Descubren un nuevo tipo de reptil volador اكتشاف نوع جديد من الزواحف الطائرة New type of flying reptile discovered - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Descubren un nuevo tipo de reptil volador اكتشاف نوع جديد من الزواحف الطائرة New type of flying reptile discovered

2010-04-03

Descubren un nuevo tipo de reptil volador اكتشاف نوع جديد من الزواحف الطائرة New type of flying reptile discovered

Un grupo internacional de investigadores ha identificado un nuevo tipo de reptil volador, el Darwinopterus (alas de Darwin), que aporta la primera evidencia clara de un tipo de evolución inusual y controvertida. El hallazgo, que se publica hoy en Proceedings of the Royal Society B: Biological Sciences, encaja con un vacío evolutivo de los pterosaurios (reptiles voladores) hace unos 220 millones de años.
Bautizado Darwinopterus (alas de Darwin) con motivo del 200 aniversario del nacimiento de Charles Darwin y del 150 aniversario de la publicación del libro El origen de las especies, el nuevo pterosaurio completa el registro fósil de los reptiles voladores que dominaron el cielo en la edad de los dinosaurios (hace entre 220 y 65 millones de años

 se puede leer todo el artículo, aquí

http://www.cienciakanija.com/2009/10/14/descubren-un-nuevo-tipo-de-reptil-volador
 
 
 
 
  
تمكّن فريق من الباحثين الدوليين من تحديد نوع جديد من الزواحف الطائرة، أطلقوا عليه إسم Darwinopterus أي (أجنحة داروين)، الذي يقدّم الدليل الأول الواضح على نوع من التطور الغير مألوف والمثير للجدل.
 
تسدّ اللقية، التي نُشِرَ خبر العثور عليها، بالإضافة لنتائج دراستها، في وقائع الجمعية الملكية،  فراغاً تطورياً لدى تلك الكائنات الحية (الزواحف الطائرة) منذ حوالي 220 مليون عام. 
 
جرت تسمية الأحفور، بأجنحة داروين، تكريما للعالم بذكرى مئويته الثانية ومرور 150 عام على صدور كتابه أصل الأنواع، يُكمِّل هذا الأحفور السجِّل الأحفوري لتلك الزواحف الطائرة، التي سيطرت على سماء عصر الديناصورات (بين 220 مليون عام الى 65 مليون عام تاريخ إنقراضها).

حتى الآن، تعرّف العلماء على مجموعتين مختلفتين من التيروصورات الأكثر بدائية بذيول طويلة، ولدى متحدريهيم ذيول اقصر، بلغ حجم  بعضها أحجاماً ضخمة. مع هذا، يوجد فراغ تطوري مُحدد منذ أيام داروين بين المجموعتين.

نشر باحثون من جامعة ليستر في بريطانيا والمعهد الجيولوجي في بكين، في وقائع الجمعية الملكية سالفة الذكر، كل ما يتصل بالإكتشاف لنوع طيور أجنحة داروين في الصين، وهو الذي يملأ ذاك الفراغ التطوري.
 
"شكَّلَ هذا الكائن صدمة كبيرة لنا، حيث اننا قد فكرنا دوماً بأن من سيملأ الفراغ التطوري هو كائن متوسط تقليدياً، بذيل طويل نسبياً، لا طويل ولا قصير. لكن، الغريب في هذا الطائر هو امتلاكه لرأس وعنق بالضبط كالمتوفِّر لدى التيروصورات الأحدث، بينما يتطابق باقي الهيكل العظمي، مع الذيل الطويل، مع ما يحضر لدى أقدمها"، كما يصرّح ديفيد أونوين عضو بفريق البحث في مدرسة الدراسات بمتحف جامعة ليستر .


إكمال السجل الأحفوري
 

عثر الباحثون  في شمال شرق الصين على أكثر من 20 هيكل عظمي أحفوري لهذا الكائن الجديد، بعضها كامل ومحفوظة بصخور عمرها 160 مليون عام. توافق تلك التواريخ  حدود الحقب الجوراسية الوسطى والجوراسية العليا، على الاقل بحدود 10 ملايين عام قبل ظهور الطير الأكثر قدماً أركيوبتركس.

تُشير الفكوك الكبيرة وصفوف الأسنان الحادة وأعناق مرنة بشكل ممتاز لدى التيروصور، إلى أنّه قد تغذَّى على فرائس بأحجام قريبة من حجم الغراب، مثل الصقر، واصطاد أنواع أخرى، وحتى تيروصورات أخرى، ثدييات صغيرة وديناصورات لاحمة بأحجام كحجم حمامة. لقد اصطادت بواسطة قوائمها الأمامية المغطاة بالريش وقوائمها الخلفية، التي بدأت معها الدفع نحو الطيران، الامر الذي قادها لتتطور الى طائر بعد ذلك.

"تُبيّن الحقبة الجيولوجية، التي عاش طائر "أجنحة داروين" خلالها، والتآلف الغريب بين الملامح القديمة والحديثة، وجود مأزق كبير بتطور التيروصورات من أسلاف أقدم الى أحدث"، بحسب أونوين. 
 
 بالنسبة للباحثين، جرت هذه العملية بسرعه، مترافقة مع حدوث عدد كبير من التغيرات البارزة بحقبة صغيرة من الزمن.
 
إضافة لأنّ إجمالي الملامح (المسماة معايير من قبل العلماء)، التي تشكل بُنى هامة كحال الجمجمة، العنق أو الذيل، يبدو بأنها قد تطورت معاً.
 
 "مع ذلك، بيّن لنا طائر "أجنحة داروين" عدم حدوث كل تلك التغيرات دفعة واحدة. 
 
ففي المقام الأول، قد تطور الرأس والعنق، ثم الجسم والذيل والأجنحة والقوائم. 
 
يظهر بأنّ الإنتقاء الطبيعي قد فعل وغيّر بمستوى معايير داخلية، وليس كما كنا نأمل، لبعض الملامح مثل شكل الأنف أو الأسنان. 
 
 يدعم، هذا، الفكرة، المثيرة للجدل، التي تعتبر صيغة التطور "المعياري" سريعة نسبياً.

فيما لو يختبر الباحثون فكرة التطور المعياري، فبالإمكان تفسير، ليس كيفية تطور النوع تيروصور القديم الى صيغة أحدث فقط، بل أيضاً، تفسير السرعة والتدرج بتطور حيوانات ونباتات أخرى مثل الثدييات إثر حدوث إنقراض الديناصورات.
 
 
 قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 
 
 
 
 
 

ليست هناك تعليقات: