ich bin
Atheist und, wie Du bei der Lektüre meiner Webseite siehst, ein Atheist, der
sich intensiv mit der christlichen Argumentation auseinander gesetzt hat. Daher
möchte ich Dir auch auf Deine Überlegungen antworten, wobei ich jeweils Dein
Argument gekürzt wiedergebe.
>>Du glaubst, dass alles von selbst entstanden
ist?<<
Ich gehe
davon aus, dass die Materie und der Weltraum schon immer vorhanden waren. Du
gehst davon aus, dass ein intelligentes und äußerst mächtiges Wesen wie Gott
schon immer vorhanden war. Es steht also Behauptung gegen Behauptung. Wobei Du
behauptest, dass ein intelligentes Wesen, wie der Mensch, auf keinen Fall ohne
die Mitwirkung eines höheren Wesens entstanden sein kann. Du glaubst aber, dass
ein intelligentes und äußerst mächtiges Wesen, wie Gott, schon immer da war.
Das Anfangsproblem (von nichts kommt nichts) ist damit nicht gelöst, dass man
behauptet es gibt einen Gott. Denn auch hier kann man fragen: Woher kam dieses
Wesen. Die hier angebotene Problem-Lösung ist, wie so viele andere
Problem-Lösungen aus dem religiösen Bereich, eine Scheinlösung.
Dazu muss
man erst mal definieren, was Leben ist. Ich definiere Leben als ein sich selbst
reproduzierendes chemisches System, das einen Stoffwechsel hat. Ein Virus ist
demnach kein Leben, obwohl es vom chemischen Aufbau her durchaus
Gemeinsamkeiten gibt. Die Frage, ob solch ein System zufällig entstehen kann,
hat man in Modellversuchen auf dem Computer versucht zu beantworten. Die Frage
kann unter gewissen Rahmenbedingungen mit ja beantwortet werden. Siehe den Link
Evolution und dort den weiteren Link Emergente Organisationen sowie den
Link Mathematische
Betrachtungen zu komplexen Netzwerken.
>>Der Mensch ein Produkt des Zufalls<<
Ich glaube,
dass alle Lebewesen auf diesem Planeten ein Produkt der Evolution sind, nicht
ein reines Zufallsprodukt. Ein chemischer Prozess folgt immer den Eigenschaften
der Reaktionspartner. Die Anordnung der Moleküle mag dabei beliebig (zufällig)
sein. Die Moleküle dürfen nur nicht zu weit von einander entfernt sein. Wenn
sie um ein nach außen begrenztes Reaktionszentrum herum in Bewegung sind, wird
es irgendwann zu einer Reaktion kommen. Und das ist genau die Art und Weise wie
in der Zelle Reaktionen gesteuert werden. Die Evolution selbst folgt auch
gewissen Regeln. Mehr dazu siehe Mechanismen der Evolution.
عزيزي
إنغمار،
أنا
مُلحِد، وكما ترى في عناوين موقعي، مُلحد قد اطلع، بصورة مُكثّفة، على
البراهين المسيحيّة المقدّمة بهذا الموضوع.
بالتالي، سأردّ على ما أوردته برسالتك
بإقتضاب.
أولاً: هل
تعتقد بأصل كل شيء بذاته؟
سأفترض بأنّ الزمان والمكان، قد وُجِدَا، هكذا، بصورة دائمة. مثلما
تفترض أنت بأنّ كائناً ذكيّاً قادراً على كل شيء، كالله، قد وُجِدَ دائماً.
أي لدينا إدعاء مقابل إدعاء.
فتدعي بأنه لا يمكن للإنسان الظهور بذاته، بل يحتاج إلى كائن ذكي مُوجِد خالق قادر على كل شيء، وفق قاعدة "يأتي كل شيء من شيء". بالتالي، بناءاً على منطقك ذاته، يمكننا
التساؤل هنا: من أين يأتي هذا الكائن الذكي؟ من هنا، يظهر العرض "مشكلة – حلّ"، ككثير
من "مشاكل – حلول" أخرى قائمة في النطاق الديني، إذاً، نحتاج إلى حلّ واضح! لا يحتاج الكون الى سبب أوّل (لكن نحن نتابع عنادنا " مُكابرتنا ")
ثانياً:
تطورت الحياة بالصدفة
يجب، قبل كل
شيء، أن تقدّم تعريف واحد للحياة. أنا أُعرّف الحياة بوصفها نظام إنتاج كيميائي
ذاتيّ ذو إستقلاب. فالفيروس ليس، بناء على هذا التعريف، كائناً حيّاً، ولو أنّه
يوجد تشابه في البُنى الكيميائية دون شكّ.
السؤال: هل يمكن أن يظهر هكذا نظام
بالصدفة؟ علماً أنّه جرى وضع برامج محاكاة هكذا عمليات حاسوبياً ويمكنها تقديم
إجابات. يمكن الإجابة بنعم على هذا التساؤل بظلّ شروط محددة ومؤكدة. تطوُّر المادة والحياة
ثالثاً:
الإنسان مُنتَجْ صدفويّ
أنا أرى بأنّ
كل كائن حيّ، يعيش على ظهر هذا الكوكب، هو مُنتَجْ للتطوُّر، وليس مُنتجاً صدفويّاً.
عمليّة كيميائية، تتابع حضورها وفق نوعيّة المُتفاعلين. قد يحدث ترتيب الجزيئات
بصورة صدفوية أحياناً. لا تتباعد الجزيئات عن بعضها كثيراً. في حال
دخولها مركز تفاعل، وهي بحالة حركة، فهذا، سيقود لحصول عملية تفاعل. وهو ما يحدث،
تماماً، في الخلايا من تفاعلات. يتبع التطور ذاته مجموعة من قواعد العمل، حيث يمكن
الإطلاع على مواضيع التطور وآليّاته والمنتشرة على نطاق واسع. علم التطوُّر وإسطورة الخلق
رابعاً: عقلك وكل عواطفك، من وجهة نظرك، نتيجة عمليات كيميائيّة
يجب أن تأخذ بعين الاعتبار بأنّ المادة ليست مادة "ميّتة"، يوجد في المادة محتوى طاقيّ، وكذلك، للمادة مجموعة من الخصائص الكيميائية
والفيزيائية (الجاذبيّة، الخمول الكهربائي، القدرة على التوصيل الكهربائي، ...الخ) وتعمل، على سبيل المثال، قوة الجاذبيّة بنطاق ماديّ محض. بينما تنشأ خصائص مميزة من خلال حدوث تفاعلات
كيميائيّة، وكذلك، من خلال حضور أنظمة مادية سوياً. لهذه الخصائص،
تنتمي خاصيّة تخزين المعلومة وإمكانيّة استعمالها كذلك، والتي لن يعمل أيّ حاسوب دونها. تظهر هذه الخاصيّة ببدايات غاية بالتواضع والبساطة.
خامساً: مصطلحات مثل "الخير" و"الشرّ"، كلها نسبيّة بالنسبة
للملحدين، ذاتيّة / غير موضوعيّة
هل يتوقف هذا
على الأخلاق، التي يقدمها الكتاب المقدس، بوصفها قاعدة صالحة؟
حيث يسمح العهد
القديم باستعباد الناس، ولو أنّ تعدد
الزوجات مسموح، على الأقلّ، للرجال، ستوصف النساء متعددات الأزواج بالعاهرات.
الزواج الأحاديّ نادر في عالم الحيوان، سيما عند الحيوانات الإجتماعيّة. وهنا، يمكن
التذكير بمعالجة أبيقور لمشكلة الشرّ وهي أشهر من نار على علم!
سادساً: على
أيّة قاعدة، توجد الأخلاق الكونيّة أو العالميّة؟
الكائن
البشريّ إستثناء، لكنه بالتعريف حيوان اجتماعي. ويأتي في المقام الأوّل، التعرُّف
على الآخرين (أليس أمر طبيعي!). ثمّ يأتي تعلُّم التواصل مع الآخرين
القريبين والبعيدين، وذلك لبناء الإتفاقات وإقصاء العنف والخلافات (كذلك، القطيعة طريقة ممتازة في حالة العلاقات الإشكاليّة المُولِّدة للخلافات المستمرة بين الأفراد .. رأي فينيق ترجمة). وحين تُستوفى
تلك الشروط فقط، يمكن إنشاء نظام عالمي عام. يستند نظامنا القضائيّ التشريعي، بجزء
منه، على التوافق الإجتماعي، في حين تتدخل النُخب الحاكمة بوضع جزء هام منه (القانون الروماني، قانون نابليون).
سابعاً: تنتج
معتقلات الأوشفيتز النازيّة وغولاغ السوفييتية عن إيديولوجيا إلحاديّة
آمن هتلر بأنّه مُرسَلْ
من العناية الإلهية، ويوجد كثير من الأدلة الموثقة على إيمان هتلر الديني، منها
كتاب " الصليب والمحرقة " لمؤلفه كونراد ريغنمان. لا
يتعدى موضوع إجرام هتلر وستالين أكثر من رغبة بالاستمرار بالسلطة وغالباً ما
تستخدم الايديولوجيا الدينية للتبرير والتحفيز (لاحظوا العمليات الانتحارية التي
ينفذها إسلاميون مثلاً). يمكن لأيّ شخص أن يصبح كهتلر وستالين حين يصبح هدفه
التمسُّك بالسلطة على حساب أيّ شيء آخر (هناك حكام عرب تفوقوا على ستالين وهتلر في هذا المنحى! فينيق ترجمة).
ثامناً: تفصيل
شؤون الآخرين على مقاساتنا
أفترض بأننا
نملك الحريّة لكي نعطي معنى لحيواتنا.
تاسعاً:
المعلومة الأكثر تعقيداً وكمالاً – في الحمض النووي الريبي منقوص الأوكسجين –
مختلفة عن برمجيّة الحاسوب بذاتها.
من الضروريّ الإنتباه لأنّ جزء صغير من الحمض النووي الريبي منقوص الأوكسجين: هو بحالة
فعاليّة فقط، ما نسبته 2 - 8 % منه. فالقسم الأكبر من الشيفرة الوراثية "فُضالة = زبالة!". وهنا، يبرّر الأصوليون المسيحيون هذا بتعطيل الخالق لهذا الجزء من الحمض النووي لمصلحة المخلوق! وهو يحقق شيء من الكمال للكائن
البشريّ! بحيث لا يموت مباشرة إثر ولادته! يمكن البرهنة على أنّ حدوث تغيرات في
تسلسل الجينات بصورة صدفوية طبيعية ضمن النكليوتيدات. الإنسان، بحسب معايير
الكتاب المقدس، كائن متفوّق ويتربّع على عرش كل الكائنات الحيّة؛ لكن، ليس لديه
قدرة الشمّ الحاضرة لدى الكلب؛ ولا قُوّة النظر التي يتمتع بها النسر؛ كما أنه لا
يملك قدرة الجري التي يملكها الفهد؛ كذلك، ليس قوياً كالفيل؛ هو لا يمكنه الغطس
تحت المياه لمدة طويلة كما يفعل الحوت!
في الغالب،
يعتبر المسيحي بأنّ العلم لا يمكنه إنتاج حياة بصورة طبيعية.
فقد قال العالم
الشهير أديسون:
"حتى عندما يثني إنسان عُشبة صغيرة بيديه،
يمكن أن تضحك الطبيعة على ما يسميه معرفة علمية".
صحيح أنّه،
للآن، لم يتمكن الإنسان من محاكاة خلق خليّة واحدة فقط. لكنه يتمكّن من تحقيق تحليل
كيميائي لكل جزء من أجزاء الخليّة ونسخ ما يشبهها. كذلك، يمكن للإنسان تعديل
الشيفرة الوراثيّة لأيّة خليّة.
سبب هذا، هو عدم إمكان التعرُّف على الشكل
الحقيقي للخليّة، حيث أنها ظهرت كنتيجة لتطوُّر بيوكيميائي، وربما، لا تُعرَفْ
أيّة مُكوِّنات وظروف أيضاً، قد سمحت بظهور أوائل الخلايا. كذلك، لا نعرف الزمن اللازم الذي
حدث به هذا الأمر.
نرى كائنات مجهرية
موجودة راهناً، والتي تتابع تطورها في مجرى التطوُّر بتغير الظروف أو
الشروط القائمة على نحو مستمرّ وجرى التحقُّق من حدوث تطوُّر هذه الكائنات المجهرية مخبرياً.
عاشراً: تقوم
نظرية التطور على آلية طبيعية هي الانتقاء الطبيعي، الذي ينتقي الخصائص المفيدة
التي تبقى لدى الباقين على قيد الحياة فقط
يُحدثنا مناهضو التطوُّر، على نحو مستمرّ، عن فكرة مركزية بالتطور الدارويني، تقول "ببقاء
الأصلح"، فيما يعني البقاء للأصلح:
الفرد القادر على نقل جيناته
لمتحدرين أكثر ببساطة! هو القادر على التكاثر بصورة أفضل!
اذاً، ليس
تفضيل مزايا تساهم بالبقاء على قيد الحياة، فهذه صالحة، فقط، في وضع تنافسيّ
ضمن بيئة محددة، ويمكن تناول التنافس بصورة مختلفة تماماً بين بيئة وأخرى. فالمهم هو عمليّة التوريث الجينيّ، علماً أنّه توجد آليات تطورية عديدة وليس آلية
الإنتقاء الطبيعي فقط.
حادي عشر: بماذا تُفيد عين ناقصة الكائن الحيّ؟
يمكن الإطلاع
على حياة حيوان كالحلزون لمعرفة الجواب!
ثاني عشر: هل
فكرت بأنّ الأمر لا يعدو كونه خسارة خيار واحد فقط، بالنسبة لك كملحد؟
يشتهر هذا
البرهان باسم رهان باسكال. حيث يوجد خياران أمام المؤمن المسيحي:
الإيمان أو
الذهاب إلى الجحيم.
لكن، هل ما يطرحه الإيمان المسيحي أو الإسلام، هو ما يقود إلى
الجنّة؟
فعندما أقول بأنّ الله موجود، دون أن أتمكّن من مُلاحظته في الواقع أو رؤيته، بالتالي، فأنا أكذب (بوقاحة أو صفاقة .. الكذب على الذات أسوأ من الكذب على الآخرين! فينيق ترجمة) لأنال الجنّة.
ثالث عشر: غالبيّة الملحدين، الذين عملت معهم، غير مهتمة بالاتجاه اللاهوتي المعتدل
للإيمان
يمكن تطبيق
هذه القاعدة على كثير من المسيحيين. فغالبيّة المسيحيين، لم تقرأ كامل الكتاب
المقدس، حيث يمكن ملاحظة عدد هائل من التناقضات.
رابع عشر: الله موجود هناك حقّاً!
تقول وتعتقد
بلانهائيّة الله، لكن، تقبل الكنيسة ما هو محدّد زمنياً ومكانياً فقط، عالم صغير
منظّم، فالعالم كألعوبة بيد الله، حيث يسمح عالم كهذا بنقل الإحساس بالأمن
والأمان للمؤمن الباحث عنه. فتوفر المسيحيّة هذا بالضبط، حين تقول بأنّ الله
يعمل ليلاً ونهاراً لتحقيق راحة المؤمنين به، بحيث يتعرض البشر لقواه الطبيعية، ما عدا
الأشرار الواجب التحقق من إيمانهم، في حين يجب أن يخصص المؤمنون صلواتهم لله.
وهنا نذكر
المدينة الأصغر حجماً من حجم العالم الدنيوي، هي مدينة حزقيال في السماء أو مقرّ يهوه، حيث نقرأ في سفر حزقيال –
الاصحاح الثامن والأربعين، التالي:
48 :30 و هذه مخارج المدينة
من جانب الشمال اربعة الاف و خمس مئة مقياس
48 :31 و ابواب المدينة
على اسماء اسباط اسرائيل ثلاثة ابواب نحو الشمال باب راوبين و باب يهوذا و باب لاوي
48 :32 و الى جانب الشرق
اربعة الاف و خمس مئة و ثلاثة ابواب باب يوسف و باب بنيامين و باب دان
48 :33 و جانب الجنوب
اربعة الاف و خمس مئة مقياس و ثلاثة ابواب باب شمعون و باب يساكر و باب زبولون
48 :34 و جانب الغرب
اربعة الاف و خمس مئة و ثلاثة ابواب باب جاد و باب اشير و باب نفتالي
48 :35 المحيط ثمانية
عشر الفا و اسم المدينة من ذلك اليوم يهوه شمه
ونقرأ في سفر إشعياء عن عالم السلام
والعدالة، على الوجه التالي:
11 :1 و يخرج قضيب من
جذع يسى و ينبت غصن من اصوله
11 :2 و يحل عليه روح
الرب روح الحكمة و الفهم روح المشورة و القوة روح المعرفة و مخافة الرب
11 :3 و لذته تكون في مخافة الرب فلا يقضي بحسب نظر عينه
و لا يحكم بحسب سمع اذنيه
11 :4 بل يقضي بالعدل
للمساكين و يحكم بالانصاف لبائسي الارض و يضرب الارض بقضيب فمه و يميت المنافق بنفخة
شفتيه
11 :5 و يكون البر منطقة
متنيه و الامانة منطقة حقويه
11 :6 فيسكن الذئب مع
الخروف و يربض النمر مع الجدي و العجل و الشبل و المسمن معا و صبي صغير يسوقها
11 :7 و البقرة و الدبة
ترعيان تربض اولادهما معا و الاسد كالبقر ياكل تبنا
11 :8 و يلعب الرضيع
على سرب الصل و يمد الفطيم يده على حجر الافعوان
11 :9 لا يسوؤون و لا
يفسدون في كل جبل قدسي لان الارض تمتلئ من معرفة الرب كما تغطي المياه البحر
وللآن، لم
ينتبهوا لأنهم يتحدثوا عن عالم من الأشباح، والذي يتوافق مع رغبات ورؤى رهيبة،
فنقرأ في رؤيا يوحنا – الاصحاح السابع، التالي:
1 وبعد هذا رأيت
أربعة ملائكة واقفين على أربع زوايا الأرض، ممسكين أربع رياح الأرض لكي لا تهب ريح
على الأرض، ولا على البحر، ولا على شجرة ما
وفي الإصحاح
العاشر:
1 ثم رأيت ملاكا
آخر قويا نازلا من السماء، متسربلا بسحابة، وعلى رأسه قوس قزح، ووجهه كالشمس، ورجلاه
كعمودي نار
2 ومعه في يده سفر صغير مفتوح. فوضع رجله اليمنى على البحر
واليسرى على الأرض
3 وصرخ بصوت عظيم كما يزمجر الأسد. وبعد ما صرخ تكلمت الرعود
السبعة بأصواتها
4 وبعد ما تكلمت الرعود السبعة بأصواتها، كنت مزمعا أن أكتب،
فسمعت صوتا من السماء قائلا لي: اختم على ما تكلمت به الرعود السبعة ولا تكتبه
هنا، لا بُدَّ للقاريء العادي، أن يتساءل:
لماذا يُبنى سور لمدينة سماوية، حيث لا توجد أيّة تهديدات بمهاجمتها من أحد فوق؟
علماً أنّ أيّ سور لن يتمكن من حمايتها، فيما لو يجري الهجوم عليها بأسلحة حديثة حالياً!
من يعتقد من القرّاء الكِرامْ بأنّ هذا النص (سفر رؤيا يوحنا) يمكن فهمه كشيفرة سريّة؟!
من المُريح حقّاً، عدم إعمال الفكر
... صحيح!!!!!
لكن، في الواقع الفاقع، من هو الشخص، الذي لا يُعمِلْ فكره؟!
ديتر
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق