Prestemos atención por un momento a la imagen superior. Hagamos una prueba: llamemos a alguien que tengamos cerca y preguntémosle qué es lo que ve y cuando nos diga que sólo ve un conjunto de células, digámosle con aire circunspecto: es un bebé y además tiene menos derechos que un lince.
Ahora prestemos atención a esta nueva imagen: Llamemos de nuevo a alguien y preguntémosle qué ve. Cuando nos diga que un bebé nosotros diremos con aire circunspecto: te equivocas, es un conjunto de células.
¿Cómo salir de esta paradoja? Llamando a cada cosa por su nombre. Lo demás es manipulación (y posiblemente pecado).
بالإنتباه إلى الصورة، أعلاه، المهمة في الإختبار التالي:
نقوم بمناداة أيّ شخص قريب منّا، ونسأله عمّا يراه في الصورة، وعندما يقول لنا:
نقوم بمناداة أيّ شخص قريب منّا، ونسأله عمّا يراه في الصورة، وعندما يقول لنا:
بأنّه يرى مجموعة من الخلايا فقط، نردّ عليه بحذر:
إنّه عبارة عن طفل، ولديه حقوق أقلّ مما لدى الوشق!! (في الصورة أدناه)
(مسألة امتلاك الطفل لحقوق أقل مما يمتلك الوشق، تعني الحاجة إلى الرعاية الطويلة من الأبوين؛ وهذا ما لا تحتاجه صغار أغلب الثدييات والحيوانات .. فينيق ترجمة)
الآن، نركّز إنتباهنا على الصورة الجديدة أعلاه، ننادي شخص ما، ونسأله عمّا يراه في الصورة الجديدة. عندما يقول لنا:
بأنّه يرى طفلاً .. سنقول له باحتراس:
بأنّك مخطيء، إنّه عبارة عن مجموعة من الخلايا!!
كيف يمكننا الخروج من هذا التناقض الظاهريّ Oxymoron؟
بتسمية كل شيء بإسمه.
الباقي عبارة عن تلاعب بالكلمات (وربما إرتكاب خطيئة).
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق