma potencial, que el mundo subatómico se comporta en forma incomprensible, diferente de las leyes físicas que conocemos y que el misterio de la vida parece aún más profundo; pero si adoptamos sus principios nos da la oportunidad de renovarnos y disfrutar más de la vida
Los supuestos de todas las filosofías que conocemos, muchos de ellos falsos, ya no nos sirven, porque no valoran el poder del hombre y el valor del pensamiento
¿Qué es la conciencia; esa instancia psíquica que nos observa? ¿Qué son las ideas? ¿Por qué nos aferramos a lo conocido aunque seamos infelices, teniendo un infinito mar de posibilidades?

Leer el resto, aquí

http://filosofia.laguia2000.com/ciencia-y-filosofia/filosofia-y-fisica-cuanti

 
 
Quantum philosophy: 4 ways physics will challenge your reality
 

 
توفّر فيزياء الكمّ رؤية رائعة للعالم

فيما لو يكن الإله تجريديّاً، غير مرئيّ وغير ماديّ، لماذا نفكّر بأن العالم حقيقيّ أو واقعيّ؟

تُخبرنا فيزياء الكم بتزامن كل الوقائع بصيغة كامنة، حيث يسلك العالم تحت الذريّ  بصيغة غير مفهومة مختلفة عن القوانين الفيزيائية التي نعرفها، فسرّ الحياة أعمق كذلك، لك، فيما لو نعتمد على مبادئها، فسنتمكن من تجديد أفكارنا والإستمتاع أكثر بالحياة.
 
الكثير من الفرضيات، في جميع الفلسفات التي نعرفها، خاطيء؛ فهي لا تخدمنا لأنها لا تعطي القيمة لقدرات الإنسان ولا للتفكير.

ما هو الوعي؟ 
 
ما هي الأفكار؟ 
 
لماذا نتشبث بما هو معروف رغم عدم رضانا وحضور  بحر لا نهائي من الإمكانات (أو الإحتمالات)؟


لا تُفسّر فيزياء الكم لغز الكون، لكن، تشجعنا على أن نصبح أكثر مسؤولية تجاه أنفسنا.

حتى الآن، نعيش في ظلّ التكيُّف مع الفكرة القائلة بعدم وجود أيّة سيطرة على الواقع؛ وأن العلم يقول لنا الآن، بأن ما يحدث في دواخلنا سيخلق ما يحدث في العالم.

نعتقد بوجود واقع متماسك، مع ذلك، فالجزء الأكبر من المادة بمستوى تحت ذري غير ماديّ.

كل ما نعتقد بأنه حقيقة، هو بالتعريف خبرة، ولا  شيء يؤكد لنا توافق أحاسيسنا مع ما نفترض أنه موجود في الخارج.


نحن نعي جزءاً صغيراً من المعلومة التي نستقبلها، فنحن إنتقائيُّون لحظة إنشاء تصوراتنا.

نخلق الواقع، لأن تصورنا يتحدد بمقارنة ما يتم إختباره مع إنشاءات قائمة في الذاكرة، بإعطائها صيغة ما.

ربما، الواقع محض وهم، وربما لا نعرف أبداً ماذا يوجد خارجنا، واقعياً.
 
 
المادة شيء غير سكوني وغير قابل للتنبؤ، كما فكَّرنا سابقاً، هي شيء تافه: 
 
لأنه في العالم تحت الذري، يوجد كمّ هائل من الطاقة ضمن حيّز زمني متناهي في الصغر، هي بحالة تشويش على ما يظهر.

في الفضاء حيث توجد الذرات والجزيئات، التي تشغل حجماً غير مهم والباقي عبارة عن فضاء فارغ. تظهر تلك الجزيئات وتختفي ولا يُعرف أين تذهب. 
 
يمكننا القول، بالتالي،  الكون فارغ عملياً.

تُخبرنا فيزياء الكم بأن الواقع عبارة عن حقل من الإمكانات (الإحتمالات) الكامنة اللانهائية، ويصير الواقع مادياً حين يُلاحَظُ فقط.

تُعتبر الذرّة الوحدة الأساسية الأكبر للمادة، مع ذلك، هي تتكون من نواة تدخل وتخرج من الوجود، بذات الطريقة، التي تحيطها الإلكترونات بها.

يمكن القول بأن المادة عبارة عن تفكير، بايت (ثمانية بت) (بت) من المعلومة المستقرة، ما قوله، التطابق الممكن بين الأشياء، التي تظهر كأفكار ومفاهيم.

يظهر لنا في الخبرة الواعية، فقط، بأننا نتقدم عبر الزمن، لأنه في فيزياء الكم، نظرياً، يمكن أن نتراجع أو نرجع عبر الزمن كذلك.


عندما نُمعن النظر بالواقع، وهو موجة من الإحتمالات، وعندما نلاحظه نولي الإهتمام به، فهذا، يشكل جزيء من الخبرة.

جزيء، نعتبره متماسكاً موجوداً في حزمة من الأماكن المُحتملة بذات الوقت، وبالقدر الذي تلحظه، تراه يتموضع في واحد من تلك الإحتمالات أو الأمكنة.

يقضي التنضيد (التراكب) الكمي بتواجد الجزيء في واحد أو أكثر من الأماكن بذات الوقت.

بصيغة، يتكوّن العالم خلالها من قطاعات للواقع الكامن، حتى نختار منها ما نلاحظه وما يناسبنا.

يختبر الأبطال  الكثير من الإحتمالات، لأنهم يختارون ما يريدون.

 يبدو هذا مستحيلاً، فنحن مقتنعون بأن ما يحيط بنا، هو شيء قائم بذاته ويوجد دون تدخلنا، دون تقرير ذلك، وبشكل مستقلّ عن وعينا.

يختار الإنسان من بين حركات الوعي تلك، في كل لحظة، الخبرة الحقيقية أو الواقعية التي تُظهر نفسها، بصيغة، أنه بدل التفكير في الأشياء؛ يجب التفكير في الإحتمالات، فكلها إحتمالات وعي.

تحسب فيزياء الكم الإحتمالات فقط، ولماذا أو مَنْ يختار هذا الإحتمال، فهنا، يحضر الوعي أو الإدراك، لأنه لا يمكننا تجاهل المراقب المُندمج فينا، روحنا الساكنة في الجسد، الوعي الذي يسيطر علينا.
 
 
 
 

ليست هناك تعليقات: