Elaboración de jarabe de algarroba casero تحضير دبس الخرُّوب المنزلي Making home-made Carob Syrup - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Elaboración de jarabe de algarroba casero تحضير دبس الخرُّوب المنزلي Making home-made Carob Syrup

2022-08-31

Elaboración de jarabe de algarroba casero تحضير دبس الخرُّوب المنزلي Making home-made Carob Syrup

 Using Nature’s discarded Bounty: making home-made Carob Syrup.

In most Maltese households one is sure to find the ubiquitous jar of “Gulepp tal-Harrub” or carob syrup, an elixir guaranteed to soothe the cruellest of coughs, whose popularity is passed on from generation to generation.  Like most things traditional, however, the home-made varieties so matter-of-factly produced by our ancestors have made way to commercially produced products so that while most people continue to purchase and use the syrup, they have lost the link with its natural source and with it the skill to produce their own at home.

Following last July’s blog entry in which I pondered on the wonders of carob trees and the pleasure of munching some fresh carob pods cut from an old tree, I decided to carry out some research on making Carob Syrup, and on discovering the relative ease with which it can be made, I decided to give it a try and produce enough to last me through the next twelve month cycle until the next carob pod harvest.

My entry today proposes to enthusiastically share my successful experience at making home-made gulepp tal-harrub in the hope that I might entice some readers to try it for themselves thus using a few more of the hundreds of thousands of carob pods which go to waste year after year.

The first step was to source a decent quantity of pods. I found an old, pod-laden tree in a field adjacent to the University and quickly filled a bagful from just a couple of branches. Each pod weighs around 20 grams so around 50 pods are necessary for a kilogram. The pods are already ripe so early in August and the tree had already shed hundreds on to the ground below. The one hundred-plus pods I collected did not even make a dent on the tree’s bountiful output and I felt good that at least a minuscule fraction of its free and generous produce was being put to use instead of wasting on the ground.

Once home, I spread the pods on the table, removed loose twigs and leaves, and then took them in handfuls to the kitchen sink for a thorough rinse under running water. After patting them dry, I used kitchen scales to weigh a kilogram of pods and placed the pods onto a baking dish for roasting in the oven. I used a very high oven temperature (just a notch short of full) for around 15-20 minutes until the pods turned a bit crisp and brittle and started exuding the roasted-woody smell reminiscent of roasted chestnuts.

Read more, here

el sirope de algarroba, una melaza deliciosa y vegana, de bajo índice glucémico, que es ideal para sustituir favorablemente al azúcar en batidos, bebidas vegetales, infusiones y desayunos. Su sabor es delicioso y combina también a la perfección como complemento de alimentos salados, como el tahin, en ensaladas, arroces, con verduras salteadas o en salsas. Este sirope es muy valorado en países como Turquía, donde se vende en las farmacias como antitusivo, para la prevención de bronquitis, asma o calmante del dolor de garganta. También se aplica para la anemia, los huesos y el estrés. Y es que la algarroba posee una amplia gama de minerales, como calcio, magnesio, fósforo, hierro, potasio, cobre, manganeso, selenio y zinc. También es muy abundante en vitaminas del grupo B como B1, B2, B3, B6, B9 y en betacarotenos. Aporta un 10% de su peso en proteínas ricas en triptófano y carentes de gluten. Apenas contiene grasas

Procedimiento de obtención de sirope de algarroba. Se somete el fruto de la algarroba a una fase de molido para obtención de pulpa en forma de harina y garrofín entero, y en una posterior fase de cribado se separa la harina, la cual se mezcla con agua, preferentemente en proporciones iguales, y se somete a una fase de cocción durante un intervalo entre 5 - 20 minutos, con extracción de los azúcares. Se extrae la harina residual del caldo resultante y dicho caldo se somete a una evaporación a una temperatura comprendida entre 105 y 150ºC, en la que se produce la caramelización controlada de los azúcares y como resultado de la cual se obtiene el sirope de algarroba. Dicho sirope, se podrá finalmente licuar o no, con agua, dependiendo del formato que se pretenda adoptar para su salida al mercado


تجد في غالبية البيوت المالطية (جزيرة مالطا المتوسطيّة)، وعلى نحو مؤكد، مرطبان دبس خرُّوب، وهو دواء فعّال لحالات السعال الشديد وتنتقل شعبيته من جيل لآخر.

كغالبية الأشياء التقليدية، قادت التنوعات المنزلية بتحضير هذا الدبس طبيعياً على أيدي الأسلاف إلى ظهور الأنواع التجارية، فرغم إستهلاك الدبس الجاهز، فقد فقدت الناس الرابط مع مصدر الدبس الطبيعي، وبالتالي، فقدت القدرة على إنتاجه منزلياً.

 بعد نشري لمقال حول الخرُّوب ومضغ قرونه الناضجة، قرَّرتُ البحث عن تحضير الدبس، ولدى إكتشافي لسهولة نسبية بالتحضير، بدأتُ بتحضيره منزلياً وبكمية تغطي عام كامل.

في هذا الموضوع، أطرح خبرتي المتواضعة بتحضير دبس الخرُّوب على أمل تشجيع القاريء على القيام بهذا الأمر وإستغلال ثمار الخرُّوب التي لا يقترب أحد منها ونخسرها عام بعد عام.

الخطوة الاولى، الحصول على قرون الخرُّوب، يزن قرن الخروب حوالي 20 غرام، أي كل خمسين قرن = 1 كغ. ينضج الخروب ببداية شهر آب أغسطس.

بعد قطف الكمية المناسبة، نخلصها من بقايا الأغصان والأوراق، ثم نضع القرون تحت المياه لتنظيفها جيداً. الآن، نجففها، ونزن كمية كيلو غرام ونوزعها على صينية الفرن. ندخلها إلى الفرن مع نار سفلى قوية فقط ونتركها لمدة تتراوح بين 15 – 20 دقيقة إلى أن تتقصف القرون وتصبح هشّة وذات رائحة شبيهة برائحة الكستنا. تركت الصينية بالفرن المطفي لمدة نصف ساعة ثم أخرجتها وتركت القرون لتبرد.

فيما بعد، جهزت إناء مع لترين من الماء وبدأتُ بإضافة قطع الخروب الصغيرة نسبياً. تُنقَعُ قطع الخروب بالماء لمدة 24 ساعة، لكي يحتفظ الماء بنكهته وعصائره. يبدأ الماء بإكتساب لون بنيّ من اللحظات الأولى للنقع. سيتحول هذا السائل إلى الدبس في اليوم التالي.

بمرور 24 ساعة، يبدأ غلي الخليط على نار خفيفة لمدة ساعة، فيطلق الخروب الطعم والرائحة والسكر والزيت. بدت الرائحة رائعة للغاية. بمرور الساعة، يُصفى السائل من قطع الخروب بإناء آخر، يُضاف كيلو سكر، يمزج جيداً، ويعاد إلى النار ويُغلى لمدة 90 دقيقة مع التحريك من حين لآخر، كلما خسر ماء كلما زادت كثافة الدبس.

بمرور التسعين دقيقة، ينصح بتعبئة الدبس الساخن في مرطبانات معقمة وإغلاقها لأجل الإستخدام اللاحق.

تلقيتُ إقتراحات عديدة حول إجراء تعديلات ممكنة على الوصفة، التي تستغرق وقتاً

 طويلاً، لكن، سهلة. هناك إقتراح بإستعمال كيلو من قرون الخروب ولتر ماء وتخفيف

 السكر، وبالتالي، لون الدبس بني لا أسود. كذلك، هناك إقتراح حول إستعمال أوراق

 الغار أو القرنفل أو اليانسون أو البراندي لأجل حفظ أفضل؛ إقتراح آخر حول إضافة

 القليل من الويسكي إلى المرطبان قبل إغلاقه لكي يُحفَظ لمدة أطول.


ما هي فوائد دبس الخروب؟


إلى جاب تناوله كدبس؛ يمكن تحويله إلى شراب طوال العام بإضافة ملعقتين كبيرتين إلى

 كأس ماء بارد أو ساخن.

على المستوى الصحي، هو مُقشِّع ممتاز أي ممتاز بحالات السُعال؛ هو مضاد أكسدة

 فعّال، فيبطيء تنكس الخلايا ويُقلِّل مستويات الكوليسترول الضار.

الأهم أنّ طعمه رائع للغاية!

دبس خرُّوب فينيق ترجمة

 

قبل ترجمة هذا الموضوع، قرأت وشاهدت مواد حول تحضير هذا النوع الهام من الدبس.

 

هناك إهتمام بتحضيره في عدد من البلدان، سيما بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط؛

 هناك إهتمام بتحضيره وتصديره في منطقة البقاع اللبنانية.


لم أقتنع بفكرة وضع الخروب بالفرن الواردة في الموضوع أعلاه، فبحسب رأيي

 المتواضع، سوف يخسر الخرُّوب شيء من مواده المغذية ومن زيوته ومواده الأساسيّة.

 

نفذت جميع الخطوات الأخرى، لكن، بقيم مختلفة:


وضعت 60 قرن خرنوب وليس 50 ولم أزنها، لكن، أكثر من كيلو على الأرجح.


بعد التنظيف والتقطيع والوضع في الإناء المناسب:


وضعت فوقها لتر ونصف ماء فقط.


بمرور 24 ساعة، أضفت إلى الإناء 4 حبّات قرنفل وملعقة صغيرة يانسون، مزجتهم

 جميعاً ووضعتهم على النار وجرى الغلي لمدة ساعة بالضبط.


بمرور الساعة، صُفيّ السائل بإناء آخر، أضيف 400 غرام سكّر أسمر وعصرة نصف

 ليمونة، جرى مزجها جيداً وأعيدت إلى النار.


إستمرّ الغلي لمدة 50 دقيقة وبدت سماكة الدبس ممتازة ولا حاجة للغلي لمدة 90 دقيقة إلا

 إذا أحبَّ الشخص الحصول على دبس سميك جداً.

 

بكل الأحوال، تنويع مصادر الطعام شأن حيويّ في التغذية مع مراعاة عدم التهوُّر

 بالتناول!


هناك ميل عام في المشرق العربيّ إلى إضافة الطحينة لجميع أنواع الدبس، بل حتى إلى

 العسل! ولن يشذّ الأمر في التعامل مع دبس الخرُّوب:


تحديث الموضوع

إستخدام دبس الخَرُّوب مع حلوى المشبّك المُحضَّر من الذُرة


الطعم ممتاز جداً

تحديث الموضوع .. الذي سيُخصَّص لكل أنواع الدبس

دبس العنب

نحتاج إلى 6 كغ عنب، أبيض أو أحمر أو أي لون آخر، ذو طعم حلو كي لا يُضاف السكّر. تجري فرفطة حبّات العنب أي فصلها عن العنقود ومن ثمّ تنظيفها جيداً

الآن، يجب عصرها، يمكن باليد ويمكن بإستعمال أجهزة كهربائية مختلفة ولكل إنسان خياراته المفضلة على هذا المستوى

بعد العصر، يحضر التِفِل بكثافة في عصير العنب ويجب التخلص منه، هناك طريقتين بحسب معلوماتي المتواضعة .. إما بوضع العصير بكيس يشبه أكياس تصفية اللبنة وعصر عصير العنب للتخلص من التفل الذي سيتبقى بالكيس؛ أو تفعلون كما فعلت، فقد وضعت عصير العنب في إناء عميق وغطيته وتركته لصباح اليوم التالي، فترون التفل على الوجه ويسهل جمعه والتخلص منه

بمجرد أصبح عصير العنب جاهزاً إنطلاق إلى وضعه على النار، في حالتنا وضعناه على الحطب! ونتركه يغلي حتى يتم التخلُّص من القسم الأكبر من المياه ويعتمد هذا على نوعية العنب المعصور ويمكن أن يستغرق الغلي ساعتين وأكثر .. الجميل في الأمر أنه بعد رفع الدبس عن النار وعدم رضانا عن سماكته: يمكننا إعادة غليه لمزيد من الوقت حتى نحصل على السماكة المُشتهاة

متل العادة، دبس عنب مع طحينة شيء ناهي وله إستخدامات كثيرة جداً والطعم يا ويل ويلي .. إليكم الصور



آخر تحديث 30.09.2022


للإفطار طبق ممتاز على جميع المستويات



قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


ليست هناك تعليقات: