La teoría sintética de la evolución darviniana النظرية التركيبية للتطور الدارويني الجزء الثاني The synthetic theory of Darwinian evolution - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La teoría sintética de la evolución darviniana النظرية التركيبية للتطور الدارويني الجزء الثاني The synthetic theory of Darwinian evolution

2010-01-01

La teoría sintética de la evolución darviniana النظرية التركيبية للتطور الدارويني الجزء الثاني The synthetic theory of Darwinian evolution


Teorías del origen de los virus y las células eucariotas
Origen de los virus:
Existen dos principales teorías con respecto del origen de los virus. Una teoría propone que los virus son consecuencias de la degeneración de microorganismos (bacterias protozoarios y hongos) que alguna vez fuero parásitos obligatorios de otras células a tal grado que se convirtieron en parásitos intracelulares y perdieron paulatinamente todos los componentes necesarios para desarrollar un ciclo de vida libre independiente de la célula hospedera. se puede leer todo el artículo
 
 
 



أصل الفيروسات

توجد نظريتان أساسيتان حول هذا الموضوع. 
 
نظرية، تقترح بأنّ الفيروسات تنتج من انحطاط في الكائنات الدقيقة (بكتريات أحادية الخلية وفطور) وهي، في بعض الأحيان، طفيلية قد أجبرت خلايا أخرى، بدرجة ما، للتحول لطفيليات ضمن الخلايا، وتفقد، بذلك، كل المكونات الضرورية لتطوير دورة حياتها الحرة مستقلة عن الخلية المُضيفة.

النظرية الأخرى، تقترح بأن الفيروسات هي المُعادل لجينات تائهة. على الأرجح أن بعض مقاطع الحمض النووي، قد تحولت بصيغة فُجائية؛ أو أنّ خلية منتمية لنوع مختلف عن النوع الذي تنتمي له تلك المقاطع، وعوضاً عن انحطاطها (كما يحصل عموما بهذه الحالة) ولأسباب مجهولة، تتمكن من البقاء على قيد الحياة وتتضاعف في الخلية الجديدة المُضيفة.

يُبيّن الاكتشاف الحديث بأنّ الجينات الورميّة الفيروسية القهقرية، هي متطابقة تقريباً مع بعض الجينات، التي تحضر في خلايا حقيقية النوى غالباً (جينات، تُشجّع منتجاتها على نمو وانقسام الخليّة) اأامر الذي يسمح باعتبار الفيروسات قادرة على إدماج جينوماتها بتعاقبات النكليوتيدات الموجودة في الخليّة المُضيفة. يمكن أن تدخل تلك التعاقبات المكتسبة من الجين الورميّ الفيروسي من الفيروس الخاص في خلية أخرى منتمية لسلالة أخرى.
بهذه الطريقة، يمكن للجينات الورمية الفيروسية، وربما نوع آخر من الفيروسات، العمل كموجهات للتطور، حيث تقوم بنقل مقاطع من المعلومة الوراثية بين الأنواع المختلفة.
 
الأكثر ترجيحاً، هو أن أنواع مختلفة من الفيروسات، قد ظهرت بمناسبات مختلفة وبواسطة أيّ من الآليات المذكورة عبر النظريتين السابقتين. مع ذلك، بمجرّد تشكّل فيروس على وجه الخصوص، فهو سيخضع لضغوط تطورية على قدم المساواة مع أنواع بدائيات النوى والخلايا حقيقية النوى.

يُشير التقدم في خاصيّة الفيروسات، بمستوى جزيئي، لأن الفيروسات تتطور بشكل مشترك مع الكائنات المُضيفة، ويُعزى هذا، بدوره، لأن الفيروسات مُتطفِّلة على الخلايا، وبالتالي، هي بحاجة لبقاء المُضيف على قيد الحياة، لكي تضمن بقاءها الخاص على الحياة. يتكاثر الفيروس في مكان استضافته الطبيعي، حيث يتوجب عليه ألّا يتسبب بإحداث المرض، أو يسبب مرض مزمن في أغلب الحالات. يُسبِّبُ العديد من الفيروسات أمراضاً خطيرةً، فقط، عندما تُعدي الكائنات المختلفة لمضيفيها الطبيعيين. مما سبق، يتضح أن جزء هام من الفيروسات مُترافق مع التسبُّب بظهور الأمراض، وهي تشكّل فيروسات بحال تكيُّف لنمط مُضيف جديد، ومتى تحقق هذا التكيُّف، تتأسس استراتيجية الفيروس على البقاء والإنتشار دون التأثير على الكائن المُضيف.


أصل الخلايا حقيقيات النوى

الخلية حقيقية النواة، عبارة عن خلية تختلف عن الخلية بدائية النواة، في امتلاك نواة محددة (عموماً مركزية في هيولى الخليّة اوالسيتوبلازما) محاطة بغشاء. يمكن العثور في هيولى الخليّة التي تحيط بالنواة على جسيمات مختلفة متخصصة بوظائف مختلفة بما يقتضي الحال. هذا النوع من الخلايا، هو ما تمتلكه بكثرة وحيدات الخليّة الأوالي كما تمتلكه متعددة الخلايا حقيقيات النوى.
يُقال بأن أصل تلك الخلايا يعود للتكيُّف الإشعاعي لأنواع من الطحالب، كاستجابة للكمّ الهائل المتراكم للأوكسجين في الغلاف الجوي بمرور الزمن. هذه النقطة بتاريخ الأحياء، هي مثار جدل وغموض. يُقدّم عدم استقرار الصيغ الراهنة لتلك الأنواع أمام مملكة وحيدات الخلية افتراض بمثابة نقطة انطلاق، لكن، التنوع الهائل بالكائنات حقيقية النوى، الآتية بالتأكيد من صيغة أو صيغ بدائية النوى، والتي يمكننا استشفافها، بقيت أدلتها متوارية تحت الصيغ الراهنة ببساطة، لأنّ التاريخ يخفي بستاره التغيرات، ويتركنا نرى النتائج فقط.
 
 

ليست هناك تعليقات: