1. Ten la mente abierta y muéstrate
dispuesto a alterar tus creencias si hay pruebas nuevas.
2. Busca entender qué es lo que es más
probable que sea cierto en vez de creer lo que desearías que fuera cierto.
3. El método científico es la forma más
confiable de entender el mundo natural.
4. Cada persona
tiene derecho de controlar su cuerpo.
5. Dios no es
necesario para ser una buena persona ni llevar una vida plena y significativa.
6. Sé consciente de
las consecuencias de todos tus actos y reconoce que debes responsabilizarte por
ellos.
7. Trata a los demás
como quieres que te traten y como puedes creer razonablemente que quieren que
los traten. Piensa en su punto de vista.
8. Tenemos la responsabilidad de
considerar a los demás, incluso a las generaciones venideras.
9. No hay una sola
forma correcta de vivir.
10. Haz que el mundo
sea un lugar mejor que como lo encontraste.
الوصيّة الأولى
إمتلك عقلاً
منفتحاً، وكُنْ مستعد دوماً لتغيير أفكارك عند حضور أدلة جديدة.
الوصية الثانية
إبحث دوماً عن فهم كُنه الأشياء، ما هو الأصح، عوضاً عن الإعتقاد بما ترغب بصحته.
الوصية الثالثة
المنهج
العلمي، بما يتضمنه من خطوات واضحة بينها التكذيب والمراجعات، هو الطريقة الوحيدة
التي أثبتت فعاليتها بفهم العالم الطبيعي. حيث يحضر الإقتناع بما يجري التوصُّل له
لا الإيمان به.
الوصية الرابعة
يملك كل شخص الحقّ بالتحكُّم بجسده، بما لا يُلحِقْ الضرر بالآخرين.
الوصية الخامسة
الإله / الله / يهوه ليس ضرورياً لتصبح شخصاً خيّراً، ولا لتعيش حياة
ذات معنى وبسعادة وهناء.
الوصية السادسة
يجب أن تعي تبعات كل تصرفاتك وأن تعترف بالمسؤولية عنها
كلها.
الوصية السابعة
يجب أن تُعامِلْ الآخرين كما يحلو لك أن يُعاملوك هم بذات القدر
والقيمة. حاول أن تفكّر بوجهات نظر الآخرين.
الوصية الثامنة
يجب أن تتعامل بمسؤولية مع الآخرين، وكذلك، مع الأجيال المستقبلية
القادمة.
الوصية التاسعة
لا توجد صيغة أو طريقة عيش وحيدة صحيحة.
الوصية العاشرة
حاول أن تجعل العالم أفضل مما وجدته، وفق إمكاناتك وبشكل دائم.
تعليق فينيق ترجمة
من الضروري
التنويه، بداية، بأننا نواجه وصايا بصيغة إقتراحات لا إلزامات، حيث يمكن لأيّ شخص
تطبيق هذه الوصايا؛ ولا ينحصر الأمر بالملحدين فقط! وكما هو معروف فحتى الوصايا الإلهية، لم يلتزم المؤمنون بها إلا حين تلبي إحتياجاتهم وتستجيب لظروف حيواتهم. هذه الوصايا الإلحادية قابلة للتحديث بأيّة لحظة وفق أيّ مستجد حياتي وفكريّ؛ وليست أزليّة أو أبديّة كحال الوصايا الإلهية.
بعد أن قمتُ بترجمة هذا النصّ، بحثت بغوغل عن "وصايا إلحادية" ووجدت نصين على الأقل تحت هذه التسمية:
بعد أن قمتُ بترجمة هذا النصّ، بحثت بغوغل عن "وصايا إلحادية" ووجدت نصين على الأقل تحت هذه التسمية:
يعود أحدهما لوليد الحسيني ويوجد النص الآخر في مدونة الإلحاد، حيث لا يُشير الحسيني لترجمته لأيّ نص علماً أن النقاط التي أوردها تشبه كثيراً النقاط التي قمتُ بترجمتها، في حين أن النص الآخر إجتهاد شخصي غير مُترجم .. اقتضي التنويه!
وشكراً جزيلاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق